أجرى الدكتور  عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اتصالًا هاتفيًا اليوم، مع هاكان فيدان، وزير خارجية الجمهورية التركية، حيث بحث الوزيران خلال الاتصال مستجدات الأوضاع على الساحة السورية، واتفقا على أهمية استمرار التنسيق القائم بينهما حول الأوضاع في المنطقة بشكل عام وفي سوريا بشكل خاص، وضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لدعم سيادة الدولة السورية ووحدة وسلامة أراضيها.

وقد توافق الوزيران أيضًا على أهمية تبني عملية سياسية تفضى إلى إعادة الاستقرار وإنهاء المعاناة لأبناء الشعب السوري الشقيق.

وقد أكد الدكتور العاطي، خلال الاتصال على عناصر الموقف المصري تجاه التطورات الأخيرة في سوريا فيما يتعلق بضرورة أن تكون العملية السياسية بملكية سورية خالصة دون أية تدخلات خارجية وتقطع الطريق أمام أية محاولة لاستغلال الأوضاع الحالية في سوريا للمساس بمصالح سوريا وسيادتها ووحدتها الإقليمية.

كما شدد الوزير عبد العاطي، على أهمية أن تكون هذه العملية السياسية شاملة وتعكس التنوع المجتمعي في سوريا، وأن ترتكز على عدم إقصاء أية أطياف وطنية، وتتبنى مفهوم المقاربة الشاملة التي ترمي إلى تمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا والاضطلاع بدورها في محيطها الإقليمي وعلى الصعيد الدولي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فی سوریا

إقرأ أيضاً:

عبدالعاطي يبحث مع نظيره التركي أهمية تبني عملية سياسية في سوريا

أجرى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اتصالًا هاتفيًا، اليوم الثلاثاء، مع نظيره التركي هاكان فيدان، في إطار متابعة تطورات الأوضاع في الجمهورية العربية السورية.

وحسب بيان وزارة الخارجية، بحث الوزيران خلال الاتصال مستجدات الأوضاع على الساحة السورية، واتفقا على أهمية استمرار التنسيق القائم بينهما حول الأوضاع في المنطقة بشكل عام وفي سوريا بشكل خاص، وضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لدعم سيادة الدولة السورية ووحدة وسلامة أراضيها.

وتوافق الوزيران أيضًا على أهمية تبني عملية سياسية تفضى إلى إعادة الاستقرار وإنهاء المعاناة لأبناء الشعب السوري الشقيق.

وأكد د. عبد العاطى خلال الاتصال على عناصر الموقف المصري تجاه التطورات الأخيرة في سوريا فيما يتعلق بضرورة أن تكون العملية السياسية بملكية سورية خالصة دون أي تدخلات خارجية وتقطع الطريق أمام أي محاولة لاستغلال الأوضاع الحالية في سوريا للمساس بمصالح سوريا وسيادتها ووحدتها الإقليمية.

كما شدد على أهمية أن تكون هذه العملية السياسية شاملة وتعكس التنوع المجتمعي في سوريا، وأن ترتكز على عدم إقصاء أية أطياف وطنية، وتتبنى مفهوم المقاربة الشاملة التي ترمي إلى تمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا والاضطلاع بدورها في محيطها الإقليمي وعلى الصعيد الدولي.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية والهجرة يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره التونسي
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره التونسي تطورات الأوضاع في سوريا
  • وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره التونسي
  • وزير الخارجية يتلقى اتصالًا من نظيره التونسي لمناقشة الأوضاع في سوريا
  • وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من المبعوث الأممي لسوريا
  • هاتفيا.. وزير الخارجية والهجرة ونظيره الأمريكي يبحثان الأوضاع في سوريا
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره التركي مستجدات الأوضاع في سوريا
  • وزير الخارجية يتفق مع نظيره التركي على تبني عملية سياسية لإعادة استقرار سوريا
  • عبدالعاطي يبحث مع نظيره التركي أهمية تبني عملية سياسية في سوريا