بتجرد:
2025-04-15@12:18:06 GMT

تايلور سويفت تكافئ فريق جولتها بـ197 مليون دولار

تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT

تايلور سويفت تكافئ فريق جولتها بـ197 مليون دولار

متابعة بتجــرد: قدمت نجمة البوب تايلور سويفت مكافآت بقيمة 197 مليون دولار لكل من عمل في جولتها الغنائية “Eras”، تقديراً للجهود الكبيرة التي بذلوها على مدار العامين الماضيين.

وشملت المكافآت المالية سائقي الشاحنات، ومتعهدي تقديم الطعام، وتقنيي الآلات الموسيقية، وفريق الترويج والإضاءة والصوت، وفريق الفيديو، وموظفي الإنتاج ومساعديهم، إلى جانب الراقصين، والفرقة الموسيقية، والأمن، ومصممي الرقصات، ومسؤولي الألعاب النارية، والنجارين وعمال الحفارات، ومصففي الشعر، ومسؤولي المكياج وخزانة الملابس، بالإضافة إلى المعالجين الفيزيائيين، بحسب مجلة “بيبول”.

وفي آب (أغسطس) 2023، عندما اختتمت سويفت (34 عاماً) المرحلة الأولى من جولتها في أميركا الشمالية، أكدت مجلة “بيبول” أنها منحت أكثر من 55 مليون دولار كمكافآت.

وبعد عرضها ذي الرقم 149 والأخير، أكدت شركة إنتاج سويفت، “تايلور سويفت تورنينغ”، لصحيفة “نيويورك تايمز” أن أكثر من 10 ملايين شخص حضروا جولة “إيراس”، وأن إجمالي مبيعات التذاكر في الجولة بلغ أكثر من ملياري دولار أميركي، مما يجعلها الجولة الأكثر مبيعاً على الإطلاق، و”ضعف إجمالي مبيعات التذاكر لأيّ جولة موسيقية أخرى في التاريخ”.

يوم الأحد في 8 كانون الأول (ديسمبر)، انتهت جولة سويفت في “إيراس” التي انطلقت في غلينديل بولاية أريزونا في آذار (مارس) 2023، بعرضها الأخير في استاد “BC Place” في فانكوفر.

وخلال عرضها الافتتاحي، عبّرت سويفت عن تقديرها لمعجبيها والحاضرين، قائلة: “لقد قمنا بجولة حول العالم بأسره. لقد خضنا الكثير من المغامرات. لقد كانت أكثر الأشياء التي قمت بها في حياتي كلها إثارة وقوة وتحدياً”.

ثم في وقت لاحق، وقبل تقديم آخر أغنية، قالت سويفت للحضور: “أريد أن أشكر كل واحد منكم لكونه جزءاً من الفصل الأكثر إثارة في حياتي كلها حتى الآن، جولة إيراس المحبوبة”.

main 2024-12-10Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

دخل بلا شروط.. تجربة ألمانية تُثبت أن الأمن المالي لا يجعلنا أكثر كسلاً

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أظهرت تجربة ألمانية أنّه من المرجّح أن يستمر الأشخاص في العمل بدوام كامل حتى لو تلقوا دخلاً أساسيًا شاملا غير مشروط.

الدخل الأساسي الشامل المعروف أيضًا باسم الدخل المضمون، هو فكرة مفادها منح المال للجميع بصرف النظر عن دخلهم الحالي، لمنحهم حرية التنقل بين الوظائف، والتدرب على وظائف جديدة، وتقديم الرعاية، أو الانخراط في أنشطة إبداعية.

شمل مؤيدو الفكرة شخصيات مثل الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، الذي صرّح في عام 2018 أنّ "الدخل الشامل سيُصبح ضرورة مع مرور الوقت، إذا استحوذت تقنيات الذكاء الاصطناعي على غالبية وظائف البشر".

قامت منظمة "Mein Grundeinkommen" غير الربحية التي أجرت الدراسة الألمانية، ومقرها العاصمة الألمانية برلين، بتتبع 122 شخصًا لمدة ثلاث سنوات. 

تلقت هذه المجموعة خلال الفترة بين يونيو/حزيران 2021 ومايو/أيار 2024، مبلغًا قدره 1،200 يورو (1،365 دولارًا) شهريًا من دون أي شروط.

ركزت الدراسة على أشخاص تتراوح أعمارهم بين 21 و40 عامًا يعيشون بمفردهم ويكسبون ما بين 1،250 دولارًا و2،950 دولارًا شهريًا بالفعل.

وكان لهم حرية استخدام الأموال الإضافية من الدراسة في أي شيء يرغبون به.

تمثل الشرط الوحيد على مدار ثلاث سنوات بتعبئة استبيان كل 6  أشهر يسأل عن جوانب مختلفة من حياتهم، بما في ذلك وضعهم المالي، وأنماط عملهم، ومستوى رفاهيتهم النفسية، وانخراطهم الاجتماعي.

كانت هناك تجارب مماثلة لاختبار جدوى الدخل الأساسي الشامل، مثل تجربة انطلقت بولاية كاليفورنيا الأمريكية في عام 2019، وقدّمت دفعات شهرية قدرها 500 دولار. 

أفاد الباحثون آنذاك أنّ الأمر قد يحمل تأثيرًا "عميقًا" على الصحة العامة. 

في أوروبا، اكتسبت الفكرة زخمًا خلال جائحة كورونا، إذ وجدت دراسة أجرتها جامعة "أكسفورد" في بريطانيا أنّ 71% من الأوروبيين في عام 2020 أيدوا تطبيق دخل أساسي شامل.

أعرب النقاد عن بعض المخاوف تجاه هذه الفكرة مفادها أنّ الحصول على دخل أساسي قد يجعل الأشخاص أقل ميلاً للعمل.

لكن أشارت دراسة "Mein Grundeinkommen" إلى أنّ ذلك قد لا يكون صحيحًا على الإطلاق، حيث وجدت أنّ الحصول على دخل أساسي لم يكن سببًا يدفع الناس إلى ترك وظائفهم. 

في المتوسط، عمل المشاركون في الدراسة لـ 40 ساعة أسبوعيًا، واستمروا في العمل، وهو أمر طابق المجموعة الضابطة في الدراسة، التي لم تتلقَّ أي أجر.

أوضحت سوزان فيدلر  وهي أستاذة في جامعة فيينا للاقتصاد والأعمال شاركت في الدراسة: "لم نجد أي دليل على أن الأشخاص يحبون عدم فعل أي شيء".

بعكس المجموعة الضابطة، كان أولئك الذين يتلقون دخلاً أساسيًا أكثر ميلاً لتغيير وظائفهم أو الالتحاق بالتعليم العالي. 

كما أنّهم أبلغوا عن الشعور برضا أكبر في حياتهم المهنية، وكانوا أكثر رضا "بشكلٍ ملحوظ" فيما يخص دخلهم.

ووصف ماثيو جونسون، وهو أستاذ السياسات العامة في جامعة "نورثمبريا" بالمملكة المتحدة، النتائج بأنّها "غير مفاجِئة".

وقال جونسون، المتخصص في موضوع الدخل الأساسي، والذي ألف كتابًا حوله لـCNN: "تؤكد هذه الدراسة الأدلة المتزايدة التي قدمناها، أي عدم وجود دليل على أن الدخل الأساسي يُقلل من النشاط الاقتصادي ونشاط سوق العمل. بل على العكس، إذ يمنح الموظفين الأمان الاقتصادي اللازم لتحمل مخاطر جيدة وتجنب المخاطر السيئة في حياتهم المهنية".

لكن، هل يمكن لتوفّر المزيد من المال شراء السعادة؟ وفقًا للدراسة، أفاد المستفيدون من الدخل الأساسي بأنّهم شعروا بأنّ حياتهم "أكثر قيمة ومعنى". كما أنهم شعروا بتحسن واضح في صحتهم النفسية.

ويُمكن لهذه الفكرة شراء الحرية، أو المزيد منها على الأقل.

وأبلغ المستفيدون، وخاصةً النساء، بأنّهم شعروا بمستوى أكبر من الاستقلالية في حياتهم. 

مقالات مشابهة

  • اليوم..فريق دهوك يسعى للتتويج بلقب بطولة كأس الخليج العربي لأندية كرة القدم
  • أكثر من 2.5 مليون مسافر عبر مطارات سلطنة عُمان بنهاية فبراير 2025
  • دخل بلا شروط.. تجربة ألمانية تُثبت أن الأمن المالي لا يجعلنا أكثر كسلاً
  • عراقجي يكشف الدولة التي ستستضيف جولة المفاوضات الثانية مع واشنطن
  • مخاوف كبيرة بعد زلزال أماسيا: المدينة التي يبلغ عدد سكانها مليون نسمة في حالة تأهب!
  • حرب الرسوم.. ما أكثر السلع الصينية التي يعتمد عليها الأميركيون؟
  • لماذا فضّل صلاح البقاء في ليفربول على أكثر من نصف مليار دولار من السعودية؟
  • البحرية المشتركة تصادر مخدرات بقيمة 23 مليون دولار منذ 2025
  • وزير البترول الأسبق: الدولة تواصل دعم أسعار الوقود رغم تحملها أكثر من 250 مليون جنيه يوميًا
  • تسجيل أكثر من 1.7 مليون حالة مرضية مرتبطة بالمياه في قطاع غزة