أول تعليق لطارق نور بعد توليه رئاسة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب طارق نور عن سعادته بقرار تعيينه رئيساً للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، مؤكدا أن التحالف الجديد يمثل خطوة إيجابية وهامة في تلك المرحلة.
وأكد طارق نور خلال فيديو على الصفحة الرسمية للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أنه على ثقة كبيرة في الكوادر الإعلامية الموجودة ويشعر بتفاؤل كبير للمرحلة المقبلة.
https://fb.watch/wobGk8q4J8/?mibextid=rS40aB7S9Ucbxw6v
كانت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قد أعلنت تحالفها مع شركة طارق نور القابضة وقناة المحور، لوضع استراتيجية مستقبلية لتطوير المنظومة الإعلامية بما يعود بالنفع على صناعة الإعلام بشكل عام.
ووفق بيان "المتحدة" الصادر اليوم الثلاثاء، يتم هذا التحالف من خلال تعيين شركة طارق نور القابضة لخبراء متخصصين في صناعة الإعلام، بالتعاون مع الإدارة الحالية، وإعادة تشكيل مجلس إدارة الشركة المتحدة برئاسة طارق نور، وطارق مخلوف عضوًا منتدبًا، وعضوية كل من سيف الوزيري، ومحمد السعدي، وتامر مرسي، وأحمد طارق، وعمرو الفقي، وشريف الخولي، وعمرو الخياط.
وتوجه مجلس الإدارة الجديد للشركة المتحدة بالشكر والتقدير لمجلس الإدارة السابق على كافة مجهوداته المبذولة طوال الفترة الماضية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طارق نور الشركة المتحدة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الدولة الإعلام المتحدة للخدمات الإعلامیة طارق نور
إقرأ أيضاً:
التحالف يقلب الموازين: بريطانيا تدخل خط المواجهة ضد الحوثيين في اليمن
في تحرك عسكري مفاجئ، شنت القوات الجوية البريطانية بالتعاون مع الولايات المتحدة سلسلة من الغارات الجوية على مواقع حوثية في اليمن، في أول تدخل مباشر لبريطانيا ضمن الحملة المتصاعدة التي تقودها واشنطن ضد الجماعة المدعومة من إيران.
ووفقاً لتصريحات رسمية صدرت صباح اليوم الأربعاء، استهدفت الضربات منشآت لتصنيع الطائرات المسيّرة جنوب صنعاء، تُستخدم في شن هجمات على السفن في البحر الأحمر وخليج عدن.
وقدمت لندن توضيحات مفصلة لأسباب العملية، بعكس الولايات المتحدة التي ظلت متحفظة رغم تنفيذ أكثر من 800 غارة منذ انطلاق العملية في 15 مارس تحت اسم "عملية رايدر الخشنة".
وزير الدفاع البريطاني جون هيلي صرح بأن هذه الضربة جاءت رداً على التهديد الحوثي المستمر للملاحة البحرية، والذي تسبب في تراجع حركة الشحن بنسبة 55%، مهدداً الاستقرار الاقتصادي في المنطقة وفي المملكة المتحدة على حد سواء.