من مدينة سانتا.. بابا نويل ينطلق لتوزيع الهدايا وإشاعة الفرح بين الأطفال
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، من مدينة سانتا في لابلاند.. بابا نويل ينطلق لتوزيع الهدايا وإشاعة الفرح بين الأطفال.
ووفقا للتقرير، في قلب لابلاند، الواقعة في أقصى شمال فنلندا، حيث تتجسد أسطورة بابا نويل بكل بهائها وسحرها، تبدأ قرية روفانيمي استعداداتها لموسم العطلات.
وفي سياق متصل، تتزين شوارع لندن بعروض ضوئية مبهرة تحتفي بموسم أعياد الميلاد، فتحوّل المدينة إلى لوحة فنية تسحر الزوار رغم برودة الطقس.
وتتصدر ساحة كوفنت جاردن المشهد بشجرة عملاقة مزينة بـ30 ألف مصباح LED، بينما تضيء كرات الديسكو وأجراس الزينة السقف بألوان متلألئة.
وفي منطقة مايفير الراقية، يلفت نادي "أنابيلز" الأنظار بعرض طاووس مضيء، في مبادرة تهدف لدعم حملة "الغذاء من القلب" لمساعدة الأطفال المحتاجين. وعلى بوند ستريت، تتحول متاجر "شانيل" و"كارتييه" إلى لوحات ضوئية مبهرة، بينما تتألق واجهات "فورتنام وميسون" و"ليبرتي" بأضواء وموسيقى تجذب المتسوقين، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
ويستعيد شارع ريجنت ستريت تقليده السنوي بإضاءة 50 تمثالًا مضيئًا للملائكة تحت شعار "روح عيد الميلاد"، في مشهد مستوحى من قيم الاحتفال العالمي. ومن سانت مارتن لين إلى أفق عين لندن المطلة على نهر التايمز، تنتشر الأضواء في كل زاوية، لتصبح لندن في الأعياد وجهة لا تُنسى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عيد الميلاد بابا نويل فنلندا سانتا موسم أعياد الميلاد المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
رقائق ضوئية تُسرع تدريب الذكاء الاصطناعي بطاقة أقل
طور علماء وحدة بصرية، من شأنها أن تمكن صانعي الرقائق من إضافة ستة أضعاف عدد الألياف الضوئية إلى حافة الشريحة، مقارنة بالتقنيات الحالية.
ولا تزال معظم الرقائق الحاسوبية المتقدمة تتواصل باستخدام الإشارات الكهربائية التي يتم نقلها عبر الأسلاك النحاسية، ولكن مع تسابق صناعة التكنولوجيا لتدريب نماذج اللغة الكبيرة وأنظمة الذكاء الاصطناعي المعقدة الأخرى - وهي العملية التي تتطلب شبكات من الرقائق الفائقة للذكاء الاصطناعي لنقل كميات هائلة من البيانات - فإن الشركات حريصة على ربط الرقائق باستخدام الاتصالات بسرعة الضوء للألياف الضوئية.
ووفق "نيوساينتيست"، تستخدم الوحدة بنية تسمى الموجة الضوئية لتوصيل ما يصل إلى 51 ألياف ضوئية لكل مليمتر، كما تمنع إشارات الضوء من أحد الألياف من التداخل مع ما بجانبها.
ويقول دان هاتشيسون من TechInsights، وهي شركة أبحاث في مجال تكنولوجيا أشباه الموصلات ومقرها كندا: "ما فعلته IBM حقاً هنا هو استخدام جميع موادها وتكنولوجيا التغليف لاختراق كيفية عمل الألياف الضوئية عالية الكثافة باستخدام الموجهات الموجية، بالنسبة لي، كان هذا اختراقاً مذهلاً".
وتقدر IBM أنه باستخدام الألياف الضوئية، يمكن للرقائق تبادل المعلومات بعرض نطاق ترددي أكبر بنحو 80 مرة من الرقائق التي تتواصل فقط بالإشارات الكهربائية.
وتقول الشركة إن هذا التعزيز في الاتصال يمكن مطوري الذكاء الاصطناعي من تدريب نموذج لغوي كبير في غضون ثلاثة أسابيع بدلاً من ثلاثة أشهر، ويمكن أن يعني التحول من الأسلاك الكهربائية إلى الألياف الضوئية أيضاً انخفاضاً بمقدار 5 أضعاف في تكلفة الطاقة لتدريب مثل هذه النماذج للذكاء الاصطناعي.