مسرحية السموم تحصد الجائزة الأولى في مهرجان ظفار المسرحي
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
- أفضل ممثل دور أول سامي البوسعيدي
- أفضل ممثلة دور اول إخلاص الحارثية
"عمان": حصد العرض المسرحي" السموم" لفرقة أوبار جائزة محافظ ظفار لأفضل عرض مسرحي متكامل، وذلك في ختام فعاليات مهرجان ظفار المسرحي الثالث للفرق المسرحية الأهلية بمجمع السلطان قابوس الشبابي للثقافة والترفيه بصلالة، والذي نظمته المديرية العامة للثقافة والرياضة والشباب بالمحافظة خلال الفترة من 2 إلى 9 من الشهر الجاري.
وشاركت في المهرجان سبع فرق مسرحية أهلية بمحافظة ظفار هي: فرقة أوبار بمسرحية "السموم" وصلالة بمسرحية "ترك المقام" والسلطنة للثقافة والفن بمسرحية "المرايا والخلخال" والرؤية بمسرحية "يوم سعيد" وموشكا بمسرحية "جثة ليست على الرصيف" وطاقة بمسرحية "كريولو" بالإضافة لفرقة مسرح ظفار بمسرحية "اثنا عشر رجلا غاضبا".
وأقيم ضمن الفعاليات الختامية عرض مسرحي نتاج حلقة عمل اقيمت على هامش المعهرجان بعنوان "توظيف الجسد في الأداء التمثيلي" والتي قدمتها الفنانة السودانية حنان جاك وشارك بالعرض المتدربين في حلقة العمل.
ورغم نجاح المهرجان منذ افتتاحه إلا أن منع فريق تلفزيون سلطنة عمان من دخول حفل الختام آثار حفيظة الحضور والفرق المشاكرة في المهرجان لا سيما الفرق الفائزة التي اعتبرت المنع محاولة لتحجيم الانجاز الذي حققته في المهرجان.
وقال منظمون أن المنع جاء بناء على توجيه من راعي المناسبة سعادة والي ولاية صلالة في خطوة ما زالت تثير استغراب الجميع حول محاولة بعض الجهات تحجيم دور الإعلام وفرض وصاية على رسالته وحول الدافع الأساسي من وراء ذلك.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: جائزة أفضل
إقرأ أيضاً:
قبل ساعات من إعلانها.. هل يتوج "Conclave" بجائزة الأوسكار؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ساعات قليلة تفصلنا عن حفل توزيع جوائز الأوسكار السنوية في نسختها السابعة والتسعين، والذي يسدل الستار على موسم سينمائي مثير، زاخر بعدد كبير من الأفلام ذات الطرح الجريء والأصوات السينمائية الشابة.
يتنافس في فئة أفضل فيلم هذا العام، 10 أفلام، إلا أن الصراع يبقى محتدما بين "Anora" الفائز بجوائز اختيار النقاد، ونقابة المخرجين، ونقابة المنتجين الأميركيين، وجميعها من بين المؤشرات الأكثر موثوقية سابقًا على هوية الفيلم الفائز بالأوسكار. وفيلم "Conclave"، الذي نال جائزتي "BAFTA" و"SAG"، وبدا أنه يتمتع بزخم مماثل وإعجاب من قبل المصوتين.
أما الفائز السابق بالأوسكار أدريان برودي، يظل المرشح الأوفر حظًا للفوز بالتمثال الذهبي الثاني له في مسيرته في فئة أفضل ممثل رئيسي، بعد الأداء الملفت الذي قدمه في فيلم "The Brutalist"،
أما أداء ديمي مور المميز في فيلم "The Substance" أحدث صدى واسعًا تكلل بخطاب قبولها لجائزة جولدن جلوب، لتُضيف إلى جعبتها جوائز أخرى في حفل اختيار النقاد، ونقابة ممثلي الشاشة، لتصبح على بعد خطوات قليلة من أول جائزة أوسكار في مسيرتها.
أما فئات التمثيل المساعدة فتبدو الأمور محسومة بشكل كبير لصالح الممثل كيران كولكين عن دوره في "A Real Pain"، وزوي سالدانا عن أدائها الملفت في فيلم "Emilia Pérez".
ويبدو أن المخرج شون بيكر، هو الاسم الأبرز لحصد جائزة الإخراج، إذ أن جائزة نقابة المخرجين الأمريكيين، التي نالها قبل أسالبع قليلة تعتبر تاريخيًا من أكثر التنبؤات دقة بهوية الفائز بجائزة الأوسكار.
في حين تبدو فرص "Emilia Pérez" أقوى في فئة أفضل فيلم ناطق بلغة غير الإنجليزية، إلا إذا لعبت أزمة بطلة الفيلم الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي دورًا، وأزاحت الطريق للفيلم البرازيلي "I'm Still Here" لوالتر سالس.