سكاي نيوز عربية:
2025-01-11@10:42:05 GMT

تركيا تكشف موقفها من فتح سفارتها في دمشق

تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT

أعلن وزير الخارجية التركي، الثلاثاء، أن أنقرة ستنتظر إلى حين "توفر الشروط" لفتح سفارة في دمشق.

وقال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان ردا على أسئلة الصحفيين حول هذه المسألة: "سندرس الأمر، وسننتظر حتى تتوفر الشروط المناسبة".

وأغلقت تركيا سفارتها في مارس 2012 بسبب "تدهور الأوضاع الأمنية في سوريا".

وأعلن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، الإثنين، إعادة فتح معبر حدودي مغلق منذ 2013 لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.

وتوجه لاجئون سوريون مقيمون في تركيا إلى المعابر الحدودية في جنوب البلاد عائدين إلى بلادهم بعد إعلان سقوط بشار الأسد الأحد إثر دخول فصائل معارضة، دمشق.

وقال أردوغان الإثنين: "أعتقد أن رياح التغيير القوية التي تهب على سوريا ستعود بالفائدة على كل السوريين، خصوصا اللاجئين. تزامنا مع استعادة سوريا استقرارها، ستزيد عمليات العودة الطوعية. سينتهي توق السوريين للعودة إلى بلدهم الأم منذ 13 عاما".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات هاكان فيدان رجب طيب اردوغان تركيا الأسد تركيا سوريا أردوغان هاكان فيدان السفارة التركية دمشق هاكان فيدان رجب طيب اردوغان تركيا الأسد أخبار تركيا

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الفرنسي يدعو للرد على الجزائر إذا واصلت التصعيد

أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أن "بلاده لن يكون لديها خيار آخر سوى الرد إذا واصل الجزائريون هذا الموقف التصعيدي”، بعد رفض الجزائر، استقبال مؤثر جزائري رحلته فرنسا.

وقال بارو، إنه "من بين الأوراق التي يمكننا تفعيلها… التأشيرات … ومساعدات التنمية وحتى عدد معين من مواضيع التعاون الأخرى".

وأضاف عبر قناة “إل سي آي” الخاصة، أنه "مندهش لكون السلطات الجزائرية رفضت استعادة أحد مواطنيها الذي أصبحت قضيته الآن “أمام القضاء" في فرنسا.



وكانت فرنسا أوقفت مؤثرا جزائريا لقبه “بوعلام” الأحد في مونبلييه في جنوب البلاد وألغت تصريح إقامته ثم رحّلته بطائرة الخميس إلى الجزائر، وفق ما أفاد محاميه جان باتيست موسيه. وتتّهمه السلطات بـ”الدعوة لتعذيب معارض للنظام الحالي في الجزائر".

وأعيد المؤثر إلى فرنسا بعدما منعته السلطات الجزائرية من دخول البلاد.

والجمعة، دعا رئيس الوزراء الفرنسي السابق غابريال أتال إلى وقف العمل بالاتفاقية الفرنسية-الجزائرية الموقعة في العام 1968 والتي تمنح جزائريين امتيازات على صلة بالعمل والإقامة.

وتشهد العلاقات المضطربة على مرّ التاريخ بين فرنسا والجزائر، خضّات جديدة مع توقيف مؤثرين جزائريين على ذمة التحقيق في فرنسا بسبب رسائل كراهية نشروها، ومواجهة دبلوماسية جديدة حول توقيف كاتب جزائري فرنسي في العاصمة الجزائرية.

وأوقفت السلطات في باريس مؤخرا ثلاثة مؤثرين جزائريين، للاشتباه في تحريضهم على الإرهاب ووضع منشورات تحض على ارتكاب أعمال عنف في فرنسا ضد معارضين للنظام الجزائري.



وقال وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، "مع الجزائر، وصلنا إلى عتبة مثيرة للقلق للغاية. أعتقد أن فرنسا لم تعد قادرة على تحمل هذا الوضع. من الضروري دراسة كل الوسائل المتاحة للدفاع عن مصالحنا ضد الجزائر".

وقال روتايو في وقت سابق خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ إنه يؤيد وضع حد للاتفاقية الجزائرية لسنة 1968 التي تنظم تنقل المواطنين الجزائريين وعائلاتهم وتشغيلهم وإقامتهم في فرنسا وفق قواعد لا تتقيد بالقانون العام.

مقالات مشابهة

  • سوريا.. الخارجية الأمريكية توضح الموقف من ملفات وجود إرهابيين أجانب ومصير مخيّم الهول وأمن الحدود مع تركيا
  • وزير الخارجية الفرنسي يدعو للرد على الجزائر إذا واصلت التصعيد
  • رويترز: القوى الغربية حذرت سوريا من تعيين أجانب بالجيش
  • الغرب يحذر سوريا من تعيين متطرفين أجانب في الجيش
  • وزير الخارجية التركي يطالب بخطوة مستعجلة لإيقاف الحرب المدمرة في السودان
  • تركيا تكشف عدد السوريين العائدين إلى بلادهم منذ سقوط نظام الأسد
  • مشروع ‘اللاجئين الأوائل’ يساهم في عودة السوريين.. وتعليق عاجل من وزير الداخلية التركي
  • نائب وزير الخارجية يستقبل سفير تركيا لدى المملكة
  • الجمعة .. وزير الخارجية الإيطالي يزور دمشق
  • الشرع يلتقي وزير الخارجية البحريني في دمشق