موقع 24:
2025-05-02@09:25:06 GMT

لماذا تضرب إسرائيل سوريا؟

تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT

لماذا تضرب إسرائيل سوريا؟

استولى الجيش الإسرائيلي على منطقة عازلة تسيطر عليها الأمم المتحدة بين سوريا وإسرائيل، وتقدم أكثر إلى سوريا في خطوة كسرت عقوداً من الهدوء النسبي على حدودهما المشتركة.

وخلال عطلة نهاية الأسبوع، استهدفت الطائرات الإسرائيلية سوريا أيضاً لتدمير الأصول العسكرية الحكومية والأسلحة التي يمكن أن تعرض إسرائيل للخطر، بما في ذلك مخزونات الأسلحة الكيميائية والصواريخ.


جبهة ثالثة 

ترى صحيفة "تايمز" البريطانية" في تقرير تحليلي أن إسرائيل يبدو أنها تستبق ما يمكن أن يكون فتح "جبهة ثالثة" في الحرب ضد حلفاء إيران التي استمرت لأكثر من عام.
وبحسب الصحيفة، فإن إسرائيل بالفعل تقاتل حماس وحزب الله على طول حدودها الشمالية والجنوبية الغربية، ولكن الآن، عادت جبهة متجمدة على الحدود السورية إلى الاشتعال بعد الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد من قبل الجماعات المعارضة السورية المتمردة غير الصديقة لإسرائيل.

Analysis: Why is Israel striking Syria? After the fall of Assad, the Israeli military has advanced beyond a buffer zone appearing to continue its war against allies of Iran ⬇https://t.co/4A8e0fjjgI

— Times Politics (@timespolitics) December 10, 2024

ويقود المعارضون المسلحون الذين أطاحوا بالأسد وهم الآن مسؤولون بحكم الأمر الواقع عن معظم سوريا قائد سابق في تنظيم "القاعدة"، يدعى أبو محمد الجولاني المنحدر من مرتفعات الجولان التي تسيطر عليها إسرائيل الآن. 

المنطقة العازلة

وتقول إسرائيل إن عملية الاستيلاء على الحدود هي إجراء مؤقت، لكن التدخل في سوريا أثار مخاوف من أن تل أبيب قد تسعى للاستفادة من حالة عدم الاستقرار التي تعيشها دمشق.
تم إنشاء المنطقة العازلة، التي تحرسها الأمم المتحدة والمعروفة باسم المنطقة الفاصلة، كجزء من وقف إطلاق النار الذي استمر لمدة خمس سنوات بين إسرائيل وسوريا، والذي تم توقيعه بعد حرب أكتوبر (تشرين الأول) 1973. واستولت إسرائيل على مرتفعات الجولان عام 1967 وضمت جزءاً كبيراً من المنطقة عام 1981، وهي خطوة معترف بها دولياً فقط من قبل الولايات المتحدة.

وتتهم الأمم المتحدة الآن إسرائيل بانتهاك اتفاقية فك الارتباط مع سوريا لعام 1974، والتي تتطلب من القوات الإسرائيلية البقاء غرب خط "ألفا" على الجانب الإسرائيلي من المنطقة العازلة، وبقاء القوات السورية على جانبها من خط "برافو" إلى الشرق.
يوم الاثنين، اعترفت إسرائيل بتجاوز خط "برافو"، حيث تعرضت قاعدة تابعة للأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك لهجوم من قبل مسلحين في نهاية الأسبوع.
واليوم قالت إسرائيل إنها لن نسمح بأي تهديدات تطالها أو تطال مواطنيها، ولهذا السبب قامت بالسيطرة على المنطقة العازلة في الحدود.

‘Terrorist’ label of Syria’s new rulers will need to be reconsidered, says UN envoy https://t.co/TV7s0dDd2K

— Financial Times (@FT) December 9, 2024 توغل إسرائيلي

واليوم الثلاثاء، قالت تقارير صحفية إن القوات الإسرائيلية تواصل توغلها داخل الأراضي السورية، وأصبحت تبعد نحو 25 كيلومتراً عن ريف دمشق.
لكن هذه التقارير نفاها المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي في منشور على "إكس".
وتقول الصحيفة إن دخول إسرائيل إلى جنوب سوريا يستبق التداعيات المحتملة من فراغ السلطة الذي خلفه سقوط الأسد. ويتطلع الجيش إلى تحقيق الاستقرار في المنطقة، ويتخذ إجراءات علنية لمنع الحدود وأي أسلحة للنظام السابق من الوقوع في أيدي العدو.
وعلى الرغم من أن هذا يمثل أول معبر إلى الأراضي السورية، إلا أن هذه ليست المرة الأولى التي تدخل فيها إسرائيل المنطقة العازلة. ففي الشهر الماضي، دخلت مركبات وقوات الجيش الإسرائيلي المنطقة وحفرت خنادق؛ قالت الأمم المتحدة إنها تنتهك اتفاق وقف إطلاق النار.

#عاجل التقارير المتداولة في بعض وسائل الإعلام والتي تزعم تقدم أو اقتراب قوات جيش الدفاع نحو دمشق غير صحيحة على الإطلاق.

قوات جيش الدفاع تتواجد داخل المنطقة العازلة وفي نقاط دفاعية قريبة من الحدود بهدف حماية الحدود الاسرائيلية

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) December 10, 2024 خط أوكسجين

وقالت إسرائيل إن الخنادق جزء من محاولة لحماية البلاد من التوغلات التي تشنها الميليشيات الإيرانية المتمركزة في سوريا.
ومنذ هجمات 7 أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي، ظل خطر التوغلات البرية والجوية معلقاً فوق إسرائيل، وكثيراً ما تم إسقاط الطائرات بدون طيار والصواريخ التي تطلقها الجماعات المدعومة من إيران.

كما تتهم إسرائيل سوريا بأنها "خط أكسجين" ينقل الأسلحة إلى حزب الله، الميليشيا المدعومة من إيران في لبنان، خوفاً من إمكانية نقل المعدات في الاتجاه المعاكس.
وتقوم إسرائيل بضرب أهداف في سوريا منذ سنوات، على الرغم من أنها لا تعترف عادة بتلك الهجمات. وفي الآونة الأخيرة، كانت تل أبيب أكثر انفتاحاً بشأن نشاطها بسوريا، مبررة ذلك كجزء من جهودها لقطع خط الإمداد عن حزب الله واستهداف المصالح الإيرانية في سوريا بما في ذلك شحنات الأسلحة والأفراد والمواقع.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سقوط الأسد الحرب في سوريا إسرائيل المنطقة العازلة الأمم المتحدة فی سوریا

إقرأ أيضاً:

أخطر من جبهة الحرب.. لماذا تخاف إسرائيل من بيت صغير في الجنوب؟


في قرى الجنوب اللبناني، لا تُقاس عودة الحياة بضجيج الاحتفالات، بل بصوت المطرقة وهي تدق ألواح الصفيح، وبمبانٍ مؤقتة تُشيَّد على عجل، لكنها تحمل رمزية أثقل من جدران الإسمنت. هناك، حيث اختار الناس العودة رغم الحطام والتهديد، تُعلن هذه البيوت الجاهزة أن الجنوب لم يُهزَم، وأن أهله قرروا الحياة رغم كل شيء. ليست هذه الغرف المعدنية مجرد مأوى للنازحين، بل رسالة سياسية معلنة: إسرائيل فشلت في كسر إرادة الجنوبيين. ففي الوقت الذي لا يزال فيه الشمال الإسرائيلي مقفلاً على سكانه، تعود قرى مثل كفركلا ويارون وحولا إلى نبضها الأول، ولو تحت نيران القصف. صواريخ تسقط على منازل لا سلاح فيها ولا مقاتلين، بل فقط أسر قررت ألا ترحل. هذا الإصرار البسيط على البقاء، أصبح في نظر الاحتلال تحديًا أخطر من أي جبهة.
ففي كفركلا تحديدًا، لم تكن الضربات عشوائية. فطائرات الاستطلاع كانت تراقب عن كثب محاولات البلدة استعادة بعض من عافيتها، قبل أن تستهدف عدة بيوت جاهزة في التوقيت نفسه، حيث قال مصدر محلي لـ"لبنان24" أنّ الطائرات دمّرت منزلا جاهزا كان يستخدمه مجلس الجنوب لمساعدة أهالي البلدة.. ومثله مثل منازل أخرى كثيرة، دمّرت حتى قبل أن تُسكن من قبل الأهالي، ما يؤكّد على رسالة إسرائيل بمنع العودة إلى الأرض، وأي محاولة ترميم، مهما كانت، ستقابل بالنار.
منذ بداية المواجهة المفتوحة على الحدود الجنوبية، لجأت إسرائيل إلى سياسة الأرض المحروقة. لكن ما يحصل مؤخرًا يشي بمرحلة جديدة. قصف ممنهج للبنية المؤقتة، لا بهدف منع العودة فقط، بل بهدف زيادة الضغط على "الحزب"، إذ وفق مصدر عسكري تحدث لـ"لبنان 24"،أشار إلى أنّ هذا النوع من الاستهداف "لا يمكن فصله عن خطة الضغط المركّب على حزب الله"، مشيرًا إلى أن "استهداف البيوت الجاهزة يرتبط مباشرة بمحاولة منع الأهالي من العودة إلى قراهم الحدودية، وبالتالي إبقاء المشهد الجغرافي فارغاً من الحياة، بانتظار تغيّر ميزان القوى، لا بل أيضا رفع مستوى الضغط أكثر على "الحزب" الذي بدأ يلتمس امتعاضا من قبل البيئة التي فقدت بيوتها"، لافتا إلى أنّ "إسرائيل تعي تمامًا أن الخطاب الأخير لحزب الله بدأ يتبدّل، بين لغة التهديد القصوى سابقًا، ومحاولة تثبيت معادلة ردع مرنة اليوم، مما يعكس مؤشرات على دخول الحزب في مرحلة مراجعة أو تكيّف".
في هذا السياق، يكشف المصدر لـ"لبنان24" أن أكثر من 70% من المواقع العسكرية جنوب الليطاني تمّ تسليمها للجيش في الفترة الأخيرة، وهو ما يُفسَّر على أنه محاولة لتخفيف حدة التوتر، وإبقاء المقاومة في حالة تراجع تكتيكي من المناطق المكشوفة.
لكن لماذا تخيفهم هذه الغرفة؟
قد لا يبدو للوهلة الأولى أن غرفة جاهزة في بلدة حدوديةتشكّل تهديداً عسكرياً حقيقياً لإسرائيل. لكنها تهديد من نوع آخر، فهي البداية.. البداية التي تعرف إسرائيل أنها، إذا حصلت، سيتبعها ترميم، ومن ثم عودة، ثم حركة اقتصادية صغيرة، ثم استقرار، ثم حديث عن انتهاء الحرب، والاحتلال لا يريد أن تنتهي هذه الحرب على هذا الشكل.لأن أي نهاية "هادئة" تعني انتصار الرواية المقابلة:" أن المقاومة صمدت، والناس عادوا، والدولة بدأت تدبّ خطواتها في الأرض الفارغة".
ولعل المشهد على الأرض أكبر دليل على ذلك، إذ في أكثر من بلدة، تكرّر المشهد ذاته، ففي يارون، أُحرقت غرف جاهزة كانت مخصّصة لإيواء العائلات العائدة، وفي حولا، سُوِّيت وحدات سكنية جاهزة بالأرض. وفي مناطق أخرى، طال الاستهداف حتى الخيم المؤقتة التي نصبتها البلدية أو الأهالي لتأمين الحد الأدنى من الدفء والمأوى.
الاستهداف لا يُقرأ فقط كرسالة موجهة لحزب الله، بل أيضاً للبيئة الحاضنة، مفادها "لن نسمح لكم بالعودة قبل أن تضمنوا لنا أن حزب الله لن يعود معكم". بهذا المعنى، تصبح البيوت الجاهزة ضحية اشتباك غير متكافئ، بين حق الأهالي في البقاء، وإرادة إسرائيل في فرض معادلتها الخاصة: "الأمن مقابل الحياة". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة الصايغ: الحرب الثقافية لتثبيت هويتنا اللبنانية أخطر بكثير من حرب السلاح Lebanon 24 الصايغ: الحرب الثقافية لتثبيت هويتنا اللبنانية أخطر بكثير من حرب السلاح 30/04/2025 11:30:45 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير خارجية إسرائيل: هناك آلاف من عناصر حماس والجهاد بسوريا يريدون إنشاء جبهة ضد إسرائيل Lebanon 24 وزير خارجية إسرائيل: هناك آلاف من عناصر حماس والجهاد بسوريا يريدون إنشاء جبهة ضد إسرائيل 30/04/2025 11:30:45 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 لهذه الأسباب تخاف أوروبا من الأسلحة الأميركيّة Lebanon 24 لهذه الأسباب تخاف أوروبا من الأسلحة الأميركيّة 30/04/2025 11:30:45 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 لماذا يخافون شكر حكومة "معاً للإنقاذ"؟ Lebanon 24 لماذا يخافون شكر حكومة "معاً للإنقاذ"؟ 30/04/2025 11:30:45 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً "نحو الإنقاذ": لانضمام النخب الشيعية إلى خطواتنا الإصلاحية Lebanon 24 "نحو الإنقاذ": لانضمام النخب الشيعية إلى خطواتنا الإصلاحية 04:23 | 2025-04-30 30/04/2025 04:23:18 Lebanon 24 Lebanon 24 لجنة المال تعقد اولى جلساتها لدرس مشروع قانون إصلاح وتنظيم المصارف Lebanon 24 لجنة المال تعقد اولى جلساتها لدرس مشروع قانون إصلاح وتنظيم المصارف 04:22 | 2025-04-30 30/04/2025 04:22:37 Lebanon 24 Lebanon 24 المكتب الاعلامي للنائب الخير ينفي تدخل الاخير في الانتخابات البلدية في بحنين Lebanon 24 المكتب الاعلامي للنائب الخير ينفي تدخل الاخير في الانتخابات البلدية في بحنين 04:20 | 2025-04-30 30/04/2025 04:20:19 Lebanon 24 Lebanon 24 نهضة لبنان .. وسلاح حزب الله Lebanon 24 نهضة لبنان .. وسلاح حزب الله 04:00 | 2025-04-30 30/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الجمهورية تسلّم دعوة لزيارة الكويت Lebanon 24 رئيس الجمهورية تسلّم دعوة لزيارة الكويت 03:50 | 2025-04-30 30/04/2025 03:50:28 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بغاية الجمال.. زوجة بطل مسلسل "إش إش" تخطف الأنظار تعرفوا إليها (صور) Lebanon 24 بغاية الجمال.. زوجة بطل مسلسل "إش إش" تخطف الأنظار تعرفوا إليها (صور) 04:46 | 2025-04-29 29/04/2025 04:46:16 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفا كافة الصور التي تجمعهما... ماريتا الحلاني انفصلت عن زوجها! Lebanon 24 حذفا كافة الصور التي تجمعهما... ماريتا الحلاني انفصلت عن زوجها! 09:33 | 2025-04-29 29/04/2025 09:33:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب عدم التزامها بالمعايير الأخلاقية.. منع فنانة لبنانية من دخول مصر Lebanon 24 بسبب عدم التزامها بالمعايير الأخلاقية.. منع فنانة لبنانية من دخول مصر 14:34 | 2025-04-29 29/04/2025 02:34:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بعدما ضجت مواقع التواصل بخبر طلاقهما.. هذه أسباب انفصال ماريتا الحلاني عن زوجها كميل ابي خليل Lebanon 24 بعدما ضجت مواقع التواصل بخبر طلاقهما.. هذه أسباب انفصال ماريتا الحلاني عن زوجها كميل ابي خليل 23:46 | 2025-04-29 29/04/2025 11:46:13 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن الرواتب... إليكم هذا البيان من وزارة المالية Lebanon 24 بشأن الرواتب... إليكم هذا البيان من وزارة المالية 05:14 | 2025-04-29 29/04/2025 05:14:03 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب جاد الحكيم ـ jadalhakim أيضاً في لبنان 04:23 | 2025-04-30 "نحو الإنقاذ": لانضمام النخب الشيعية إلى خطواتنا الإصلاحية 04:22 | 2025-04-30 لجنة المال تعقد اولى جلساتها لدرس مشروع قانون إصلاح وتنظيم المصارف 04:20 | 2025-04-30 المكتب الاعلامي للنائب الخير ينفي تدخل الاخير في الانتخابات البلدية في بحنين 04:00 | 2025-04-30 نهضة لبنان .. وسلاح حزب الله 03:50 | 2025-04-30 رئيس الجمهورية تسلّم دعوة لزيارة الكويت 03:34 | 2025-04-30 وزيرة التربية: اليكم موعد الامتحانات الرسمية فيديو إعلامي شهير يشن هجوماً عنيفاً على بسمة بوسيل.. هذا ما قاله عنها (فيديو) Lebanon 24 إعلامي شهير يشن هجوماً عنيفاً على بسمة بوسيل.. هذا ما قاله عنها (فيديو) 04:00 | 2025-04-30 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 اتصل بها بعد يوم من زواجه ببسمة بوسيل.. جليلة المغربية تفضح علاقتها بتامر حسني: بقبل كون زوجة تانية (فيديو) Lebanon 24 اتصل بها بعد يوم من زواجه ببسمة بوسيل.. جليلة المغربية تفضح علاقتها بتامر حسني: بقبل كون زوجة تانية (فيديو) 01:59 | 2025-04-30 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 بحضور النجوم زفاف ابنة شقيق عادل إمام.. وغياب "الزعيم" يُثير قلق الجمهور بشأن صحته (فيديو) Lebanon 24 بحضور النجوم زفاف ابنة شقيق عادل إمام.. وغياب "الزعيم" يُثير قلق الجمهور بشأن صحته (فيديو) 23:30 | 2025-04-27 30/04/2025 11:30:45 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • تقطيع وإعادة تشكيل.. هكذا "تبتلع" إسرائيل معظم قطاع غزة
  • لماذا تتردد واشنطن في رفع العقوبات عن سوريا بعد سقوط الأسد؟
  • الأنباء السورية: الأمن العام بدأ الانتشار على الحدود الإدارية بين درعا والسويداء
  • إسرائيل التي تحترف إشعال الحرائق عاجزة عن إطفاء حرائقها
  • لماذا تسدد قطر والسعودية ديون سوريا للبنك الدولي؟
  • إسرائيل تشن هجومين جديدين في صحنايا السورية دفاعاً عن الدروز
  • الصين تطالب “إسرائيل” بوقف اعتداءاتها على سوريا ولبنان
  • أخطر من جبهة الحرب.. لماذا تخاف إسرائيل من بيت صغير في الجنوب؟
  • هزة أرضية بقوة 2.7 درجة تضرب السليمانية قرب الحدود الإيرانية
  • الشيباني من الأمم المتحدة: لن نعيق استقرار المنطقة بما فيها إسرائيل