وفق خرائط الأقمار الصناعية.: موعد نوة الفيضة الصغرى وتأثيرها على الطقس..آخر النوات في عام 2024
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
الفيضة الصغرى هي آخر نوات عام 2024 وفقًا لجدول النوات، الخاص بهيئة ميناء الإسكندرية، والذي تفصلنا عن قدومها أيام قليلة، حيث من المتوقع أن تبدأ يوم 19 ديسمبر 2024، مع احتمال تقدمها أو تأخرها يوما أو يومين بناء على الظروف الجوية.
تستمر نوة الفيضة الصغرى لمدة 5 أيام وفق هيئة ميناء الإسكندرية، ويصحبها بعض الاضطرابات في أحوال الطقس، منها سقوط أمطارا متفاوتة الشدة تبدأ من السواحل الشمالية وتمتد إلى بعض المحافظات الداخلية، مع انخفاض درجات الحرارة، نشاط للرياح وارتفاع للأمواج على البحر المتوسط.
الدكتورة منار غانم عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، علقت على نوة الفيضى الصغرى وتأثيرها على حالة الطقس، قائلة إن الوقت ما زال باكرا لتوقع تفاصيل وتأثيرات النوة على الأحوال الجوية.
تأثير النوة على الطقسوأوضحت «الغانم» خلال حديثها للوطن، أن فصل الخريف وتقلباته يصعب معه توقع ما سيحدث في الأسبوع المقبل، ويمكن أن نتوقع، ولكن تتغير الأحوال وفق خرائط الطقس والأقمار الصناعية.
واستعدادا للنوة، ترفع المحافظات الساحلية حالة الطوارئ، وتجهز سيارات لسحب مياه الأمطار، مع توجيه نصائح للمواطنين وتوعييتهم بعدم ركن السيارات في مناطق تجمع المياه لتجنب الأضرار.
جدول نوات شتاء 2025بعد انتهاء نوة الفيضة الصغرى، من المتوقع أن يشهد شتاء 2025 ثماني نوات أخرى تمتد من يناير إلى مارس.
- نوة رأس السنة 2 يناير.
- نوة الفيضة الكبرى12 يناير.
- نوة الغطاس 19 يناير.
- نوة الشمس الصغيرة 18 فبراير.
- نوة الحسوم الأولى 2 مارس.
- نوة الحسوم الثانية 9 مارس.
- نوة الشمس الكبرى 18 مارس.
- نوة العودة 24 مارس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نوات نوة الفيضة الصغرى حالة الطقس الأرصاد نوة الفیضة الصغرى
إقرأ أيضاً:
الجيش البريطاني يستعين بـ"ساعات كوانتَم الذرية" ويتخلى عن الأقمار الصناعية قريبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الدفاع البريطانية أن "ساعة كوانتَم ذرية" تم تطويرها في مختبر العلوم والتكنولوجيا الدفاعية “دستل”، سيتم نشرها ضمن عمليات الجيش البريطانية خلال السنوات الخمس المقبلة، متوقعة أن تسهم تلك التكنولوجيا في تحسين القدرات العملياتية للملكة المتحدة من خلال تقليص اعتماد الجيش على خدمات الأقمار الصناعية للملاحة الجوية العالمية “جي.إن.إس.إس.”.
وذكرت وزارة الدفاع البريطانية - في بيان - أن الجهاز الذري المصنوع خالصًا في بريطانيا، هو الأول من نوعه وسوف يمثل قفزة للأمام في تطوير الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع، لافتة إلى أن دقة الساعة سوف يتم زيادتها لتصل إلى أنها ستفقد أقل من ثانية واحدة على مدار مليارات من الأعوام. حسب دورية "جينز" العسكرية.
وتشتمل بعض قدرات الساعة المتطورة على تأمين نظم الاتصالات وتعزيز الدقة لاستخدام منظومات الأسلحة المتطورة مثل الصواريخ الموجهة، ومن المقرر القيام بمزيد من البحوث لتقليص حجم ساعة الكوانتَم الذرية، بما يسمح باستخدامها في المركبات والمقاتلات العسكرية، حسبما أفادت وزارة الدفاع.
وتضَمَّن تجريب الساعة الذرية تعاونًا نشأ بين شركاء في الهيئات الأكاديمية والصناعة من بينهم "إنفليكشن"، و"أكوارك تكنولوجيز"، و"إتش سي دي ريسيرش"، و"إمبريكال كوليدج لندن"، وجرى تجربة الجهاز في دار التكنولوجيا الذي طوره مختبر كوانتَم التابع لـ"مختبر العلوم والتكنولوجيا الدفاعية “دستل”.
وقال المسؤول عن التقنيات المستقبلية في البحرية الملكية، القائد مات ستيل: في غضون السنوات الخمس المقبلة؛ ستسهم القدرة على العمل بكفاءة، والنجاة والملاحة والبقاء على قدرة عالية لتوجيه الضربات، باستخدام الكوانتَم بالتوازي مع "جي بي إس"، في تأمين الجهد العملياتي.