إغلاق التسجيل فى الجمعيه العموميه لنادي الزمالك
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أغلقت اللجنة المشرفة على الجمعية العمومية العادية لنادي الزمالك باب التسجيل للأعضاء في تمام الساعة السابعة مساء اليوم الثلاثاء وفقاً للمواعيد المحددة.
وتم السماح باستمرار الأعضاء المتواجدين داخل الخيمة المخصصة للتسجيل، وفقاً للائحة لحين انتهائهم من التسجيل في كشوف الحضور.
وتضم الجمعية العمومية 150 لجنة، تحت إشراف 5 مستشارين من النيابة الإدارية، وبدعم من 400 موظف إداري، و تم تخصيص موظفين لكل لجنة، من أجل ضمان سير العمل بعمومية النادي بسلاسة.
ويشترط لاكتمال النصاب القانوني لعمومية الزمالك، حضور 10 آلاف عضو من أصل 112 ألفاً لهم حق الحضور.
وفي حال اكتمال النصاب القانوني للجمعية العمومية للقلعة البيضاء، فمن المقرر أن تُعقد في الصالة الرئيسية بحضور 4 آلاف عضو.
ويتضمن جدول أعمال الجمعية العمومية للزمالك البنود التالية:
التصديق على محضر الاجتماع السابق.
النظر في تقرير مجلس الإدارة عن أعماله في السنة المالية المنهية وبرامج النشاط وخطة العمل للعام المالي الجديد.
النظر في تقرير مراقب الحسابات.
اعتماد الميزانية والحساب الختامي للسنة المالية المنتهية لعام 2023/2024، ومشروع الموازنة للسنة المالية المقبلة لعام 2024/2025.
تعيين مراقب الحسابات وتحديد مكافأته.
اعتماد تقرير مجلس الإدارة عن رواتب ومكافآت المدير التنفيذي والمدير المالي.
النظر في الاقتراحات المقدمة من مجلس الإدارة والسادة الأعضاء إلى اللواء المدير التنفيذي في الموعد القانوني.
الموضوعات الأخرى الواردة بجدول الأعمال:
اعتماد اللائحة المالية لشؤون الاشتراكات والعضوية.
الموافقة على إنشاء فرع النادي بمدينة حدائق أكتوبر.
اعتماد تحديد قيمة العضوية الجديدة بالمقر الرئيسي وفرع حدائق أكتوبر.
النظر في زيادة رسوم الاشتراك السنوي للسادة الأعضاء بواقع 15% من قيمة الاشتراك السنوي طبقا لأحكام وضوابط اللائحة المالية رقم 159 لسنة 2021 وتعديلاتها.
النظر في استحداث بند رسوم جديدة بواقع 200 جنيه تحصل على الاشتراك السنوي مساهمة في مواجهة التضخم وارتفاع الأسعار "تحصل مرة واحدة من الأعضاء".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجمعية العمومية العادية لنادي الزمالك باب التسجيل اللجنة المشرفة النظر فی
إقرأ أيضاً:
تمديد مفوضية الانتخابات: مخاوف من تلاعب سياسي في ظل الجدل القانوني
10 يناير، 2025
بغداد/المسلة: بينما تستمر السجالات السياسية في العراق حول مستقبل مفوضية الانتخابات المستقلة، يشهد الوضع توترًا متزايدًا بسبب الجدل القائم حول التمديد لأعضاء المفوضية الحالية.
و يشير البعض إلى ضرورة الإبقاء عليها لضمان تنظيم الانتخابات في موعدها المحدد، بينما يدعو آخرون إلى تشكيل لجنة جديدة من القضاة للإشراف على الانتخابات بعيدًا عن المحاصصة.
البرلمان العراقي يواجه تحديًا كبيرًا في التوصل إلى اتفاق يرضي جميع الأطراف السياسية بشأن التمديد.
النائب ياسر الحسيني أشار إلى غياب التوافق بين البرلمان والقوى السياسية، مما يثير القلق حول تأثير ذلك على موعد الانتخابات النيابية المقبلة، التي تفصلنا عنها تسعة أشهر فقط. وأضاف الحسيني: “إما أن نحسم أمرنا أو نواجه تأجيلاً محرجًا”. هذه التصريحات تعكس عمق الأزمة السياسية التي قد تؤثر سلبًا على العملية الانتخابية.
من ناحية أخرى، أشار جواد اليساري، النائب الأول لرئيس لجنة الأقاليم والمحافظات، إلى أهمية الإبقاء على المفوضية الحالية، نظرًا لضيق الوقت وصعوبة استبدال الأعضاء في هذه المرحلة الحساسة. اليساري شدد على أن التغيير في هذا التوقيت يمثل مخاطرة، خاصة في ظل التحديات اللوجستية التي تواجه الانتخابات. ووفقًا للمصادر السياسية، فإن هناك شبه إجماع على تمديد ولاية المفوضية لعام آخر لضمان إجراء الانتخابات في موعدها.
التباين في الآراء لم يقتصر على السياسيين فقط، بل امتد إلى المواطنين الذين عبّروا عن آرائهم عبر منصات التواصل الاجتماعي.
علي الربيعي، أحد المواطنين، عبر عن مخاوفه في تغريدة لاقت تفاعلًا واسعًا، حيث أكد أن “التمديد يعني مزيدًا من التلاعب” ودعا إلى تعيين قضاة مستقلين لإدارة الانتخابات بعيدًا عن المحاصصة. في المقابل،
و كتبت زينب الكعبي منشورًا على فيسبوك تقول فيه: “الوقت يداهمنا، ليس لدينا رفاهية التغيير الآن. دعونا نمنح المفوضية الحالية فرصة أخيرة”.
في هذا السياق، تبرز تصريحات الخبير القانوني علي التميمي التي أكد فيها قانونية قرار مجلس القضاء الأعلى بتمديد عمل مجلس المفوضين حتى عام 2027. التميمي أوضح أن التمديد جاء بناء على طلب من رئيس مجلس المفوضية، وأنه يأتي في إطار تطبيق قانون الانتخابات رقم 31 لعام 2019 المعدل، الذي حدد فترة انتهاء عمل المجلس في 6 كانون الثاني 2025. وأكد التميمي أن البرلمان لم يستطع تمديد عمل المجلس بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني، مما دفع مجلس القضاء إلى اتخاذ القرار بشكل قانوني وصحيح.
التميمي أضاف أن عدم التزام البرلمان بالقانون رقم 13، إلى جانب قرب موعد الانتخابات التشريعية، جعل مجلس القضاء يتخذ خطوة لتجنب أي فراغ قانوني أو دستوري قد يؤدي إلى تأجيل الانتخابات. وأشار إلى أن البيان الصادر عن مجلس القضاء الأعلى يوضح أن البرلمان يمكنه تعديل قانون المفوضية وفقًا للطرق الدستورية والقانونية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts