نهيان بن مبارك يحضر أفراح الكتبي والرميثي في أبوظبي
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
حضر معالي الشيخ نهيان بن مبارك ال نهيان، وزير التسامح والتعايش، اليوم، حفل الاستقبال الذي أقامه السيد سيف بن درويش بن أحمد الكتبي، وابنه خليفة سيف بن درويش الكتبي، بمناسبة زفاف الشاب محمد خليفة سيف بن درويش الكتبي، إلى كريمة السيد سعيد عبد الله سلطان الرميثي.
حضر الحفل الذى أقيم في فندق “ريتز كارلتون القناة الكبرى” في العاصمة أبوظبي، جمع غفير من الأهل والأصدقاء والمدعوين.
وهنّأ معاليه العروسين وذويهما، متمنياً لهما حياة أسرية سعيدة وهانئة، وأن ينعم الله تعالى عليهما بالرقاء والبنين والاستقرار، داعياً الله العلي القدير أن يديم على دولتنا وشعبنا الأمن والسعادة والاستقرار.
من جانبهم، أعرب ذوو العريسين عن بالغ سعادتهم بهذه المناسبة، وشكرهم وتقديرهم لمعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، لمشاركته أفراحهم ومناسباتهم التي زادتها سعادة، معربين عن بالغ اعتزازهم بنهج التواصل والترابط الأصيل مع أبناء الوطن.
وتخللت حفل الاستقبال، عروض من الفنون الشعبية الإماراتية، واللوحات التراثية والأهازيج.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة عن تكريم عدوية وسيد درويش: أصحاب بصمة حقيقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، إن الوزارة تقوم بدور تنسيقي كبير وتضع المكرمين على المنصات الملائمة لهم، خاصة في يوم الثقافة.
وأضاف في لقاء خاص مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة صدى البلد، أن هناك 24 لجنة على مستوى الجمهورية تمثل المجلس الأعلى للثقافة لتغطية كل النواحي الثقافية.
وأشار الوزير إلى أن اللجان الثقافية تختص بالجغرافيا والتاريخ وحقوق الإنسان وعلم النفس، فهي المكمل الأساسي للثقافة المصرية، حيث أن اللجنة الثقافية تختار اسم المرشح بشرط أن يكون أضفى للحياة الثقافية دور كبير في 2024 وليس الفنية فقط.
وتابع الدكتور أحمد فؤاد هنو: حريصون على تكريم الراحلين المبدعين باعتبارهم جزء من النسيج الثقافي المصري، وشهر يناير سيكون عام التكريم للثقافة المصرية.
وعلق وزير الثقافة على تكريم اسم الفنان الراحل أحمد عدوية، قائلاً: عدوية كان مؤثرًا في الفن الشعبي المصري والحياة الثقافية المصرية.
وعن تكريم الفنان الراحل سيد درويش، قال هنو : «درويش كان يعبر عن صوت الشارع المصري والطبقات المهنية البسيطة، فقد عبر بالغناء عن كل الطبقات والمهن العمالية، كما أنه نقل المقامات الموسيقية إلى منطقة أخرى، فهو صاحب بصمة كبيرة خاصة في النشيد الوطني».