العثور على العالم حمدي إسماعيل ندى مقـ تولا في سوريا
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أفادت تقارير سورية، بالعثور على عالم الكيمياء العضوية السوري الدكتور حمدي إسماعيل ندى، مقتولًا داخل منزله في ظروف غامضة.
يأتي ذلك بعد الأحداث التي شهدتها سوريا، مع إعلان قوات المعارضة السورية دخولها العاصمة دمشق، ومغادرة الرئيس بشار الأسد البلاد بعد أن ترك منصبه مع إعطاء التعليمات بإجراء عملية نقل السلطة سلميًا وفقًا لما أعلنته وزارة الخارجية الروسية.
وأثار خبر اغتيال الدكتور حمدي إسماعيل ندى حالة من الصدمة والحزن بين الأوساط الأكاديمية والعلمية السورية.
ولدى إسماعيل ندى الذي يُعد من أبرز العلماء في مجاله، إسهامات كبيرة في تطوير الأبحاث الكيميائية على المستوى المحلي والدولي.
ورغم الظروف الغامضة التي تحيط بالاغتيال، إلا أنه يأتي بالتزامن مع الهجمة الجوية الإسرائيلية على مقدرات البلدات العسكرية ما أسفر عن تدميرها بمئات الغارات العنيفة.
تحول الأوضاع في سوريا
وشهدت سوريا تطورات دراماتيكية فجر الأحد الماضي، مع إعلان قوات المعارضة السورية دخولها العاصمة دمشق، ومغادرة الرئيس بشار الأسد البلاد بعد أن ترك منصبه مع إعطاء التعليمات بإجراء عملية نقل السلطة سلميًا وفقًا لما أعلنته وزارة الخارجية الروسية.
فيما تم تكليف محمد البشير بتشكيل حكومة سورية جديدة لإدارة المرحلة الانتقالية للبلاد.
أما عن مصير الرئيس بشار الأسد، أكد مصدر بالكرملين لوكالة الأنباء الروسية "تاس"، أن "بشار الأسد وأفرادا من عائلته وصلوا إلى موسكو، بعد منحهم حق اللجوء بناء على اعتبارات إنسانية".
وأكد الكرملين الروسي أن الرئيس فلاديمير بوتين هو من اتخذ شخصيا قرار منح بشار الأسد اللجوء بروسيا، نافيًا وجود خطط في الوقت الحالي للقائهما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوريا بشار الأسد دمشق حمدي إسماعيل ندى الدكتور حمدي إسماعيل المزيد المزيد بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
بشار المصري : نستنكر حادثة السطو على مخازن "مطابخ غزة العزة"
استنكر رجل الأعمال الفلسطيني بشار المصري ، مساء الثلاثاء 29 أبريل 2025 ، حادثة السطو على مخازن "مطابخ غزة العزة" المخصصة لاعداد وجبات مجانية لسكان غزة.
نص بيان بشار المصري
نستنكر ونأسف لحادثة السطو على مخازن "مطابخ غزة العزة" المخصصة لإعداد وجبات مجانيّة لأهلنا في القطاع، هذه الأفعال لا تمثل أخلاق شعبنا، ولا تمت بصلة لقيمنا الوطنية والإنسانية… لكن كان الله في عون أهلنا جميعاً في هذه الظروف.
شعبنا في غزة يموت جوعاً، وأطفالنا ينتظرون وجبة تحفظ لهم ما تبقى من كرامة وسط هذه الحرب الظالمة، وإن سرقة ما تبقى من قوتهم اليومي جريمة أخلاقية لا يمكن تبريرها تحت أي ظرف…
في هذا الوقت العصيب، نؤكد أن ما نحتاجه هو تكاتف الجهود لحماية ما تبقى من المؤسسات الإنسانية، لا استهدافها…
مستمرون بالعمل عالأرض مهما كانت التحديات…
المساعدات مسؤولية فلسطينية أولاً وأخيراً…
غزة لا تتحمل المزيد…
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين روبيو يدرس إلغاء منصب المنسق الأمني الأمريكي الخاص بغزة والضفة مفوض الأونروا : أكثر من 50 موظفا تعرضوا للاعتقال وسوء المعاملة غوتيريش يشدد على ضرورة استئناف دخول المساعدات لغزة فوراً الأكثر قراءة أسعار العملات في فلسطين - سعر صرف الدولار اليوم الأربعاء طقس فلسطين: أجواء خماسينية شديدة الحرارة وتحذير من التعرض لأشعة الشمس شهداء وإصابات في غارات إسرائيلية عنيفة على غزة وخانيونس خلاف ناري بالكابينيت: "مساعدات غزة" تُشعلها بين الجيش والحكومة! عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025