الحوثيون يعلنون تنفذ هجمات ضد سفن ومدمرات أمريكية وأهداف إسرائيلية
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أعلنت جماعة الحوثي، مساء اليوم الثلاثاء، عن تنفيذ عمليات هجومية ضد سفن ومدمرات أمريكية، وأهدافا عسكرية في إسرائيل.
وقال المتحدث العسكري لجماعة الحوثي في بيان له على منصة إكس، إن جماعته نفذت عملية عسكرية نوعية استهدفت من خلالها ثلاث سفن إمداد أمريكية بعد خروجها من ميناء جيبوتي، بالإضافة لمدمرتين أمريكيتين في خليج عدن كانت ترافق سفن الإمداد.
https://x.com/army21ye/status/1866528651598008705
وأشار إلى أن العملية نفذت بعدد من الصواريخ والطائرات المسيرة، لافتا إلى أن الاستهداف لهذه السفن والمدمرات هو الثاني خلال عشرة أيام.
وأوضح أن الجماعة نفذ صباح اليوم الثلاثاء، عمليتين عسكريتين استهدفتا أهدافاً عسكرية في منطقتي يافا وعسقلان في فلسطين المحتلة بطائرتين مسيرتين.
وأكد سريع، استمرار جماعته "في تنفيذ عملياتها الإسنادية للمقاومة الفلسطينية، وتنفيذ عملياتها الدفاعية عن اليمن، حتى يتوقف العدوان ويُرفع الحصار عن قطاع غزة".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: البحر الأحمر اسرائيل غزة يحيى سريع الكيان الصهيوني
إقرأ أيضاً:
جماعة الحوثي تعلن عودة هجمات البحر الأحمر
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلنت جماعة الحوثي المسلحة، الاثنين، عن قرار استئناف عملياتها الهجومية ضد السفن التجارية في البحر الأحمر وبحر العرب وباب المندب.
وأوضح متحدث الحوثيين العسكري في بيان صحفي، أن الحظر سيستمر حتى فتح معابر قطاع غزة والسماح بدخول احتياجاته الإنسانية من غذاء ودواء.
وزعم أن هذا القرار يأتي في سياق تعزيز المواقف المساندة لفلسطين، مع استمرار الحظر على السفن الإسرائيلية في الممرات البحرية الاستراتيجية حتى تحقيق مطالبهم الإنسانية المرتبطة بغزة.
والجمعة، أعلن زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، أن الحركة ستستأنف عملياتها البحرية ضد “إسرائيل” إذا لم تُنهِ تعليقها دخول المساعدات إلى غزة خلال 4 أيام، مما يشير إلى تصعيد محتمل.
وشنت الجماعة المسلحة، أكثر من 170 هجوم على حركة الشحن البحرية منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، بزعم التضامن مع الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي على غزة، وتراجعت الهجمات في يناير/ كانون الثاني بعد وقف إطلاق النار في القطاع الفلسطيني.
وخلال تلك الهجمات، أغرق الحوثيون سفينتين واستولوا على أخرى وقتلوا 4 بحارة على الأقل، مما أدى إلى اضطراب حركة الشحن العالمية لتُضطر الشركات إلى تغيير مسار سفنها لتسلك طريقاً أطول وأعلى تكلفة حول جنوب القارة الأفريقية.