دفاع عمر زهران: شاليمار تخاف المواجهة لأن قضية المجوهرات ملفقة
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
شهدت ثالث جلسات محاكمة المخرج عمر زهران، المتهم بسرقة مجوهرات شاليمار الشاربتلي، مرافعة دفاع المتهم.
وقال محمد حمودة، دفاع المتهم عمر زهران، أمام المحكمة إن شاليمار الشاربتلي، كانت متهمة في قضية اتجار بالبشر وتعذيب خادمتين في دولتي فرنسا وإيطاليا، وصدر حكم ضدها بالحبس 3 سنوات.
محاكمة المخرج عمر زهرانوأوضح دفاع زهران، تم منع شاليمار من السفر بعد هذه الواقعة، فوجود اسم شاليمار في قضية بجديد عليها.
وطالب "حمودة" بحضور "شاليمار الشربتلي"، أمام المحكمة لمناقشتها في دعواها، لأنها واقعة كيدية وملفقة، وتغيبها عن جميع الجلسات، رغم استدعاء المحكمة لها، دليل أن الواقعة كيدية وملفقة.
وأشار دفاع المخرج عمر زهران، تغيب شاليمار عن الجلسة، دليل على خوفها من مواجهة صديقها القديم وخصمها الحالي"زهران".
ودفع المحامي محمد حمودة، ببراءة موكله "زهران"، مطالبا بإلزام شاليمار الشاربتلي بالحضور، وتفريغ المكالمات التي تجمعها مع موكلي.
وتنظر محكمة جنح جنوب الجيزة محاكمة المخرج المعروف عمر زهران، محاكمته في القضية المنسوبة إليه، بسرقة مجوهرات الفنانة شاليمار الشاربتلي زوجة خالد يوسف، التي بلغت قيمته لـ 250 مليون جنيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محاكمة المخرج عمر زهران عمر زهران محمد حمودة خالد يوسف عمر زهران
إقرأ أيضاً:
“بوعلام صنصال” أمام القضاء مجدّدا في قضية “التخابر” مع قوى أجنبية
إستمع قاضي التحقيق بالغرفة الرابعة لدى محكمة الدار البيضاء بالعاصمة، اليوم الخميس الى الكاتب الجزائري المتهم الموقوف “بوعلام صنصال”. المتواجد رهن الحبس المؤقت على ذمة التحقيق منذ شهر نوفمبر 2024.
وتم تقديم المتهم “بوعلام صنصال ” في سرية تامة منذ ساعات الصباح الأولى من طرف مصالح الأمن المختصة. وتحويله إلى غرفة التحقيق، للسماع إلى أقواله. بخصوص الملف القضائي الذي توبع فيه من طرف القضاء الجزائري.
وحسب مصادر مطلعة، فإن المتهم الموقوف، تم السماع الى تصريحاته، بخصوص التهم المنسوبة اليه. في إطار التحقيق والمتعلقة بجناية التخابر مع جهات أجنبية.
وفي ملف الحال، فإن الملاحقة القضائية التي طالت المتهم “بوعلام صنصال” لضلوعه في وقائع تتعلق بنقل أخبار ومعلومات حساسة ذات طابع أمني واقتصادي للسفير الفرنسي بالجزائر في وقت سابق. وعليه تم توقيف المعني بمطار هواري بومدين لدى حلوله بأرض الوطن. وتقديمه أمام نيابة المحكمة بعد اسبوع من الحجز تحت النظر.
وتم التحقيق مع المتهم بخصوص تصريحاته المثيرة للجدل. والمشكّكة في تاريخ الأمة الجزائرية، وتحمل مساسا بالوحدة الوطنية.
وكانت وكالة الأنباء الجزائرية قد نشرت برقية وصفت صنصال بمحترف التزييف الذي وقع في شر أعماله. كما أكدت أن الضجة الكوميدية التي تثيرها بعض الأوساط السياسية والفكرية الفرنسية حول حالة بوعلام صنصال. تعدّ دليلا إضافيا على وجود تيار “حاقد” ضد الجزائر، وهو لوبي لا يفوّت أيّ فرصة للتشكيك في السيادة الجزائرية.
وأضافت وكالة الأنباء في مقال لها أن توقيف بوعلام صنصال، المثقف المزعوم المبجل من قبل اليمين المتطرف الفرنسي. أدى إلى إيقاظ محترفي السخط. إذ هبّت الأسماء المعادية للجزائر والمؤيّدة للصهيونية في باريس هبّة رجل واحد: إريك زمور ومحمد سيفاوي ومارين لوبان وخافيير دريانكور وفاليري بيكراس وجاك لانغ ونيكولا ديبون إينيان، وبالطبع الطاهر بن جلون، صديقه المغربي الذي يتعافى من داء “عرق النسا” من كثرة الانحناء لتقبيل يد ملكه محمد السادس. هؤلاء كلهم قد صعدوا إلى الواجهة للدفاع عن هذا المحترف للتزييف والذي وقع في شر أعماله”.