أمين «المصريين الأحرار»: يجب تنويع مصادر العملات وعدم الوقوف عند الدولار
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
قالت الدكتورة هبة واصل، أمين عام حزب المصريين الأحرار ومقرر مساعد لجنة الدين العام وعجز الموازنة بالحوار الوطني، إنه جرى التوافق على مطالبة إدارة الدين التي جرى تشكيلها بوضع خطة استراتيجية لكيفية معالجة تصاعد الدين العام.
خطة استراتيجية للتصرفوأضافت «واصل»، خلال لقاء على شاشة قناة «إكسترا لايف» على هامش جلسات الحوار الوطني، أنه لا بد أن يكون هناك خطة استراتيجية معلنة للمواطن المصري بكيفية التصرف في تلك الأزمة، وأن يتم وضع أولويات للمشروعات الاستثمارية التي تدر عائداً بالعملة الصعبة.
ولفتت أنه من المهم بتنويع مصادر من العملات، وعدم الوقوف عند عملة الدولار، وهذا سيؤدي إلى الخروج من الأزمة بشكل أو بآخر لعدم الاعتماد على عملة واحدة، ومن المهم أيضا التحول من الاقتصاد الريعي للاقتصاد الإنتاجي.
مقترحات في غاية الأهميةوأوضحت أن المقترحات التي جرى طرحها اليوم هي مقترحات في غاية الأهمية، ولا بد أن يتم إعادة تشكيل ورش عمل متخصصة ما بين لجنة الدين العام واللجان الأخرى مثل السياحة لأنها مصدر من مصادر الدخل، والتي يمكن أن تقلل الفجوة في عجز الموازنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني الدين العام الدين
إقرأ أيضاً:
الريال اليمني يشهد انخفاضا كبيرا أمام العملات الأجنبية اليوم الأحد: آخر تحديث
العملة اليمنية (ميدل إيست مونيتور)
استمر الريال اليمني في فقدان قوته أمام العملات الأجنبية اليوم الأحد، حيث سجلت العملة المحلية انخفاضًا جديدًا خلال تعاملات السوق المسائية في مدينة عدن.
وصل سعر بيع الدولار الأمريكي إلى 2352 ريال يمني، مقابل 2347 ريالًا يوم السبت، ما يعكس تدهورًا إضافيًا في قيمة الريال اليمني.
اقرأ أيضاً ما وراء إعادة تفعيل السعودية للمفاوضات مع الحوثيين؟ 8 مارس، 2025 بشرى سارة من المرور في صنعاء بمناسبة شهر رمضان 8 مارس، 2025تفاصيل أسعار الصرف في عدن وصنعاء:
عدن:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 2330 ريالًا
سعر البيع: 2352 ريالًا
الريال السعودي:
سعر الشراء: 611 ريالًا
سعر البيع: 615 ريالًا
صنعاء:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 535 ريالًا
سعر البيع: 538 ريالًا
الريال السعودي:
سعر الشراء: 140 ريالًا
سعر البيع: 140.40 ريالًا
يستمر الريال اليمني في معاناته جراء تراجع قيمته أمام العملات الأجنبية في مختلف المناطق اليمنية، مما يعكس الضغوط الاقتصادية المستمرة التي يواجهها الاقتصاد المحلي، بينما تواصل أسعار الصرف تقلباتها في الأسواق.