هواوى تعلن عن الفائزين في جوائز HUAWEI XMAGE 2024
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أعلنت شركة هواوى عن إعلان الفائزين بحفل جوائز HUAWEI XMAGE 2024 في 27 نوفمبر خلال حفل أقيم كجزء من المعرض السنوي "عالم دافئ" في الصين.
تم تكريم 66 عملاً فنيًا، بما في ذلك 3 فائزين بالجائزة الكبرى، 18 فائزًا بأفضل فئة، 38 فائزًا بالمركز الثاني، 3 إشادات شرفية، 2 من أفضل أعمال سلسلة Pura، و 2 من أفضل أعمال سلسلة .
قال هي جانج، الرئيس التنفيذي لمجموعة هواوي لأعمال المستهلكين في خطابه: "أود أن أقدم تهانيَّ الحارة للفائزين الليلة وأحيي مبدعي عصر التصوير المحمول، كما أود أن أعرب عن خالص امتناني لمستخدمي HUAWEI XMAGE – فكل واحد منكم ساهم في جعل HUAWEI XMAGE تتجاوز كونها مجرد أداة لتوثيق الحياة، لتصبح جسرًا للتواصل العاطفي بين الناس".
شهدت جوائزXMAGE ، التي تُعد حدثًا مرموقًا في عامها الثامن، مشاركة من أكثر من 170 دولة ومنطقة. في عام 2024، استقطبت المسابقة مشاركات من 86 دولة، مع تفاعل ملحوظ من منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، خاصة من دول مثل الإمارات العربية المتحدة، السعودية، مصر، موريشيوس، وجنوب أفريقيا.
تم استقبال أكثر من 650,000 مشاركة على مستوى العالم، مما يعزز مكانة الحدث كواحد من أكثر مسابقات التصوير عبر الهواتف تأثيرًا في العالم. كانت أكثر الهواتف الذكية استخدامًا من قبل مصوري XMAGE Awards هي سلسلةHUAWEI Pura 70 ، وسلسلةP60 ، وسلسلةP40 ، وسلسلةMate 60 .
تم تكريم مصورَين من منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، صادق خفاجي مصري مقيم في السعودية وجويل كابيير من موريشيوس، كفائزين بالمركز الثاني تقديرًا لمشاركاتهم الاستثنائية.
وثقت صورة "جُزر السكون" لصادق خفاجي الجمال الهادئ لجزر فارو، حيث استحضرت إحساسًا بالعزلة والتأمل من خلال تصويرها الهادئ لجمال الطبيعة.
قال تشين شياوبو، نائب رئيس اتحاد المصورين الصينيين التاسع: "التصوير عبر الهواتف المحمولة ليس مجرد توثيق للحياة اليومية، بل يجب أن يتكامل مع ملاحظات أعمق وأفكار فلسفية أكثر شخصية، كل صورة تصبح جزءًا من حوارك الحميم مع العالم".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الإمارات تحتضن العالم لحشد الجهود
الإمارات تحتضن العالم لحشد الجهود
إنجازات دولة الإمارات، وقوة مبادراتها، تشكل مرجعاً رائداً يؤكد مكانتها المرموقة وجهة رئيسية لاستشراف مسارات التطوير وسبل مواكبة العصر المتسارع بكل ما فيه، وهو ما تعكسه مشاركاتها الملهمة في الفعاليات الدولية الكبرى، وكذلك التي تقوم بتنظيمها، ومنها “القمة العالمية للحكومات”، الملتقى الأضخم والأكثر تأثيراً الذي تترقبه دول العالم التي تحل ضيفة على الإمارات، وتعكس “حرص الدولة على تعزيز دورها الفاعل في دعم التعاون الدولي لخدمة الأهداف التنموية لمختلف المجتمعات في العالم انطلاقاً من إيمانها الثابت بأن ازدهار العالم وضمان تقدمه يكون من خلال توحده على رؤى مشتركة من أجل السلام والاستقرار والتنمية المتوازنة للجميع”، كما أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله ورعاه”، خلال ترحيب سموه بضيوف الإمارات المشاركين في الدورة الحالية التي تنطلق اليوم، تحت شعار “استشراف حكومات المستقبل”، بقول سموه: “نرحب بقادة الدول وحكوماتها ضيوف دولة الإمارات التي تجمع العالم مجدداً من خلال القمة العالمية للحكومات، للحوار وتشارك الرؤى والأفكار، في وقت أصبحت فيه البشرية بأمس الحاجة إلى تكاتف الجهود وتكاملها لمواجهة التحديات الكبرى التي لا يمكن التعامل معها إلا من خلال جهود عالمية مشتركة”، ومضيفاً سموه : “أنه في ظل ترابط العالم فإنه لا أحد سيكون بمنأى عن التأثر بالتحولات التاريخية التي يشهدها ما يتطلب تنسيق الرؤى والجهود المشتركة لاستثمار هذه التحولات في تحقيق تنمية مستدامة ومتساوية للجميع”.. بالإضافة لكون “القمة” تبين أهمية توجهات الإمارات كما أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، بالقول: “إن دولة الإمارات تؤكد مجدداً دورها المحوري في ترسيخ حوار عالمي إيجابي وهادف، واليوم تستمر القمة العالمية للحكومات، من خلال هذه المشاركة الدولية المتنامية في أعمالها، في تعزيز مكانتها بوصفها أهم ملتقى يجمع حكومات العالم في أكثر الأوقات الحاسمة في تاريخ البشرية، حيث يَعْبر العالم اليوم إلى حقبة جديدة في ظل ما يشهده من تحولات”.
“القمة” الأكبر في تاريخ الحدث الاستثنائي “أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة، وما يزيد عن 80 منظمة دولية وإقليمية، و140 وفداً حكومياً، ونخبة من قادة الفكر والخبراء العالميين، وأكثر من 6000 مشارك، وقادة قطاع التكنولوجيا والقطاعات الحيوية وأبرز شركات القطاع الخاص في مجالات عديدة، بالإضافة إلى أجندتها الغنية “21 منتدى وأكثر من 200 جلسة تفاعلية يتحدث فيها أكثر من 300 شخصية عالمية وأكثر من 30 طاولة مستديرة واجتماعاً وزارياً، بمشاركة أكثر من 400 وزير، وترقب 30 تقريراً استراتيجياً”.. تجعل منها التجمع الأكثر مواكبة واهتماماً وثقة من قبل معظم الحكومات، لكون مواضيعها من أولويات حاضر ومستقبل الإنسان وتنمية المجتمعات.
“القمة العالمية للحكومات 2025″، نتاج مدرسة القيادة الرشيدة، وفلسفتها القادرة على بلورة الفكر العالمي لإيجاد نماذج متقدمة من العمل القائم على التعاون وتبادل الخبرات نحو مستقبل أفضل للبشرية.