موقع 24:
2025-04-07@14:07:43 GMT

جحيم جديد لتشارلز.. ميغان تعود إلى إنستغرام

تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT

جحيم جديد لتشارلز.. ميغان تعود إلى إنستغرام

دفعت صورة جديدة لميغان ماركل، دوقة ساسكس، على إنستغرام، المعلقين إلى الاعتقاد بأن عودتها إلى الظهور على التطبيق، ستمثل جحيماً جديداً للملك تشارلز الثالث.

ظهرت صورة نادرة لـ “ميغان ماركل” مع أصدقائها بعد عودتها إلى وسائل التواصل الاجتماعي، التقطها مصفف شعرها، كادي لي.. كما نشرت ميغان صورة للكاتبة كليو وايد على حسابها على إنستغرام، متمنية لها عيد ميلاد سعيد.

 

وظهرت ميغان في الصورة إلى جانب أصدقائها، وهي في حالة من البهجة والسرور، وعلى الرغم من أن الصور بدت بريئة، إلا أن المعلّقة الملكية دانييلا إلسر، قالت إن الصورة على وشك أن تزيد من مشاكلها مع العائلة المالكة في بريطانيا. 

وعلقت إلسر على موقع “نيوز إيه يو” الإلكتروني، قائلة، إن الصورة، كانت بمثابة إعلان عن عودة ميغان إلى وسائل التواصل الاجتماعي، وجاءت في لحظة مثيرة للاهتمام، حيث أنها على وشك إطلاق مشروع جديد لها على نتفليكس.

وخلصت السيدة إلسر إلى أن عودة ميغان إلى وسائل التواصل الاجتماعي وإطلاق مشروعها الجديد على نتفليكس، ستزيد من مخاوف الملك تشارلز حول سمعة العائلة المالكة التي تأثرت كثيراً، بعدما تخلت ميغان عن مهامها وتجاوزت تصرفاتها كل التقاليد الملكية، وفق ما أوردت صحيفة إكسبرس البريطانية. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

الإنتاج الاجتماعي .. مسؤولية مَنْ؟

من المسلّمات المفروغ منها، أن الحياة لا تعيد إنتاج نفسها بصورة أقرب إلى النمطية منها إلى التجدد والتغيير، ولذلك فهي تشهد تغييرات جوهرية كثيرة ومتنوعة في كل شؤونها، وهذا أمر، مفروغ منه إلى حد كبير، فالأحداث صغيرها وكبيرها لا تتكرر بالصورة نفسها -وإن تشابهت كفعل- وذلك لأن الأسباب ذاتها تختلف بين زمن وآخر، والفاعلين فيها ذاتهم يختلفون في كل عصر، والأدوات ذاتها ليست هي التي كانت قبل نيف من السنين، لذلك فالحياة حالة ديناميكية متطورة ومتقلبة، ولا تتكرر الصور فيها إطلاقا؛ لأن الفاعل الحقيقي فيها هو الإنسان الذي تتقلب أحواله وتتجدد أنشطته، ولا يستقر على حال، فما أن يحقق مستوى معينا، إلا ويراوده التفكير في الشروع في تحقيق مستوى آخر، أكثر قدرة على تلبية متطلباته، ومن هنا نشهد هذا التطور الهائل في كل شؤون الحياة، وعلينا ألا نستغرب؛ لأنه بدون ما هو متحقق ويتحقق لن تسير حياتنا بالصورة التي نأملها أولًا، ونريد تحقيقها ثانيًا.

إلا أن الأمر يحتاج إلى شيء من الاستيعاب فيما يخص الإنتاج الاجتماعي، ذلك أن التفريط في هذا الإنتاج يمثل خطورة، وهذه الخطورة تكمن في ضياع أو تماهي الهوية الاجتماعية على وجه الخصوص، صحيح أن للأجيال الحق في أن تسلك وتتمسك بما يعبر عن شخصيتها في الزمن الذي تعيشه، ولا يعنيها أن تلتفت إلى الماضي بكل حمولته، فذلك كله لا يعبر عنها، في آنيتها، ما بقدر ما تنظر إليه كمرجع، يمكن أن تعود إليه لتستقرئ أمرا ما من أمور حياتها اليومية، ولكن لا يهم أن يشكل لها منهجا، فمنهجها هو ما عليه حياتها اليومية، وما تحققه من مكاسب في إنتاجها الاجتماعي الذي تعيشه، ولا يجب أن ينازعها عليه أحد، فما تشعر به، وهي في خضم نشاطها وتفاعلها، هو ما يحقق لها ذاتها الحقيقية، ولا يهمها كثيرا أن تعيد توازنها وفق منظور غيرها الذي يكبرها سنا، نعم، هي تؤمن بخبرة من سبقها، ولا تتشاكس معه في هذا الجانب، لكن أن يطالبها هذا- الذي سبقها- بشيء مما هو عليه، وأنتجه طوال سنوات عمره، فلا أعتقد أن يجد آذانًا مصغية لهذا الطلب، وقد يقابل بشيء من السخرية في حالة الإصرار على موقفه.

ونعود إلى السؤال الذي يطرحه العنوان، ونطرح سؤالا استدراكيا آخر: هل هناك جهة مسؤولة عن الإنتاج الاجتماعي؟ قد تسعى المؤسسة الرسمية إلى وضع ضوابط وقوانين، وقد تشجع عبر برامج معينة إلى ضرورة المحافظة على القيم، وقد تضع مؤسسة أخرى حوافز معينة بغية أن تجذب الفئة العمرية الصغيرة باعتناق القيم بصورة غير مباشرة، حتى لا تلقى صدى مباشرا، تتناثر من خلاله مجموعة الجهود التي تبذل في هذا الجانب، والسؤال الاستدراكي الآخر: هل لذلك نتائج متحققة تلبي الطموح؟ الإجابة طبعا، لا، قد ينظر إلى هذا الأمر كنوع من المحافظة على التراث -لا أكثر- ولذلك يكون الأمر للعرض أكثر منه للتطبيق، والشواهد على ذلك كثيرة نلمسها في القريب والبعيد من أبنائها الذين يرون في المرجعيات الاجتماعية الكثيرة شيئا من الماضي، لا أكثر، وأن هذا الماضي قد تجاوز سقفه الزمني، وبالتالي فالمحاولة لإعادة إنتاج هذه المرجعيات، هو نوع من التفريط في ما ينتجه الزمن الحاضر الذي يجب أن تسخر كل دقائقه ولحظاته لخدمة حاضره، وليس لاستدعاء صور ذهنية غير مَعيشة؛ فالأجيال لا تفرط في المتحقق، وهو المعبر عن هويتها الحاضرة، حيث لا يعنيها الماضي كثيرا، حتى لو نظر إليه كضرورة لتأصيل الهوية.

مقالات مشابهة

  • خان الخليلي والجمالية.. كيف تصنع الأحياء القديمة صورة مصر الحديثة؟
  • العلاقة بين وسائل التواصل والتربية السليمة
  • فيديوهات حبست أصحابها بعد تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعى
  • جلده يروي القصة.. طفل ينجو من جحيم زوج الأم في كركوك
  • ‏«عائلة سيمبسون» يثير الجدل من جديد بتنبؤه بوفاة ترامب ‏في 12 أبريل
  • ألكسندر علوم يطمئن متابعيه بعد إعلان زوجته رحمة رياض عن تعرضه لوعكة صحية
  • القيامة قامت بغزة.. فنانون عرب يتضامنون مع القطاع وسط تصعيد الحرب
  • مسلسل «ذا سيمبسون» يثير ضجّة كبيرة.. ما علاقة «ترامب»؟
  • الإنتاج الاجتماعي .. مسؤولية مَنْ؟
  • شاهد.. الفنانة ندى القلعة تخطف الأضواء على السوشيال ميديا بلقطة مع إبنها “وائل”