موقع 24:
2025-03-15@00:24:35 GMT

شاهد: إيرانية تُذهل 3 ملايين متابع بأغرب تصفيفات شعر

تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT

شاهد: إيرانية تُذهل 3 ملايين متابع بأغرب تصفيفات شعر

نشرت مصففة شعر إيرانية مقاطع تظهر أعمالها الفنية التي تصنعها على رؤوس النساء بالشعر، حيث تقوم بأشكال كبيرة معقدة تدهش متابعيها البالغ عددهم نحو 3 ملايين شخص.

في أحد مقاطعها، تشكل المصففة عاطفة كبيري، سفينة كاملة بالصاري وتفاصيلها الأخرى بالشعر، وفي أخرى تضع سلة شكلتها من شعر العارضة كزهور كبيرة على رأسها، وفي آخر تصنع طائرة من الشعر، وغيرها الكثير.





وتظهر عاطفة مراحل عملها وتفاصيله في المقاطع التي شهدت تداولاً واسعاً.

      View this post on Instagram      

A post shared by Atefe Kabiri / عـــاطفه کبیری (@atefe_kabiri_hairstylist)

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تجميل غرائب

إقرأ أيضاً:

مصورة إيرانية توثق معاناة نساء كرديات حرقن أنفسهن احتجًاجا على العنف الاجتماعي

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كانت الكردية، شهناز، تبلغ من العمر 22 عامًا عندما اتصل بها شقيقها مهددًا إياها بالقتل، بعد إشاعات عن لقاءٍ حصل بينها وبين شاب. عندها توجّهت الشابة إلى ساحة منزلها وأضرمت النار في نفسها من شدّة خوفها.

عند إدراك ما حصل، سرعان ما أخمدت عائلتها النيران بملاءة، وقاموا بنقلها إلى المستشفى للخضوع للعلاج.

ورُغم خروجها من المستشفى بعد فترة، إلا أنّ شهناز، التي تبلغ من العمر 32 عامًا الآن، تبدو مختلفة، مع امتداد آثار الحروق على وجهها، وذراعيها، وجسمها، ما يذكرها بالكابوس الذي حصل قبل عِقد من الزمن.

نادرًا ما تغادر شهناز الغرفة التي تقطن فيها فوق منزل شقيقها، إذ لا ترغب بأن يرى الأشخاص آثار الحروق الظاهرة عليها، ولا تستطيع تحمّل تكاليف الخضوع لجراحات ترميمية.Credit: Shaghayegh Moradiannejad

هذه ليست قصة نادرة بين النساء الكرديات، حيث أشار تقرير من منظمة العفو الدولية "أمنيستي" من عام 2008 إلى ارتفاع معدلات الانتحار بينهن.

وكرّست المصورة الوثائقية الإيرانية الأصل، شقایق مرادیان نجاد، ثلاثة أعوام في توثيق هذه الظاهرة بين النساء الكرديات في أربع دول:  إيران، والعراق، وتركيا، وسوريا.

وفي مقابلة مع موقع CNN بالعربية، قالت مرادیان نجاد المقيمة في كندا حاليًا: " من خلال بحثي، وجدت أن العوامل الأساسية التي تدفع النساء الكرديات إلى حرق أنفسهن تشمل العنف الأسري، والفقر، وزواج الأطفال، والزواج القسري، والمشاكل المتعلقة بالصحة العقلية".

تُوفيت عظيمة بعدما أضرمت النار بنفسها في عام 2020. وكانت المستشفيات في إقليم كردستان بالعراق مكتظة بالمصابين بفيروس كورونا، ولم يُسمح لأفراد عائلات المرضى بالدخول لتفقد الأقرباء.Credit: Shaghayegh Moradiannejad

كما لاحظت المصورة الإيرانية كيف حاولت بعض المجتمعات إخفاء هذه الحالات في كثير من الأحيان، والنظر إليها كحوادث معزولة بدلاً من اعتبارها مشكلة تهدّد الفتيات.

وأكّدت مرادیان نجاد: "باعتباري مصورة وثائقية، أنا أسعى لاستخدام القصص المرئية لجذب الانتباه إلى المواضيع التي تبقى في الخفاء".

"فعل مدفوع باليأس" كانت فاطمة تبلغ من العمر 38 عامًا عندما أحرقت نفسها لأنّ عائلتها لم توافق على رغبتها بالانفصال عن زوجها. وكان الانتحار حرقًا طريقها الوحيد للخلاص. وتوفيت فاطمة في عام 2012، وتزور ابنتها قبرها الواقع في إيران خلال نهاية الأسبوع. Credit: Shaghayegh Moradiannejad

خلال مهمّتها، قابلت المصورة الإيرانية العديد من الناجيات، بالإضافة إلى عائلات العديد من النساء اللواتي توفين نتيجة إصابتهن بحروق.

تبلغ كوثر الـ50 عامًا من عمرها، وهي تقيم في مستشفى السليمانية للأمراض النفسية في إقليم كردستان بالعراق منذ 10 أعوام، بعدما أحرقت نفسها في الشارع على مرأى من الناس. Credit: Shaghayegh Moradiannejad

وأوضحت مرادیان نجاد: "بالنسبة إلى العديد منهن، لا يُعد إحراق أنفسهن فعلاً مدفوعًا باليأس فحسب، بل هو تعبير مأساوي عن الغضب والاحتجاج على ظروفهن".

وتُفضِّل العديد من العائلات إخفاء هذه القصص بسبب وصمة العار والمحرمات الاجتماعية، حيث رأت المصورة الإيرانية أن "تجاهل المشكلة لا يجعلها تختفي".

العمل بشكلٍ سري أشعلت زهرة النار بنفسها في منزلها بإيران، وتسبب وفاتها باكتئاب والدتها وشقيقتها الصغرى. ونصح طبيب نفسي بإخفاء جميع متعلقات زهرة، التي كانت تبلغ من العمر 35 عامًا آنذاك، حيث تحتفظ والدتها بهذه الصورة لها فقط. Credit: Shaghayegh Moradiannejad

منذ بداية عملها على المشروع، أدركت مرادیان نجاد أهمية بناء الثقة مع الأشخاص في صورها، بسبب خوضهم مواقف شخصية مؤلمة للغاية، ولفتت إلى أنّ اكتساب الثقة يحتاج إلى الصبر، والعطف، والالتزام الحقيقي للاستماع لقصصهم.

وكانت المقابر المكان الذي قابلت فيه المصورة الإيرانية أولى العائلات التي وافقت على المشاركة في المشروع.

أشعلت شقيقتان النار بأنفسهما في عامي 1992 و1993 تباعًا، احتجاجًا على حظر عيد النوروز آنذاك. وهاتان الصورتان هما ما تبقى للعائلة من ابنتيهما. Credit: Shaghayegh Moradiannejad

وقالت مرادیان نجاد: "حرصت على التعامل مع العائلات برقة واحترام.. كنت أعبّر عن نيتي وأقول: أعلم أنّ هذه القصة مليئة بالحزن، ولكن إذا سمحتم لي بتوثيقها، فقد نُساهِم في منع نساء أخريات من مواجهة المصير ذاته".

كان عامل اللغة تحديًا آخر واجهته المصورة الإيرانية، حيث يتم التحدث باللغة الكردية بلهجات متعددة في بلدان مختلفة. 

وفي إيران، تمكنت مرادیان نجاد من التواصل مع الأشخاص بشكلٍ مباشر، ولكنها اعتمدت على المترجمين في بلدان أخرى.

مقالات مشابهة

  • أمير طعيمة: قدمت 200 أغنية دون أي مقابل مادي |فيديو
  • شاهد بالصورة والفيديو.. بالتهليل والتكبير.. الفنان طه سليمان يصل مدينة بحري ويختبر معدات الصوت التي استجلبها لخدمة مساجد المدينة
  • استشاري تغذية: نقص الفيتامينات مُضر وزيادتها سم
  • حريق ضخم على ناقلة وقود إيرانية
  • استشاري تغذية: نقص الفيتامينات مضر وزيادتها سم
  • مصورة إيرانية توثق معاناة نساء كرديات حرقن أنفسهن احتجًاجا على العنف الاجتماعي
  • شاهد | مناورات إيرانية روسية صينية مشتركة للإغاثة ومكافحة القرصنة
  • رسالةٌ برسم الخصوم.. مناورات بحرية صينية إيرانية روسية مشتركة في خليج عُمان
  • مي عمر: رقصت وتغيّرت من أجل “إش إش”
  • محاكمة في أمريكا.. مسلح يعترف بمحاولة قتل صحفية إيرانية