ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¯ط¹طھ ظ‚ظٹط§ط¯ط© ط§ظ„ظ…ط¹ط§ط±ط¶ط© ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط، طŒ ظ…ظ‚ط§طھظ„ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط³ظ„طظٹظ† ط¨ط§ظ„ط§ظ†ط³طط§ط¨ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¯ظ† ظپظٹ ظ…طط§ظˆظ„ط© ظ„طھظ„ط·ظٹظپ ط§ظ„ط§ط¬ظˆط§ط، ظˆط§ط¨ط¹ط§ط¯ ط§ظ„ط±ط¹ط¨ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹظ†
ظƒظ…ط§ ظˆط¬ظ‡طھ ظ‚ظٹط§ط¯ط© ط§ظ„ظ…ط¹ط§ط±ط¶ط© ط¨ظ†ط´ط± ظˆطط¯ط§طھ طھط§ط¨ط¹ط© ظ„ظ‡ظٹط¦ط© طھطط±ظٹط± ط§ظ„ط´ط§ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ط´ط±ط·ط© ظˆظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط£ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹ.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ط±ظˆظٹطھط±ط²
المصدر: سام برس
إقرأ أيضاً:
استشاري: تزايد حساسية الطعام بسبب البيئة النظيفة ونقص الوعي .. فيديو
الرياض
قال الدكتور محمد السلامة، استشاري أمراض الحساسية والمناعة، إن حساسية الطعام تزداد في البيئات النظيفة والمعقمة، حيث أكدت بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يعيشون في الريف أقل عرضة لحساسية الطعام مقارنة بالذين يعيشون في المدن.
وأضاف السلامة خلال استضافته عبر قناة «SBC»، أن الإكزيما تعد من الأسباب الرئيسية لزيادة التحسس من الطعام، موصيًا بأن يبدأ الأطفال في تناول الطعام من عمر 4 إلى 6 أشهر لتقليل احتمالية التحسس.
وأشار إلى أن بعض أنواع الحساسية، مثل حساسية الحليب والبيض، قد تختفي مع مرور الوقت، حيث تصل نسبة التحسن إلى 70% من المصابين، مضيفًا أنه بعد متابعة المريض بشكل دوري وإعادة اختبارات الحساسية، يتم التأكد من اختفاء الأعراض، ثم يتم تحدي الطعام تحت إشراف طبي لتدريب الجسم على تقبل الأطعمة المتحسسة.
كما تحدث عن استخدام مصل غذائي من الطعام نفسه، مثل الفول السوداني، مع ضرورة تناوله تحت إشراف طبي وبتناول كميات قليلة لتجنب صدمة الحساسية.
واختتم استشاري الحساسية والمناعة حديثه، أن نقص الوعي بحساسية الطعام يشكل تحديًا كبيرًا في توفير خيارات غذائية ملائمة في المطاعم وتطبيقات التوصيل، مشددًا على ضرورة تعاون الجهات الحكومية والشركات لتحسين الوضع.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/phib1dDeKMi_WHz5.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ILQeMGOt_nSFMDue.mp4