فازت الفنانة إيمان العاصي ، بجائزة أفضل ممثلة خلال حفل توزيع جوائز مهرجان The Best، والذي أقيم أمس الإثنين في أحد الأماكن الشهيرة بالقاهرة الجديدة بحضور نجوم الفن والرياضة والإعلام .

 

ليلى أحمد زاهر "أفضل بطلة شابة" بـ The Best .. (فيديو) عمرو يوسف "أفضل ممثل سينما" بمهرجان The Best .. (فيديو)

أبدت إيمان العاصي، عن سعادتها بالجائزة التي جاءت بناءً على استفتاء الجمهور، موجهة الشكر لجميع من رشحها لهذه الجائزة، ومعربة عن فخرها بمشاركتها في مسلسل برغم القانون، والذي كان سببًا حصولها على أصوات الجمهور .

 

 تفاصيل مسلسل برغم القانون

تدور أحداث مسلسل برغم القانون في إطار 30 حلقة حول ليلى التي يهرب زوجها فجأة دون سابق إنذار بعد مرور أكثر من 10 سنوات على زواجهما، ومعها طفليها، ويكشف هروبه معلومات خطيرة عن حياته وأعماله.

 

أبطال مسلسل برغم القانون 

مسلسل «برغم القانون» بطولة إيمان العاصي ووليد فواز وهاني عادل، محمد القس، عابد عنان، فرح يوسف، عايدة رياض، محمد محمود عبدالعزيز، جيسيكا حسام الدين، نبيل على ماهر تأليف نجلاء الحدينى وإخراج شادى عبدالسلام وإنتاج الشركة المتحدة وشركة فنون مصر للمنتجين ريمون مقار ومحمد عبدالعزيز، والعمل مكون من 30 حلقة.

 

إيمان العاصي في برغم القانون

وتقدم أميرة الدراما إيمان العاصي في مسلسل "برغم القانون" أداءً استثنائياً يجسد عمقاً في التعبير عن مشاعر الشخصية التي تجسدها، وهى شخصية المحامية التي تواجه تحديات صعبة في حياتها الشخصية والمهنية، وتتطلب الشخصية نجمة قادرة على الانتقال بسلاسة بين المشاعر المتضاربة، وهذا ما تقدمه إيمان بإتقان، مما يجعل الشخصية أكثر واقعية ومقنعة، وهذا ما ظهر فى برومو العمل الذى حمل كثيرا من التشويق والإثارة.

وتتضمن شخصية النجمة إيمان العاصي في المسلسل العديد من المشاهد الصعبة التي تتطلب منها التعبير عن مجموعة واسعة من العواطف، من الحزن واليأس إلى القوة والإصرار، وقد نجحت إيمان في تجسيد هذه المشاهد ببراعة، وفق ما ظهر فى برومو المسلسل.

 

ويعتبر دور إيمان العاصي في "برغم القانون" من الأدوار المحورية التى قدمتها فى تاريخها الفنى حيث يحمل جزءًا كبيرًا من القصة والحبكة الدرامية المختلفة.

 

كما تظهر إيمان بلوك جديد ومختلف عليها تماما، خصوصًا أن هذا العمل يعد البطولة المطلقة لها فى عالم الدراما، وتعد أميرة الدراما إيمان العاصى من أبرز نجمات جيلها، وتتمتع بحضور طاغٍ وموهبة استثنائية وأداء مميز وتمتلك قدرات تمثيلية تضعها في الصفوف الأولى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إيمان العاصي الفنانة إيمان العاصي مهرجان The Best تفاصيل مسلسل برغم القانون مسلسل برغم القانون إیمان العاصی فی

إقرأ أيضاً:

أكاديميون: قانون الأحوال الشخصية الجديد يقلل النزاعات الأسرية

العين: راشد النعيمي

أكد أكاديميون أن قانون الأحوال الشخصية الجديد جزء من جهود مستمرة للحكومة في تمكين الأسرة وأفرادها ليكونوا أعضاء فاعلين في تنمية المجتمع وازدهاره وتحقيق معدلات نمو عالية من خلال التماسك والاستقرار المجتمعي، والذي سيوجه طاقات المجتمع نحو التنمية وتحقيق الإنجازات الاستثنائية.
وتوقعوا في استطلاع أجرته «الخليج»، أن يساهم القانون في تنشئة جيل يعي حقوقه وواجباته ويحترم حدود المسؤوليات الأسرية، براً وإحساناً وأمانةً، واحتراماً لجميع أفراد الأسرة، كما يمثل خطوة رائدة نحو تعزيز الاستقرار الأسري، حيث يخلق بيئة قانونية تحمي الأسرة وتدعم دورها في التنمية الاجتماعية، بتوحيد المفاهيم والمدد القانونية، ويسهم القانون في تقليل النزاعات الأسرية وتسهيل حلها بطرق عادلة وفعالة.
أشار الأكاديميون إلى أن القانون يعكس التزام دولة الإمارات بتطوير منظومتها التشريعية بما يتوافق مع المستجدات المجتمعية، ويؤكد حرصها على حماية كيان الأسرة وتعزيز دورها في المجتمع، مؤكدين أنه يُعدّ استجابةً فعّالةً للقضايا الاجتماعية المستجدة، مُعالجاً العديد من القضايا التي تلامس الواقع اليومي للأفراد، مما يُضفي عليه فعاليةً وملاءمةً أكبر لاحتياجات المجتمع.

الصورة


جودة الحياة
قال الدكتور أحمد علي الرئيسي، مدير جامعة الإمارات بالإنابة، إن حكومة الدولة أولت الاهتمام الكبير للأسرة باعتبار الأسرة المكون الأساسي لتماسك المجتمع وترابطه والذي ينعكس على رفاهية وجودة الحياة في المجتمع، كما أن رفاهية المجتمع وجودته تنعكس إيجاباً على كفاءة الخدمات التي تقدم للمجتمع.
وأضاف أن مبادرات الدولة وجهودها تتنوع في دعم الأسرة حيث التشريعات والقوانين التي تعزز المجتمع وترسخ من مفاهيم الهوية الوطنية، وأن قانون الأحوال الشخصية الذي أصدرته الحكومة هو جزء من جهود مستمرة من الحكومة في تمكين الأسرة وأفرادها ليكونوا أعضاء فاعلين في تنمية المجتمع وازدهاره وتحقيق معدلات نمو عالية من خلال التماسك والاستقرار المجتمعي والذي سيوجه طاقات المجتمع نحو التنمية وتحقيق الإنجازات الاستثنائية. كما قال إن مثل هذه الجهود تساهم في خلق الروح الإيجابية وتساعد على التركيز بل وتخلق الفرص الواعدة لأفراد الأسرة الواحدة وتساهم في تحقيق الطفرات النوعية في نمو الأسرة وخلق مجتمع آمن.
تغير الأولويات
أوضحت الدكتورة دلال الشامسي، مديرة المركز الوطني للمياه والطاقة، أن إصدار قانون الأحوال الشخصية الجديد، يتزامن مع تغيرات طرأت على المجتمع بشكل طبيعي وتدريجي مع التطور وتغير الأولويات والمسؤوليات، وظهور الكثير من المستجدات، ويأتي لإعادة ترتيب الأولويات والمسؤوليات المجتمعية والأسرية بالشكل الصحيح والذي يتطابق مع أصالة المجتمع، ويوفر الحماية المتكاملة لأفراده، ويمنح القوة للفئات الأهم والأولى بالرعاية والاستقرار، وهو ما يبعث الطمأنينة في النفس، ويعزز المفاهيم الأصيلة في دعم حقوق الوالدين والأطفال وأفراد الأسرة.
وأضافت أن القانون الجديد اشتمل أيضاً على ما يردع الزوجين عن اقتراف ما قد يؤدي لتفكيك منظومة الأسرة أو الاستخفاف بدور أحد الزوجين في رعاية الطفل وتنظيم شؤونه وتحركاته، كما جاء قرار تحديد العمر الأدنى للزواج للحفاظ على حقوق الطفل وللتأكيد على وصول الزوجين للحد الأدنى من عمر النضوج وهو ما من شأنه ضمان استقرار الأسرة، ولو قرأنا ما وراء هذه الأحكام لوجدنا فيها ما يمنح قوة القانون لمن قد يستضعف بغير وجه حق.
وتوقعت الدكتورة دلال الشامسي، أن يساهم هذا القانون بلا شك في تنشئة جيل يعي حقوقه وواجباته ويحترم حدود المسؤوليات الأسرية، براً وإحساناً وأمانةً، واحتراماً لجميع أفراد الأسرة في كبرهم وصغرهم وقوتهم وضعفهم، مؤكدة أن يعكس هذا القانون الجديد حرص حكومة دولة الإمارات على أصالة عاداتها في تماسك الأسرة وتحمل أفرادها المسؤولية، وعدم تأثر النسيج الأسري مع التغير الزمني.
تعزيز الاستقرار
البروفيسورة خولة الكعبي، الأستاذة بقسم الجغرافيا والاستدامة الحضرية، رأت أن المرسوم يمثل خطوة حيوية نحو تعزيز الاستقرار الأسري ودعم التماسك المجتمعي، وأن هذا الإطار القانوني الشامل يعكس التزام الدولة بتحديث التشريعات بما يتماشى مع المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية، وذلك بهدف حماية الأسرة بصفتها اللبنة الأساسية للمجتمع. ولفتت إلى أن استحداث الأحكام الجديدة يُظهر مرونة القانون في التعامل مع القضايا المستجدة وتنظيم إجراءات الوصاية والحضانة بما يراعي مصلحة المحضون، وهو ما يساهم في تحقيق العدالة الأسرية، كما يعالج القانون بشكل شامل ومتسع المسائل المتعلقة برعاية الأطفال وضمان مصلحتهم الفضلى، مما يعزز مفهوم العدالة الاجتماعية ويواكب التغيرات التي يشهدها المجتمع الإماراتي. وأضافت أن هذا القانون يمثل خطوة رائدة نحو تعزيز الاستقرار الأسري، ويخلق بيئة قانونية تحمي الأسرة وتدعم دورها في التنمية الاجتماعية. من خلال توحيد المفاهيم والمدد القانونية، يسهم القانون في تقليل النزاعات الأسرية وتسهيل حلها بطرق عادلة وفعالة. كما أنه يوفر الحماية اللازمة للأفراد داخل الأسرة، ويشجع على تعزيز العلاقات الإيجابية التي تسهم في رفاه المجتمع واستدامة تطوره وتعزيز الوحدة الأسرية وتعزيز الأمان النفسي والاجتماعي للأفراد.
تماسك مجتمعي
أكد الدكتور أحمد المنصوري، رئيس قسم الإعلام والصناعات الإبداعية بجامعة الإمارات العربية المتحدة، أن صدور القانون الجديد خطوة متقدمة نحو تعزيز الاستقرار الأسري والتماسك المجتمعي.
وأضاف أن تحديد سن الزواج ب18 عاماً، يضمن نضج الأفراد قبل الدخول في الحياة الزوجية وتحمل مسؤولياتها، كما أن رفع سن انتهاء الحضانة إلى 18 سنة ميلادية للذكور والإناث على حد سواء يضمن رعاية أفضل للأطفال ويعزز من استقرارهم النفسي والاجتماعي.
وأوضح أن هذا القانون يعكس التزام دولة الإمارات بتطوير منظومتها التشريعية بما يتوافق مع المستجدات المجتمعية، ويؤكد حرصها على حماية كيان الأسرة وتعزيز دورها في المجتمع.
وقال: نأمل أن يسهم هذا القانون في تقوية الروابط الأسرية، وتقليل النزاعات، وتحقيق مزيد من الاستقرار الأسري، مما ينعكس إيجابا على المجتمع الإماراتي ككل.
خطوة نوعية
قال الدكتور محمد حمدان بن جَرْش السويدي، إن صدور المرسوم بقانون يسهم في بناء مجتمع متماسك ومترابط. فهو لا يقتصر على كونه مجموعة من النصوص القانونية، بل هو رؤيةٌ مستقبليةٌ تعكس تطلعات الدولة نحو مجتمعٍ أفضل، قائم على أسسٍ من الاستقرار الأسري والتماسك المجتمعي، كما يُعدّ حجر الزاوية في تنظيم العلاقات الأسرية، إذ يعكس القيم والمبادئ التي تحكم هذه العلاقات، مع مراعاة التغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي تشهدها الدولة.
وقال إن أحد أهم أهداف المرسوم هو تعزيز الاستقرار الأسري من خلال توفير إطار قانوني شامل ينظم العلاقات الأسرية بكفاءة ووضوح. فبمعرفة كل فردٍ لحقوقه وواجباته، تتقوى الروابط الأسرية، وينعكس ذلك إيجاباً على المجتمع ككل. ويُلاحظ أن المرسوم قد استجاب بمرونةٍ للتغيرات الاجتماعية، مُعالِجاً قضايا تلامس حياة الأفراد بشكل مباشر، مما يُبرز تفاعلاً إيجابياً مع متطلبات العصر. وأضاف أن أبرز مميزات هذا القانون، مرونة إجراءاته التي تسهل على الأفراد التعامل مع المسائل القانونية. فهذه المرونة تُقلل من التعقيدات، وتُسرّع من الوصول إلى العدالة، كما يُبرز المرسوم حرصاً على توحيد المفاهيم القانونية، مما يُجنّب اللبس والاختلاف في التفسيرات، ويُعزز من وضوح القوانين، ويساعد الأفراد على فهم حقوقهم بشكل أفضل. ولا يقتصر دور المرسوم على تنظيم العلاقات الأسرية فحسب، بل يتعداه إلى حماية كينونة الأسرة، وتعزيز دورها في المجتمع، باعتبارها اللبنة الأساسية في بناء المجتمعات المتماسكة.
ونوه السويدي بأن هذا المرسوم يُعدّ استجابةً فعّالةً للقضايا الاجتماعية المستجدة، مُعالجاً العديد من القضايا التي تلامس الواقع اليومي للأفراد، مما يُضفي عليه فعاليةً وملاءمةً أكبر لاحتياجات المجتمع. ويُشجّع هذا القانون، من خلال دعمه للأسرة وتعزيز استقرارها، الأفراد على المشاركة الفعّالة في التنمية المجتمعية، فالأسر المستقرة تعني مجتمعاتٍ متماسكةٍ قادرةٍ على مواجهة التحديات. وباختصار، يُمثل المرسوم خطوةً استراتيجيةً نحو بناء مجتمعٍ متماسكٍ، قائم على أسسٍ من العدالة والإنصاف، ويسهم في تحقيق التنمية المجتمعية المستدامة. وأكد أن المرسوم الجديد لوحة فنية تُرسم بفرشاة العدل والإنصاف، حيث تتناغم أحكامه لتُشكّل لحناً جديداً للعلاقات الأسرية، فهو ينبع من عمقٍ حضاريٍّ غنيّ، مُزيّن بلمساتٍ عصريةٍ تُواكب تطلعات مجتمعٍ متطور، يسعى نحو بناء أسرةٍ متماسكةٍ، كأشجارٍ وارفةٍ الظلال، تُظلل أفرادها بحمايةٍ شاملة، وتُثمرُ استقراراً مجتمعياً يزهرُ بالازدهار والرخاء. فهو وثيقةٌ تُجسّد رؤيةً مستقبليةً، تُضيءُ دربَ الأسرة الإماراتية نحو مستقبلٍ أكثر إشراقاً، بخطواتٍ ثابتةٍ نحو بناء مجتمعٍ مترابطٍ، قائمٍ على أسسٍ من العدل والمساواة والوئام.

التعديلات توفر إطاراً شاملاً للاستقرار الأسري

الصورة

دبي: يمامة بدوان

أكدت مريم علي العور أن دولة الإمارات لطالما كانت محط أنظار العالم وقبلته المفضلة، وهي تسبق دول العالم في مختلف المجالات، حيث تأتي تعديلات قانون الأحوال الشخصية الذي يصب في الصالح العام، خاصة أنه يدعم منظومة الأمن المجتمعي بمختلف فئاته، خاصة في ما يتعلق بسن الزواج وولاية التزويج، ورفع سن انتهاء الحضانة إلى 18 سنة ميلادية للذكر والأنثى، واستحداث عقوبات تصل إلى الحبس أو الغرامة التي لا تقل عن 5 آلاف درهم ولا تزيد على 100 ألف درهم، أو بإحدى هاتين العقوبتين، على الأفعال المتعلقة بالاعتداء على أموال القصر، والسفر بالمحضون بدون إذن، وتبديد أموال التركات والاستيلاء عليها، والإساءة أو التعدي أو الإهمال للوالدين أو تركهما دون رعاية أو الامتناع عن الإنفاق عليهما متى كانت نفقتهما واجبة.

من جانبه، قال عبيد الشامسي إن تعديلات قانون الأحوال الشخصية توفر إطاراً شاملاً للاستقرار الأسري، وهو أحد أهم مكونات المجتمع، ما يعزز من الحياة الكريمة في دولة الإمارات التي يجتمع فيها أكثر من 200 جنسية مختلفة الديانة والثقافة، إلا أنها تعيش بسلام وأمان، ومن دون أي تمييز، وهي تثبت أنها بيئة جاذبة للعالم باختلافاتهم، وتحترم إنسانية الفرد.

وأضاف أن الإمارات تواكب تطورات الحياة بشكل سريع، بل إنها تستبق بإصدار تشريعات وقوانين، وقد أثبتت ذلك على مر السنوات، حيث إن التعديلات على قانون الأحوال الشخصية، سيكون لها أثر فعال في المجتمع، كما أن الإمارات بحكمة قيادتها الرشيدة تواكب التغيرات العالمية في كل المجالات، خاصة في تحديث الأنظمة التشريعية، لتماشي التحديثات السريعة، حيث اعتدنا من قيادتنا الحكيمة على متابعة التطورات الدولية، ومواكبة كل ما هو جديد ونافع على الساحة الدولية والمحلية، وذلك لتوائم الأنظمة والقوانين متطلبات الساعة.

مقالات مشابهة

  • عيد ميلاد إيمان الطوخي.. خطوبتان فى حياتها وقصة اعتزال الفن
  • معايا الدليل | ممثلة شابة تتهم مخرجًا معروفًا بمراودتها عن نفسها
  • خلال تكريمه بمهرجان الأقصر للسينما الإفريقية.. خالد النبوي يكشف عن الشخصية الفرعونية التي يتمنى تجسيدها
  • بسبب وزنها.. رحاب الجمل في صدارة التريند «صور»
  • صدقي صخر: “فخور بتواجدي في جائزة ساويرس التي أثبتت مصداقيتها على مدار 20 عامًا” (خاص)
  • أكاديميون: قانون الأحوال الشخصية الجديد يقلل النزاعات الأسرية
  • بدء مناقشة مشروع قانون الأحوال الشخصية.. صوت الدراما يصل لـ قبة البرلمان
  • ديمي مور تفوز بأول جائزة تمثيل خلال مسيرتها
  • عويضة عثمان: «لا تظنوا أنفسكم أفضل من العاصي.. فالله وحده يعلم مصيرنا»
  • غولدن غلوب 2025... القائمة الكاملة للفائزين بالجوائز