اللواء محمود توفيق يستقبل أمين عام مجلس وزراء الداخلية العرب
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، الدكتور محمد بن على كومان "أمين عام مجلس وزراء الداخلية العرب" ، الذى يزور القاهرة حالياً فى إطار الإعداد للاجتماع الوزاري السنوى لمجلس وزراء الداخلية العرب المقرر عقده بالعاصمة التونسية نهاية شهر فبراير المُقبل.
وقد تم خلال اللقاء تبادل الرؤى بشأن عدد من الموضوعات المقرر طرحها على جدول أعمال الاجتماع الوزاري المُقبل لمجلس وزراء الداخلية العرب ، بالإضافة إلى استعراض سُبل دعم وتطوير آليات التعاون الأمنى العربى المُشترك فى مختلف المجالات الأمنية فى ظل التحديات المتصاعدة التى تفرضها المرحلة الراهنة على أجهزة الأمن بالدول العربية.
ومن جانبه أشاد محمود توفيق وزير الداخلية بالدور التنسيقى الفاعل الذى تضطلع به الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب فى تدعيم التعاون الأمنى العربى مُتعدد الأطراف ونشر الخبرات الشرطية العربية فيما بين الدول الأعضاء بالمجلس بهدف الارتقاء بالأداء الأمنى.
وأكد أن تطوير أوجه التعاون والتنسيق مع أجهزة الشرطة والأمن بالدول العربية الشقيقة يُعتبر ركيزة أساسية فى استراتيجية وزارة الداخلية من مُنطلق إدراكها لحجم وخطورة التحديات الأمنية بالمنطقة ، وفى إطار ما توليه مصر وقيادتها السياسية من اهتمام بالغ بالانفتاح والتعاون مع محيطها العربى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللواء محمود توفيق أمين عام مجلس وزراء الداخلية العرب القاهرة وزراء الداخلیة العرب
إقرأ أيضاً:
جمال وأصالة.. الخيل العربية موروث ديني وعربي تتوارثه الأجيال
أقيمت للمرة الثالثة بطولة جمال الخيل العربية الأصيلة في منطقة القصيم، بالمملكة العربية السعودية، بمشاركة 260 خيلًا عربيًا أصيلًا، وسط حضور لافت من المشاركين والهواة ومحبي الخيل.ومنذ القِدم شكّلت الخيل ركنًا أصيلًا في حياة الإنسان العربي، فكانت السند في الحرب، والوسيلة في السفر، وعونًا في طلب الرزق، ولم تكن الخيول مجرد وسيلة، بل حظيت بمعاملة خاصة لدى العرب في المأكل والمشرب، وكانت ولا تزال رمزًا للفخر والكرامة بمكانة رفيعة في ثقافة العرب، لا سيما في المملكة، وتُعد الخيل العربية الأصيلة جزءًا لا يتجزأ من الموروث الشعبي العريق.
وتبوأت الخيل مكانةً بارزةً في النصوص الدينية؛ إذ ورد ذكرها في القرآن والسنة النبوية وتغنى بها الشعراء واستشهد بها الحكماء, حتى غدت رمزًا للأصالة والفروسية والفخر والاعتزاز. ومع مرور الزمن، لم يخفت بريق الخيل العربية، فهي اليوم، تشارك في السباقات المحلية والعالمية، وتُربى في أرقى المزارع والإسطبلات، وتحظى باهتمام وعشق محبي الخيل.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب