أعلن نعيم الكعود، اليوم الخميس، انسحابه من الترشيح مع تحالف الحسم "الانبار الموحد"، وعدم الترشح في انتخابات مجالس المحافظات. وقال الكعود في بيان ورد لـ السومرية نيوز: "كثر الكلام الذي ليس له اي مصداقية من بعض الشخصيات التي لا يهمها الا مصالحها الضيقة علما باني تنازلت عن امتيازات عضو البرلمان خدمة لمصلحة العشيرة وجمهورنا الكريم".



وأضاف: "بعد تدارس الموضوع واستعراض الموقف كان الزاماً مني النظر لمصلحة العشيرة التي هي الركيزة الاساسية لفوز اي مشرح ولوجود اعداد كبيره من المرشحين وحرصا مني لعدم تشتت الاصوات واستحالة فوز اي مرشح قررت انسحابي وعدم الترشح في انتخابات مجالس المحافظات وترك العمل السياسي اكراما لشهداء عشيرتنا الابطال وحرصي على وحدتها ولم الشمل الذي نسعى له كما وادعوا المرشحين من ابناء عشيرتنا الى التمعن اكثر ودراسة الموقف والتنازل بعضهم لبعض والتكاتف والتعاضد للخروج بأقل عدد من المرشحين لكي يكون الفوز اقرب وتحقيق الهدف خدمة لابناء العشيرة وتاريخها المشرف وتضحيات ابناءها الابطال فهي تستحق ان نضحي من اجلها وسوف اكون داعما للمرشح الافضل والاقوى الذي نجده خادما للعشيرة وابناءها الكرام".

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

بدء التصويت في جولة الحسم لاختيار رئيس إيران

قال وزير الداخلية الإيراني، أحمد وحيدي، للتلفزيون الرسمي، إن الإيرانيين بدأوا التصويت في الجولة الثانية بالانتخابات الرئاسية، الجمعة، وسط عزوف من الناخبين وتصاعد التوترات الإقليمية، وفق ما نقلته وكالة رويترز.

هذه الانتخابات التي جرت دورتها الأولى، في 28 يونيو، نُظمت على عجل لاختيار خلف لإبراهيم رئيسي، الذي قُتل في حادث مروحية في 19 مايو.

وتلقى هذه الدورة الثانية متابعة دقيقة في الخارج، إذ أن إيران هي في قلب الكثير من الأزمات الجيوسياسية، من الحرب في غزة إلى الملف النووي الذي يُشكل منذ سنوات مصدر خلاف بين الجمهورية والغرب.

وتجري هذه الانتخابات وسط حالة سخط شعبي عارم ناجم خصوصا عن تردي الأوضاع الاقتصادية، بسبب العقوبات الغربية التي أعيد فرضها على إيران، وفق فرانس برس.

بين إصلاحي ومحافظ متشدد.. إيران تخوض جولة جديدة لاختيار رئيسها يدلي الناخبون في إيران، الجمعة، بأصواتهم في الدورة الثانية من انتخابات رئاسية يتواجه فيها المرشح الإصلاحي، مسعود بيزشكيان، الذي يدعو للانفتاح على الغرب، والمفاوض السابق في الملف النووي المحافظ المتشدّد، سعيد جليلي، المعروف بمواقفه المتصلّبة إزاء الغرب.

وفي الدورة الأولى التي جرت قبل أسبوع، بلغت نسبة الإقبال على التصويت 39,92 في المئة من أصل 61 مليون ناخب، في أدنى مستوى لها على الإطلاق منذ قيام الجمهورية قبل 45 عاما، علماً بأن نسبة المشاركة في التصويت كانت في ثمانينيات القرن الماضي وتسعينياته تناهز 80 في المئة.

وسيفصل الناخبون في الدورة الثانية بين مسعود بازشكيان (69 عاما) الذي يدعو إلى الانفتاح على الغرب، وسعيد جليلي (58 عاما) المعروف بمواقفه المتصلبة في مواجهة القوى الغربية.

وفي الدورة الأولى نال بازشكيان 42,4 في المئة من الأصوات، في مقابل 38,6 في المئة لجليلي، بينما حلّ ثالثا مرشحّ محافظ آخر هو محمد باقر قاليباف.

مقالات مشابهة

  • بدء التصويت في جولة الحسم لاختيار رئيس إيران
  • نيويورك تايمز: كبار المانحين للحزب الديمقراطي يحاولون الضغط على بايدن للتخلي عن الترشح للانتخابات الرئاسية
  • «السلع والعاديات السياحية» تعلن نتيجة انتخابات مجالس إداراتها
  • استرزاق سياسي.. مجالس المحافظات تنسى الدرس وتعود لممارسات ما قبل تشرين
  • استرزاق سياسي.. مجالس المحافظات تنسى الدرس وتعود لممارسات ما قبل تشرين - عاجل
  • “المستقلة للانتخاب”: 12 الجاري آخر موعد لتقديم الاستقالات للراغبين في الترشح
  • ماذا بعد تحديد موعد الانتخابات الرئاسية في تونس؟
  • كرموس: هدفي من الترشح لرئاسة مجلس الدولة إيجاد حكومة موحدة تضطلع بالتمهيد للانتخابات
  • آخر آجال إيداع التصريح بالترشح يوم 18 جويلية
  • قيس سعيد يعلن موعد الانتخابات الرئاسية التونسية ويوجه رسائل لمنافسيه