عاطف أبو شهبة وملاحظات حول فلسفة المسرح في العدد الجديد من "مسرحنا"
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، العدد الإلكتروني الجديد "902" لجريدة "مسرحنا"، برئاسة تحرير الكاتب والناقد محمد الروبي.
في قسم "الأخبار والمتابعات" نقرأ تقريرا خبريا عن احتفال قصور الثقافة باليوم العالمي لذوي الهمم، ونتابع مع همت مصطفى تفاصيل الدورة الثانية لمهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي، ونطالع أيضا فعاليات ختام مهرجان مستقبل المسرح.
وفي قسم "الحوارات والتحقيقات" تقدم سامية سيد تحقيقا مع المسرحيين حول وفاة رائد فن العرائس عاطف أبو شهبة.
وفي قسم "رؤى" يكتب محمد خالد "عرض كازينو.. القبو به سم قاتل"، ونقرأ لنبيل سمير "حبل ف أوضة ضلمة .. انتحار على معزوفة الأمل"، فيما يكتب أشرف فؤاد "المفحمة.. رؤية جديدة للقرد كثيف الشعر".
وفي قسم "نوافذ" يكتب هشام عبد الرؤوف "عندما تتحول الجرائم إلى مسرحيات" ليستعرض أهم ما جاء في المسرح العالمي هذا الأسبوع، ويترجم أحمد عبد الفتاح الجزء الأول من مقال "ملاحظات حول فلسفة المسرح" لـ لورا كول أوموليركا، رئيس قسم العلوم التربوية بأكاديمية المسرح بهولندا.
ونقرأ في ختام العدد، الجزء 75 من مقالات د. سيد علي إسماعيل حول تاريخ مسرح نجيب الريحاني وتفاصيله المجهولة بعنوان "قضية إلا خمسة".
جريدة "مسرحنا" الإلكترونية تصدر بشكل أسبوعي عن هيئة قصور الثقافة، وتضم هيئة التحرير الكاتب إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والشاعر والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة مسرحنا الكاتب محمد ناصف فی قسم
إقرأ أيضاً:
محمد كركوتي يكتب: الطلب السياحي على أبوظبي
تحقق السياحة في إمارة أبوظبي قفزات نوعية، تمضي بالقطاع نحو آفاق جديدة، بما يتماشى مع مخرجات استراتيجية أبوظبي السياحية لعام 2030.
الواضح، أن التوسع القائم في هذا القطاع، يساهم مباشرة في نمو الطلب السياحي العالمي على الإمارة، إلى جانب مجموعة من العوامل، على رأسها، اتساع دائرة الرحلات الجوية، إلى جانب الحملات الترويجية المتنوعة التي تقوم بها الجهات المختصة وتلك ذات الصلة، لاستقطاب أسواق سياحية جديدة، بما فيها الأسواق الصينية والروسية ورابطة الدول المستقلة، مع زيادة زخم الأسواق التقليدية، مثل أوروبا والهند وغيرها.
النمو المتوقع للطلب السياحي المشار إليه، يصل إلى 20% في العام الجاري، وهي نسبة كبيرة يمكن البناء عليها بقوة، ولاسيما مع ارتفاع أعداد الزوار.
ففي العام الماضي، بلغ عدد نزلاء المنشآت السياحية المختلفة في الإمارة 6.2 مليون نزيل، بنمو بلغ 10٪، مقارنة بالعام 2023 وذلك وفق دائرة الثقافة والسياحة.
وتدفق الزوار، لا يقتصر على السياح فحسب، بل يشمل أيضاً الوافدين للمشاركة في الفعاليات المختلفة والمؤتمرات والمعارض، ولاسيما في ظل تمتع المرافق الحاضنة لها، بأعلى معايير الجودة على المستوى العالمي.
وفي السنوات الماضية، استقطبت أبوظبي المزيد من السياح والزائرين، ضمن نطاق ما يعرف بالسياحة العائلية، وذلك بفضل المزايا التي تقدم لهذه الشريحة.
تحولت أبوظبي بوتيرة سريعة، إلى مقصد، للباحثين عن الفعاليات الفنية والموسيقية والثقافية والتراثية وما يرتبط بها.
ناهيك عن المناسبات الرياضية والتنافسية العالمية عموماً. كل ذلك يعزز التوقعات، في وصول الطلب على السياحة وروابطها في الإمارة، إلى مستويات تندرج في سياق الاستراتيجية المحلية والوطنية العامة.
ففي الفترة المقبلة سترتفع وتيرة إطلاق شركات الطيران الوطنية والأجنبية لوجهات جديدة، كما أن هناك زيادة في زخم الفعاليات التي تستضيفها الإمارة، فضلاً عن المواسم السياحية المعروفة التي تزداد فيها أعداد الزوار من كل مكان تقريباً حول العالم. الوصول إلى مخرجات استراتيجية أبوظبي السياحية، يبدو واضحاً، ربما حتى قبل الموعد المحدد لها.