الثورة نت|

قدم موظفو فرع الهيئة العامة للموارد المائية بمحافظة عمران اليوم، دعماً مالياً للقوة الصاروخية والطيران المسيّر بمبلغ مليون و600 ألف ريال.

وخلال تقديم الدعم أشار مدير عام المكتب المهندس فهد السفياني، إلى أن هذه المبادرة تعد أقل واجب لإسناد القوة الصاروخية والطيران المسير وعرفانا وتقديراً للإنجازات والعمليات العظيمة، التي ينفذها الطيران المسيّر والقوة الصاروخية في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأكد أن الدعم يجسد الوفاء لأبطال القوات المسلحة الذين يسطرون أروع البطولات في ردع ثلاثي الشر والإجرام أمريكا وإسرائيل وبريطانيا، ونصرة أهل غزة الذين يتعرضون لمجازر صهيونية وإبادة جماعية في ظل تخاذل عربي وإسلامي وتواطؤ دولي.

وأشاد السفياني بالعمليات النوعية والمتصاعدة التي تنفذها القوات الصاروخية والطيران المسير، ضد المصالح والأهداف الصهيونية في عمق الأراضي المحتلة واستهداف السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية في البحرين الأحمر والعربي، والسفن المتجهة إلى الموانئ المحتلة.

فيما أكد موظفو الهيئة أن أبناء الشعب اليمني ماضون في طريق التحرر والانتصار، وقطع أيادي الوصاية الخارجية، وإسناد المقاومة الفلسطينية، داعيين إلى مواصلة الدعم استعدادا لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: عمران هيئة الموارد المائية الصاروخیة والطیران

إقرأ أيضاً:

بريطانيا وأمريكا تنفذان هجومًا جويًا على منشأة لإنتاج الطائرات المسيّرة في اليمن

آخر تحديث: 30 أبريل 2025 - 2:16 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن الجيش البريطاني، الأربعاء، أنه شنّ بالاشتراك مع الجيش الأمريكي ضربة جوية في اليمن استهدفت منشأة لإنتاج طائرات مسيّرة تابعة للمتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.وقالت وزارة الدفاع البريطانية، في بيان، إن “القوات البريطانية شاركت في عملية مشتركة مع القوات الأمريكية ضد هدف عسكري حوثي في اليمن”، مشيرة إلى أن المنشأة المستهدفة تبعد نحو 25 كيلومترًا جنوب العاصمة صنعاء.وأوضح البيان أن الضربة الجوية نُفّذت “ليلًا، عندما يكون احتمال وجود مدنيين في المنطقة منخفضًا”.وبحسب الوزارة، فإن الضربة نُفّذت بواسطة مقاتلات “تايفون” بريطانية، واستهدفت “مجموعة مبانٍ يستخدمها الحوثيون لتصنيع طائرات مسيّرة من النوع المستخدم في مهاجمة السفن في البحر الأحمر وخليج عدن”.ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، إثر هجوم 7 أكتوبر 2023، شنّ الحوثيون عشرات الهجمات الصاروخية ضد إسرائيل وضد سفن في البحر الأحمر يقولون إنها مرتبطة بها.ومنذ مطلع عام 2024، تشنّ الولايات المتحدة ضربات ضد الحوثيين، تشاركها فيها أحيانًا بريطانيا.لكن هذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها لندن أنها شاركت مع واشنطن في تنفيذ ضربة جوية في اليمن منذ أن أطلق الجيش الأمريكي، في منتصف مارس، حملة مكثفة ضد المتمردين اليمنيين.وكان البنتاغون قد أعلن، الثلاثاء، أن القوات الأمريكية ضربت أكثر من ألف هدف في اليمن منذ أن بدأت واشنطن حملتها الجوية المكثفة ضد الحوثيين في منتصف مارس.

مقالات مشابهة

  • أحمد المهيري: منتسبو شرطة أبوظبي قدوة إيجابية
  • موظفو الأمم المتحدة بجنيف يتظاهرون احتجاجا على تسريح عدد منهم (شاهد)
  • ضمن أسطول إغاثة.. هجوم بالطيران المسير على إحدى السفن المتجهة لغزة
  • وقفات قبلية بعمران إعلانا للنكف والنفير العام لمواجهة العدوان
  • سلاح أميركي جديد قد يقضي على خطر أسراب المسيّرات
  • يتفقد أنشطة الدورات الصيفية في مديرية حوث بعمران
  • هيئة الإمداد: العبء الأكبر علينا لاستعواض هذه الخسائر وتوفير الدعم اللوجستي ومعينات العمل
  • بريطانيا وأمريكا تنفذان هجومًا جويًا على منشأة لإنتاج الطائرات المسيّرة في اليمن
  • الموارد المائية: اتخاذ عدة إجراءات للتقليل من آثار شح المياه على الديوانية،
  • القوة المشتركة: عازمون على القتال للقضاء على آخر مليشي ومرتزق في أرض السودان