“خوذة بلا رأس”.. “سرايا القدس” تعرض مشاهد لالتحام مقاتليها مع الجيش الإسرائيلي بمخيم جباليا (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
#سواليف
عرضت ” #سريا_القدس “، الجناح العسكري لحركة “الجهاد الإسلامي” في #فلسطين، مشاهد لالتحام مقاتليها مع أليات وجنود #الجيش_الإسرائيلي المتوغلين وسط #مخيم_جباليا شمال قطاع #غزة.
وأظهر مقطع الفيديو المقاتلين “قبل الانطلاق إلى الميدان”، وتجهيزهم عدتهم، والتي بان منها “عبوة برق الصدمية”.
ووثق الفيديو مشاهد تظهر إطلاق قذيفة نحو ألية عسكرية إسرائيلية، و”احتراق الآلية بعد استهدافها بعبوة “ثاقب”، تلاها قذيف تاندوم”، كما أبانت اللقطات “خوذة بلا رأس” على الأرض، وفق وصف “سرايا القدس”.
#عاجــــــ_الان_ـــــــــل #سرايا_القدس pic.twitter.com/xAE1BvEgwV
— ✌️ ???????? كتائب _القسام (@Mohamed02470708) December 10, 2024وعرض الفيديو مشاهد توثق “إطلاق قنبلة برق المقذوفة كبداية للاشتباك مع قوة راجلة بالمكان المقابل”، وإطلاق تار من #الأسلحة_الرشاشة.
لم تذكر “سرايا القدس” تاريخ هذه الاشتباكات، في حين أعلن الجيش الإسرائيلي أمس الاثنين، مقتل 3 جنود في صفوفه من لواء جفعاتي بمعارك شمال قطاع غزة، كاشفا في آخر تحديث لبياناته على موقعه الرسمي، أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر (2023) وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 816 عسكريا، بين ضباط وجنود.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سريا القدس فلسطين الجيش الإسرائيلي مخيم جباليا غزة سرايا القدس الأسلحة الرشاشة سرایا القدس
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس تبث رسالة مصورة للأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود.. ماذا قالت؟ (فيديو)
بثّت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مقطع فيديو للأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود، مؤكدةً أنها لا تزال على قيد الحياة.
وأكدت الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود، أنها بصحة جيدة، وتحتجزها سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مُستعرضة أيضًا بياناتها الشخصية، ورقم هويتها ومكان سكنها.
عاجل
سراياالقدس تنشر رسالة الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود المحتجزة لديها pic.twitter.com/MYk4kRbVOR
وفي وقت سابق، أُعلن اليوم عن التوصل إلى اتفاقٍ يقضي بإطلاق سراح الرهينة الإسرائيلية أربيل يهود يوم الخميس المقبل، لتفادي أي انهيارٍ محتملٍ لوقف إطلاق النار المبرم بين إسرائيل وحركة حماس، حسبما ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل».
وتُشكل أربيل يهود باعتبارها آخر رهينة مدنية أنثى تُؤكد الاحتلال الإسرائيلي على بقائها على قيد الحياة، حالة استثنائية ضمن ملف الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة.