وزيرة التضامن توجه بصرف التعويضات اللازمة لأسر ضحايا حادث عقار العباسية المنهار
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي بصرف التعويضات المقررة لأسر ضحايا حادث انهيار عقار قديم مكون من 5 طوابق، مأهول بالسكان بمنطقة العباسية، مما أدى إلى وفاة عدد من الحالات، وإنقاذ آخرين، وإصابة عدد من الحالات، كما يقوم رجال الحماية بالبحث عن مفقودين آخرين.
وقررت وزيرة التضامن الاجتماعي صرف التعويضات اللازمة لأسر الضحايا حسب حسب القانون، والمصاب حسب نسبة الإعاقة والإصابة نتيجة الحادث.
وكانت الدكتورة مايا مرسي قد وجهت رئيس الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية بالمتابعة مع مدير مديرية التضامن الاجتماعي بالقاهرة، وسرعة التحرك والتواجد الفوري لفرق الإغاثة والهلال الأحمر المصري وقطاع التكافل الاجتماعي ببنك ناصر الاجتماعي.
كما شددت على تكثيف الجهود نحو مساعدة الأهالي، مقدمة التعازى لأسر الضحايا وتقديم الدعم اللازم لهم والمصابين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن انهيار عقار العباسية عقار العباسية المنهار وزارة التضامن الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تقرر استمرار إيقاف منح التراخيص لـ دور الأيتام لمدة عام
أصدرت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، قراراً باستمرار إيقاف منح التراخيص لدور الإيواء "دور الأيتام"، وذلك لمدة عام يبدأ من 16 ديسمبر 2024.
وتتجه وزارة التضامن الاجتماعي نحو الرعاية البديلة والانتقال إلي اللامأسسة، وذلك من خلال تحول الرعاية المؤسسية إلى الرعاية الأسرية وشبه الأسرية من خلال التوسع في مشروع الأسر البديلة والبيوت الصغيرة.
كما تتمثل استراتيجية الوزارة في إعادة دمج الأطفال معلومي النسب بدور رعاية الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية داخل الأسر الطبيعية أو أسرهم الممتدة.
الجدير بالذكر أنه في عام 2014 كان عدد مؤسسات دور رعاية الأيتام ما يقرب من 580 دار رعاية وقد تقلص العدد في عام 2024 إلى 482 دار رعاية تنقسم إلى "مؤسسات رعاية - حضانات إيوائية - بيوت صغيرة"، كما كان في عام 2014 عدد الأبناء داخل دور الرعاية ما يقرب من 14 ألف ابن وابنة، وفي عام 2024 كان عدد الأبناء 9019 ألف ابن وابنة.
كما بلغ عدد الأطفال المكفولين داخل أسر بديلة كافلة في عام 2014 ما يقرب من 7 آلاف طفل وطفلة، والآن بلغ عدد الأطفال المكفولة داخل أسر بديلة أكثر من 12 ألف طفل، وهذا يؤكد رؤية الوزارة نحو التحول من دور الرعاية إلى الرعاية البديلة من خلال التقليل من دور الرعاية والتوسع في مشروع الأسر البديلة الكافلة.