وسط جدل قانوني.. بيونسيه وجاي زي في العرض الأول لفيلم Mufasa
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حضرت النجمة العالمية بيونسيه وزوجها مغني الراب الشهير جاي زي، برفقة ابنتهما بلو آيفي، العرض الأول لفيلم Mufasa: The Lion King يوم الاثنين في مسرح دولبي بهوليوود. ورافق العائلة والدة بيونسيه، تينا نولز، البالغة من العمر 70 عامًا، في ظهور عائلي لافت.
ويأتي هذا الحدث بعد يوم واحد من ذكر اسم جاي زي في دعوى قضائية تتهمه بالاغتصاب، حيث زعمت فتاة أنها تعرضت للاعتداء عندما كانت تبلغ من العمر 13 عامًا في عام 2000.
وفي بيانه، أشار جاي زي إلى أنه يشعر بقلق خاص تجاه ابنته بلو آيفي، البالغة من العمر 11 عامًا، حيث يخشى أن تواجه أسئلة مزعجة من أصدقائها بسبب هذه القضية. يُذكر أن الزوجين لديهما أيضًا توأمان، رومي وسير، يبلغان من العمر سبع سنوات.
ورغم الجدل الدائر، بدا الثنائي في قمة الأناقة أثناء الحدث، حيث جذب ظهورهما اهتمام وسائل الإعلام والجماهير الحاضرة.
main 2024-12-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أب يقتل ابنه بسبب "الزهايمر" في حدائق أكتوبر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقدم رجل مُسن في التاسعة والسبعين من عمره على طعن ابنه البالغ من العمر 50 عامًا في منطقة حدائق أكتوبر بمحافظة الجيزة، تحت وطأة فقدان الذاكرة وانهيار الإدراك، حيث تبين إصابه بمرض الزهايمر.
ذلك المرض المعلون، كان كفيلًا لتحويل الأب إلى شخصٍ غريب لا يدرك ماضيه ولا يميز أقرب الناس إليه، هنا كان الابن ضحية والده العجوز، وجد الذي وجد نفسه في مواجهة خطر لم يتخيله، ضحيةً لمرض يأكل العقل قبل أن ينهش الجسد.
ولعل هذه الجريمة المؤلمة تسلط الضوء على معاناة الأسر التي تواجه مرض الزهايمر، حيث لا تقتصر المأساة على فقدان الذكريات، بل تمتد إلى مشاعر العجز والخوف مما قد يصدر عن المريض دون وعي، فحين يفقد الإنسان إدراكه بمن حوله، يصبح أقرب الناس إليه غرباء وربما أعداء في نظره، ما يحوّل لحظات العناية والرحمة إلى مشاهد من الرعب والألم، كما أن القصة تدق ناقوس الخطر حول أهمية التوعية بكيفية التعامل مع مرضى الزهايمر، وضرورة توفير الدعم النفسي والاجتماعي للعائلات التي تعيش في ظلال هذا المرض القاسي.
في منطقه حدائق اكتوبر بالجيزه،
تلقي مدير المباحث الجنائية بالجيزة، اللواء هاني شعراوي، إخطارًا من رئيس مباحث حدائق أكتوبر المقدم محمد نجيب، يفيد بقيام مسن يبلغ من العمر 79 عامًا، بطعن نجله البالغ من العمر 50 عامًا، بطعنتين فى الصدر، وتم نقله للمستشفى فى حالة حرجة، وتحرر محضر بالواقعة.
وقال الأب "المتهم" في البداية بأن مجهولين طعنوا نجله وهربوا، ولكن بعد عمل التحريات تبين أن الأب وراء ارتكاب الواقعة لمعاناته من أمراض الشيخوخة والزهايمر، حيث اعتقد المتهم بقيام نجله بالتعدي عليه فأحضر السكين وارتكب الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة، وأُخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
وفيما يخص العقوبه القانونيه، فقد نصت المادة 62 من قانون العقوبات على أنه اذا كان يعاني الشخص من اضطراب عقلي او نفسي وقت ارتكاب الجريمه فإنه لا يُسأل جنائيا، واذا كان المتهم بكامل قواه العقليه تصبح التهمة قتلًا عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، وقد تصل العقوبة إلى الإعدام.