إطلالة ساحرة وفستان أسود أنيق.. دينا تخطف الأنظار في حفل جوائز ذا بيست
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
في حفل جوائز "ذا بيست" الأخير، كانت الراقصة دينا، واحدة من أبرز الحاضرات الذين خطفوا الأنظار بفضل إطلالتها الساحرة والأنيقة.
دينا، اشتهرت بأسلوبها الفريد في الرقص وجاذبيتها، اختارت فستانًا أسود أنيقًا بتصميم عصري، مزود ببليزر طويل باللون ذاته وكانت الإطلالة مزيجًا مثاليًا بين الأناقة الكلاسيكية واللمسات العصرية، مما جعلها تتصدر السجادة الحمراء وتصبح محط أنظار الكاميرات والمصورين.
الفستان الأسود كان بسيطًا ولكنه معبر، يعكس ذوق دينا الرفيع في اختيار ملابسها، بينما البليزر الطويل أضاف لمسة من الفخامة والاحترافية، مما جعل إطلالتها تتناغم تمامًا مع المناسبة الراقية. كانت دائمًا تفضل إطلالات تجمع بين الأناقة والأنوثة، وهو ما نجحت فيه في هذا الحفل تحديدًا. دينا، اعتادت أن تكون محط الأنظار في مختلف المناسبات، أظهرت مرة أخرى قدرتها على التميز في كل ما تختار من أزياء.
أكتر دور تحبه لها؟هي واحدة من أشهر الراقصات في مصر والعالم العربي، بل أيضًا قد أمتعت الجمهور بأدوار تمثيلية مميزة في بعض الأعمال الفنية. ورغم أنها اشتهرت بشكل أكبر في مجال الرقص، إلا أن لها حضورًا فنيًا أيضًا في السينما والتلفزيون.
أحد أبرز أدوارها كان في فيلم "مهمة في تل أبيب" الذي تم عرضه في عام 2003 و قدّمت دينا دورًا مميزًا ومختلفًا عن دورها المعتاد كراقصة، حيث جسدت شخصية امرأة مصرية ذكية وذات طموح عالي في سياق سياسي مثير.
تمكنت من إظهار قدراتها التمثيلية بشكل رائع، وبدا واضحًا أن دورها هذا قد أضاف لها بعدًا جديدًا في مسيرتها الفنية. شخصية دينا في هذا الفيلم كانت مليئة بالتحديات والإثارة، وكان أداؤها التمثيلي قويًا بما يكفي ليُثبت أنها ليست فقط راقصة، بل أيضًا فنانة قادرة على إقناع الجمهور في أدوار متنوعة.
دينا لم تقتصر على مجال السينما، وكان لها مشاركات مميزة في التلفزيون فقدمت العديد من البرامج والمشاريع التي كان لها صدى واسع. ومع ذلك، يبقى دورها في "مهمة في تل أبيب" علامة فارقة في مسيرتها، خاصة أنه أظهر الجانب التمثيلي القوي لديها الذي قد لا يكون معروفًا لكثير من جمهورها.
دينا ديناالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دينا ذا بيست الإطلالة الفنانة المصرية دينا المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
دينا أبي صعب: الحكومة السورية السابقة كانت تعرقل دائمًا الوصول لنتائج سياسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت دينا أبي صعب، الصحفية المعتمدة لدى الأمم المتحدة، إن التنسيق بين روسيا وتركيا فيما يخص الشأن السوري يسير دائمًا بالتوازي مع القرارات الأممية، ولا سيما قرار 2254 الذي يحدد مستقبل سوريا بعد بشار الأسد.
وأوضحت أن القرار يشير، في نقطته الرابعة تحديدًا، إلى فترة انتقالية تمتد لستة أشهر، يتم خلالها تسليم الحكم إلى حكومة انتقالية، وتحضير الأرضية لبناء الثقة بين السوريين.
وأضافت "أبي صعب" خلال مداخلة لها على قناة القاهرة الإخبارية، أن المرحلة الانتقالية تتضمن إجراء انتخابات حرة ونزيهة وفقًا لدستور جديد كان يتم العمل عليه في جنيف سابقًا.
وأشارت إلى أنه تم عقد عدة جولات بهدف تحديث الدستور، لكن العرقلة دائمًا ما تأتي من جانب الحكومة السورية، مما يعيق أي تقدم ملموس سواء في المفاوضات السياسية أو في إطار تحديث الدستور.
كما لفتت إلى أن الدستور يجب أن يُوضع في غضون 18 شهرًا تحت إشراف الأمم المتحدة، ويجب أن يستجيب لمتطلبات الحوكمة بناءً على المعايير الدولية مثل الشفافية والمساءلة والمحاسبة.
وأضافت أن الميراث القديم أصبح في الخلف الآن، والحديث الآن يدور حول تنفيذ قرار 2254 للمرحلة الانتقالية التي تستمر لمدة ستة أشهر.