فنانة خليجية تثير بحراً من الانتقادات.. ظلموا الأسد
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
فيما لا يزال العديد من السوريين يحتفلون برحيل الرئيس السابق، بشار الأسد، علقت إعلامية كويتية شهيرة على سقوطه.
ففي تغريدة على حسابها بمنصة إكس، اعتبرت الإعلامية البارزة فجر السعيد أن "السوريين سيكتشفون لاحقاً أنهم ظلموا الأسد".
ونشرت السعيد التي غالباً ما تطلق تعليقات تثير الجدل، فيديو لعدد من السوريين دخلوا منزل الرئيس السابق في العاصمة دمشق، غير مصدقين أنه سقط.
بيت الأسد
بينما عمد عدد منهم إلى أخذ بعض المقتنيات من داخل البيت الرئاسي.
وكتب معلقة: "شاهدت بالتلفزيون بيت بشار الأسد أقل من أي بيت لأي مليونير سوري يعيش في دمشق".
كما اعتبرت أن البيت عادي جداً أقل بكثير من بيوت العديد من الحكام. وأضافت قائلة: "حتى الأطباق التي سرقتها السيدة من البيت عادية.. يبدو أن السوريين سيكتشفون بعد فترة أنهم ظلموا الأسد".
إلا أن بحراً من الانتقادات وجه ضد السعيد. وعلق العشرات على تلك التغريدة مهاجمين الإعلامية الكويتية، معتبرين أن من الغباء التفوه بتلك الكلمات.
بينما رأى آخرون أن كل هدف الكاتبة إثارة الجدل وحصد التفاعل على مواقع التواصل.
وغالباً ما تثير السعيد التي بدأت مسيرتها المهنية بكتابة المسلسلات التلفزيونية بتعليقاتها حول مواضيع كافة الجدل على مواقع التواصل.
يشار إلى أن شهرة الإعلامية كانت انطلقت عام 1997، عبر تقديم المسلسل التلفزيوني، "القرار الأخير" الذي حقق شهرة واسعة في الكويت
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
ثروة الأميرة شارلوت تثير الجدل.. هل هي فعلاً أغنى طفلة في العالم؟
متابعة بتجــرد: لا تزال ثروة الأميرة البريطانية شارلوت تشغل العالم على “تيك توك”، بعد انتشار مقطع مصوّر يشير إلى أنها “أغنى طفلة في العالم”، وأن ثروتها تزيد عن 8 مليارات دولار، وهو ما أحدث ضجة كبيرة في وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي هذا السياق، أوضح تقرير لمجلة Newsweek الأميركية أن الأرقام المنتشرة حول ثروة ابنة الأميرين ويليام وزوجته كيت ميدلتون غير دقيقة، وتحمل الكثير من المبالغات والحسابات الخاطئة.
وأوضح مدقّق اقتصادي أن القيمة الصافية المزعومة لثروة شارلوت، قد نُشرت في وقت سابق في تقرير عن ثروة أطفال العائلة المالكة البريطانية، ونشرته مجلة Reader’s Digest الأميركية، وفيه أن ثروة شقيقها الأكبر الأمير جورج تبلغ 3 مليارات دولار، فيما ثروة أخيه الأصغر الأمير لويس تُراوح بين 70 و 125 مليوناً. أما شارلوت فهي أغنى من شقيقيها معاً، بثروة تبلغ 5 مليارات دولار.
وأكد المدقّق أنه حتى أرقام “ريدرز دايجست” لا تمثّل ما لأطفال العائلة المالكة البريطانية من ثروات، حيث إن المنسوب إلى شارلوت هو “ديجيتال” افتراضي، ويأتي فقط من تأثيرها في الموضة، لأنها مثل والدتها، أوجدت ظاهرة معروفة باسم “تأثير شارلوت” المسبّب ببيع أي قطعة ملابس ترتديها خلال ساعات، وهو تأثير استغلته الماركات التجارية لتعزيز مبيعاتها، ما دفع المحلّلين إلى تقدير التأثير الاقتصادي المحتمَل للأميرة، من دون ترجمتها إلى ثروة حقيقية، باعتبار أن أفراد العائلة المالكة البريطانية لا يستطيعون الاستفادة من نفوذهم في السوق.
يُذكر أن الأمير ويليام يتلقى وزوجته تمويلاً من دوقية Cornwall المقدّرة قيمتها بمليار و500 مليون دولار، لأن إيرادها السنوي يزيد عن 30 مليوناً، يتم استخدامه لتمويل الزوجين وأطفالهما الثلاثة. وبعد أن يخلف ويليام والده تشارلز الثالث ويصبح ملكاً، سينتقل الإيراد إلى ابنه الأكبر الأمير جورج، وستعتمد العائلة على دوقية Lancaster البالغة قيمتها 800 مليون دولار، وإيرادها السنوي 34 مليوناً.
main 2025-02-17Bitajarod