إشنسا.. عشبة سحرية مليئة بالفوائد| البديل الأمثل للعقاقير
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
إشنسا هو عشب يستخدم منذ قرون لتعزيز المناعة والوقاية من الأمراض، وفيما يلي نعرض لك أهم الفوائد الصحية لهذا العشب وكيفية استخدامه لتعزيز الصحة العامة.
العشب والوصفات:
1. إشنسا في تقوية المناعة:
• يُعتبر إشنسا من أفضل الأعشاب التي تساعد في تقوية جهاز المناعة ومقاومة الأمراض.
2. إشنسا في علاج نزلات البرد:
• يساعد إشنسا في تقليل مدة نزلات البرد وأعراضها. يُنصح بتناول شاي إشنسا أو مكملاته عند الشعور بأعراض البرد للتخفيف من الأعراض.
3. إشنسا في تقليل الالتهابات:
• يمتلك إشنسا خصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات، مما يساعد في تقليل الالتهابات في الجسم. يمكن استخدامه كعلاج مساعد في حالات التهابات الجهاز التنفسي.
4. إشنسا كمضاد للأكسدة:
• يحتوي إشنسا على مضادات أكسدة قوية تحارب الجذور الحرة وتقي من الأضرار التي قد تصيب الخلايا. يمكن تناول إشنسا بشكل يومي للحفاظ على صحة الجسم بشكل عام.
إشنسا هو عشب فعال في تعزيز المناعة ومكافحة الأمراض. من خلال إضافته إلى الروتين اليومي، يمكن تقوية الجهاز المناعي وحماية الجسم من الأمراض المختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
علماء روس يبتكرون بطاريات قادرة على العمل في البرد القارس
روسيا – أفاد المكتب الإعلامي لوزارة التعليم والعلوم الروسية أن علماء الفيزياء والكيمياء الروس ابتكروا بطاريات قادرة على العمل في ظروف تصل إلى 50 درجة تحت الصفر وما دون.
ويشير المكتب إلى أن علماء مركز الهندسة الكهروكيميائية بجامعة دوبنا وعلماء من معهد موسكو للتكنولوجيا الإلكترونية ومعهد الكيمياء الفيزيائية والكيمياء الكهربائية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، شاركوا في ابتكار هذه البطاريات.
ووفقا للمكتب، تمكن الفريق من ابتكار بطاريات ليثيوم أيون قادرة على الحفاظ على كفاءتها حتى في درجات حرارة منخفضة جدا. وذلك بفضل الأقطاب الموجبة المصنوعة من الجرمانيوم النانوي.
ويشير الباحثون، إلى أن ألياف الجرمانيوم النانوية تتميز بسعة نوعية عالية وتظهر كفاءة في درجات حرارة أقل من 40 درجة مئوية. بفضل هذا، لا يتغير هيكل وحجم المعدن أثناء تشغيل البطارية، ما يسمح لها بالبقاء في التشغيل لفترة زمنية أطول.
وللتأكد من فعاليتها يخضع للاختبارات حاليا 1000 نموذج أولي من هذه البطاريات، التي يمكن استخدامها في أنظمة الاتصالات والملاحة ووسائط النقل والأقمار الصناعية في القطب الشمالي أو الفضاء.
المصدر: فيستي. رو