داخل قفص..رواد التواصل يسألون ماسك ومارك زوكربيرج عن موعد النزال| فيديو
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
عرضت قناة القاهرة الأخبارية، تقريرا بشأن موعد النزال بين مالك شركة "ميتا" مارك زوكربيرج، ومالك شركة "اكس" أيلون ماسك، الأمر الذى يتساءل عنه رواد التواصل الإجتماعى هذه الفترة.
وحسب التقرير فإن القصة تعود الى يونيو الماضى، حيث دعا ايلون ماسك، عبر تطبيق "اكس" مارك زوكربيج مالك ميتا، إلى النزال داخل قفص، مؤكد أن القتال داخل القفص لن يكون بالأمر الصعب عليه.
وقت ومكان القتال
وأوضح التقرير، أن مالك شركة ميتا، رد حينها على تغريدات ايلون ماسك، مطالبا اياه بتحديد وقت ومكان القتال.
وأشار التقرير إلى ان ماسك ومارك اعتاد خلال السنوات الماضية اثارة الجدل على خلفية التنافس بينهما فيما يخص السيطرة على وسائل التواصل الاجتماعى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيلون ماسك القاهرة الإخبارية التواصل الاجتماعي رواد التواصل الإجتماعي شركة ميتا مارك زوكربيرج
إقرأ أيضاً:
بطنه منتفخ .. صورة صادمة لـ مارادونا ميتاً تتصدر التريند
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الأرجنتين خلال اليومين الماضيين بصور جديدة لأسطورة كرة القدم دييجو مارادونا، حيث انتشر وسم "صورة مارادونا" #Maradonna_foto على منصة "إكس" مصحوبًا بردود فعل غاضبة ومصدومة من محبي النجم الأرجنتيني.
وتأتي هذه الضجة بعد أن كشف محامي عائلة مارادونا عن صورة صادمة للاعب الراحل، تُظهر انتفاخًا غير طبيعي في بطنه بعد وفاته، الأمر الذي أثار تساؤلات جديدة حول ظروف رحيله ومدى الإهمال الطبي الذي تعرض له.
انطلاق المحاكمة في قضية "قتل بسبب الإهمال"تزامن انتشار الصورة مع بدء المحاكمة التي طال انتظارها ضد الفريق الطبي لمارادونا في محكمة استئناف سان إيسيدرو بالعاصمة بوينس آيرس، حيث يواجه ثمانية أشخاص، من بينهم ممرضات مارادونا وجراح المخ والطبيب النفسي، تهم القتل بسبب الإهمال.
ويواجه المتهمون إمكانية الحكم عليهم بالسجن لمدة تتراوح بين 8 و25 عامًا في حال إدانتهم بتهمة "القتل مع وجود نية مبيتة"، وهي تهمة رفضها فريق الدفاع عن الأطباء، مشيرين إلى أنهم قدموا العلاج المناسب وفقًا للظروف الطبية المتاحة.
غضب الجماهير والمطالبات بالعدالةأمام المحكمة، احتشد العشرات من محبي مارادونا حاملين لافتات تحمل عبارة "العدالة لدييغو 10"، في إشارة إلى الرقم الذي اشتهر به خلال مسيرته الأسطورية.
وتوفي مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر ناهز 60 عامًا إثر أزمة قلبية، بينما كان يتعافى في منزله بعد جراحة لإزالة جلطة دموية في المخ. وقد هزت وفاته البلاد، إذ يعتبر بطلًا قوميًا بعد قيادته منتخب الأرجنتين إلى التتويج بكأس العالم 1986.
لكن رحيله المفاجئ أثار موجة من الغضب والاتهامات المتبادلة حول المسؤول عن الإهمال الطبي، لا سيما في ظل معاناته من الإدمان واعتلال الصحة العامة لسنوات طويلة.
تصنيف القضية كـ"جريمة قتل خطأ"في عام 2021، صنف المحققون هذه القضية على أنها جريمة قتل خطأ، مشيرين إلى أن الفريق الطبي كان على دراية بخطورة الحالة الصحية لمارادونا لكنه فشل في اتخاذ التدابير اللازمة لإنقاذه.
ومع استمرار المحاكمة، يترقب الشارع الأرجنتيني والعالم الكروي الحكم النهائي في هذه القضية، وسط مطالبات بإحقاق العدالة لواحد من أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ.