وزير النقل يستمع لانشغالات الناقلين بسيارات الأجرة
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
إستقبل وزير النقل، السعيد سعيود، اليوم الثلاثاء، بمقر الوزارة، ممثلي النقابة الوطنية للناقلين بسيارات الأجرة (SNTT).
وحسب بيان للوزارة، تم الاستماع إلى انشغالات هذه الفئة المهنية ومطالبهم، ومقترحاتهم.
وأمر الوزير بتشكيل لجنة وطنية مكونة من مختلف الهيئات العمومية المعنية، وكل الهيئات النقابية الممثلة لسائقي سيارات الأجرة.
موضحا أن هذه اللجنة، ستدرس هذه الانشغالات التي تم التطرق إليها. ومباشرة المقترحات وإيجاد الحلول، مما يساهم في تطوير نشاطهم. والعمل بالنهوض بهذا القطاع الخدماتي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
هكذا ضحك بشار الأسد وهو يستمع إلى نبوءة الإطاحة به / فيديو
#سواليف
عن #نبوءة_جيرينوفسكي، و #ضحك #الأسد من كلمات #القذافي، كتبت أولغا أوستروفسكايا، في “كومسومولسكايا برافدا”:
قد تبدو الاضطرابات في #الشرق الأوسط وسقوط النظام السوري سريعة للغاية وغير متوقعة. لكن فلاديمير فولفوفيتش جيرينوفسكي تنبأ بكل هذا منذ زمن طويل!
كان جيرينوفسكي على يقين من أن الولايات المتحدة ستخلق الفوضى في الشرق الأوسط. فبحسبه، هدفهم هو إزالة سوريا كدولة من أجل السماح للغاز العربي، وخاصة من قطر، بدخول البحر الأبيض المتوسط. بحيث يتدفق عبر خطوط أنابيب الغاز التركية إلى أوروبا، وتستهلك أوروبا كمية أقل من الغاز الروسي. هذا ما قاله جيرينوفسكي من 11 عامًا! ووصف هدف واشنطن الثاني بأنه “إعادة صياغة” الشرق الأوسط.
مقالات ذات صلة كم تبلغ ثروة بشار الأسد وأين توجد؟ 2024/12/10“إسرائيل لم تكن خائفة من سوريا، لكنها تحتاج إلى تحالف لضرب إيران. لكن كيف تضرب إيران؟ في نهاية المطاف، لا يمكن إرسال مقاتلي داعش إلى هناك، كما أمكن إرسالهم إلى سوريا. وهكذا تتم الإطاحة بنظام الأسد وتظهر الأسباب لضرب إيران؛
الهدف التالي هو الإطاحة بالنظام السعودي، والأنظمة الملكية- عُمان، والكويت، وقطر- التي لا يمكن التحكم فيها دائمًا [بالنسبة للولايات المتحدة]. سوف يخلقون فوضى مسيطر عليها في جميع أنحاء الشرق الأوسط ويسيطرون على النفط والغاز. كل شيء من أجل حل المشكلة الرئيسية، وهي إنقاذ الاقتصاد الأمريكي والدولار الأمريكي”.
ومن المثير للاهتمام أن جيرينوفسكي لم يكن أول من فكر في كيفية قيام الولايات المتحدة بتمزيق الشرق الأوسط. ففي العام 2008، حدّق الزعيم الليبي معمر القذافي، أثناء حديثه في قمة جامعة الدول العربية في سوريا، في عيون الأسد وتوقع سقوطه.
والتقطت الكاميرا وجوه الرؤساء وهم يستمعون إلى خطاب الزعيم الليبي. تبتسم الرئيس المصري حسني مبارك، بخبث، وقد تمت الإطاحة به بعد ثلاث سنوات، في العام 2011؛ وبشار الأسد الضاحك استمر 16 عامًا أخرى”.