المنوفية: منح دراسية ممولة لـ41 برنامج ماجستير بالاشتراك بين البنك الدولي واليابان
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أعلنت محافظة المنوفية عن التقدم في برنامج منح دراسية مشتركة بين البنك الدولي واليابان الممولة بالكامل لـ41 برنامج ماجستير في 24 جامعة في الولايات المتحدة وأوروبا وأفريقيا وأوقيانوسيا واليابان وتركز هذه البرامج على مجالات رئيسية في التنمية بما في ذلك إدارة السياسات الاقتصادية وسياسات الضرائب وإدارة البنية التحتية والتنمية المستدامة والتغير المناخي، ويتم التقديم للبرنامج على فترتين لك في ضوء التعاون بين محافظة المنوفية ووزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي
• الفترة الأولى تبدأ من 13 يناير حتى 28 فبراير2025
• الفترة الثانية تبدأ من 25 مارس حتى 23 مايو 2025
يمكن التعرف علي برامج الماجيستير المتاحة من خلال الموقع التالي :
https://www.
الشروط العامة للمسابقة هي :
• يكون مواطنا من إحدى الدول النامية المؤهلة
• ألا يحمل جنسية مزدوجة لإحدى الدول المتقدمة
• يكون حاصلاً على درجة البكالوريوس أو ما يعادلها قبل ٣ سنوات على الأقل من تاريخ الموعد النهائي للتقديم
• يكون لديه ٣ سنوات أو أكثر من الخبرة المهنية المدفوعة الأجر في مجال مرتبط بالتنمية بعد الحصول على درجة البكالوريوس أو ما يعادلها
• يُقبل دون قيد أو شرط للتسجيل في العام الدراسي القادم في أحد برامج الماجستير المشاركة في برنامج JJ/WBGSP قبل الموعد النهائي للتقديم.
• لا يكون أحد موظفي مجموعة البنك الدولي (بما في ذلك الاستشاريين) أو أحد أقارب أحد موظفي مجموعة البنك الدولي.
كيفية التقديم:
يتم إرسال رابط استمارة طلب برنامج JJ/WBGSP فقط إلى المرشحين المختارين من قبل الجامعات المشاركة، يجب علي المرشحين المحتملين التواصل مع الجامعة المستهدفة لمعرفة ما إذا كانوا يستوفون هذا الشرط من خلال الرابط تتوفر إرشادات التقديم وقائمة مفصلة بمعايير الأهلية على موقع البرنامج:
https://www.worldbank.org/en/programs/scholarships/jj-wbgsp
كمايجب تقديم الطلبات الكاملة، بما في ذلك نموذج الطلب ومرجعين مهنيين عبر الإنترنت بحلول الساعة 12:00 ظهرا بتوقيت شرق الولايات المتحدة في ٢٨ فبراير ٢٠٢٥ النافذة رقم (1) وبحلول الساعة 12:00 ظهرا بتوقيت شرق الولايات المتحدة في ٢٣ مايو ٢٠٢٥ النافذة رقم (٢)
مزايا منحة برنامج WBGSP:
• سفر جوي في الدرجة الاقتصادية بين بلدك الأصلي والجامعة المضيفة في بداية برنامج دراستك وبعد انتهاء فترة المنحة مباشرة، بالإضافة إلى السفر الجوي ذهابًا وإيابًا، سيحصل الباحثون على بدل سفر بقيمة 600 دولار أمريكي لكل رحلة.
• الرسوم الدراسية لبرنامج الدراسات العليا وتكلفة التأمين الطبي الأساسي الذي يتم الحصول عليه من خلال الجامعة.
• أثناء وجودك في الحرم الجامعي خلال فترة المنحة الدراسية، بدل معيشة شهري لتغطية جميع نفقات المعيشة (الإقامة والطعام وما إلى ذلك، بما في ذلك الكتب). يختلف مبلغ البدل حسب البلد المضيف.
• يرجى ملاحظة أن جميع منح برنامج WBGSP/ JJتغطي مدة برنامج الدراسات العليا أو عامين، أيهما أقل،وتكاليف طلبات التأشيرة والنفقات اللازمة لإحضار أفراد أسرة الباحث
• الدورات التدريبية أو الدورات اللامنهجية
• الدورات التي لا تلبي الحد الأدنى من الاعتمادات المطلوبة للحصول على الدرجة الجامعية
• التدريب اللغوي الذي لا يوفره برنامج الدراسات العلياء
• السفر الإضافي أثناء مدة برنامج الدراسة
• النفقات المتعلقة بالبحث، والمواد التعليمية التكميلية، والرحلات الميدانية، والمشاركة في ورش العمل / الندوات، أو التدريب الداخلي؛ او المعدات التعليمية مثل أجهزة الكمبيوتر.
• رسوم تصريح الإقامة
• عند الانتهاء من البرنامج، يتعين على الحاصلين على منحة برنامج WBGSP/JJ العودة فورًا إلى بلدانهم الأصلية لتطبيق مهاراتهم الجديدة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية في بلدانهم
• وسيحصل المستفيدون على منحة دراسية كاملة في دراسات التنمية في أحد برامج الماجستير المشاركة في JJ/WBGSP
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منح دراسية بالتعاون مع وزارة التخطيط البنک الدولی بما فی ذلک
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يتوقع أسوأ أداء للاقتصاد الكيني ويحذر من أزمة الديون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توقع البنك الدولي أن يواجه الاقتصاد الكيني أسوأ أداء له منذ الانكماش الذي شهدته البلاد في عام 2020 نتيجة لجائحة كورونا، وذلك بسبب الفيضانات والاحتجاجات ضد الحكومة، فيما حذر من من مخاطر أزمة الديون.
وخفض البنك الدولي - في تقرير اليوم الثلاثاء - توقعاته للنمو الاقتصادي في كينيا لعام 2024 إلى 4.7% بعد أن كانت التوقعات قد أشارت في يونيو إلى نمو بنسبة 5%.
وأوضح التقرير أن الفيضانات العنيفة التي أسفرت عن مقتل أكثر من 300 شخص في أبريل الماضي إلى جانب الاحتجاجات التي خلفت عشرات القتلى قد أثرت سلبًا على الإنتاج الاقتصادي.
وأضاف أن الحكومة الكينية تواصل السعي لتحقيق التوازن المالي من خلال تقليص الإنفاق.
وأشار البنك الدولي إلى أنه يتوقع نموًا بنسبة 5% في العام المقبل وهو أقل من التقدير السابق البالغ 5.3%، لافتا إلى أن المخاطر الرئيسية تستمر أمام هذا التوقع في تمثلها في تراجع الأداء المالي والظواهر المناخية المتطرفة والتحديات الاقتصادية الخارجية.
وذكر التقرير أن "كينيا بحاجة إلى معالجة التحديات الهيكلية بما في ذلك تلك المتعلقة بالاستدامة المالية وضعف الصادرات والتراجع في نمو الإنتاجية وزيادة تكرار وحدة وشدة الصدمات المناخية لضمان نمو شامل مع توفير المزيد من الفرص الوظيفية الأفضل".
واختتم البنك الدولي تقريره حول الوضع في كينيا بأن "البلاد لا تزال تواجه خطرًا عاليًا من أزمة ديون حيث تظهر العديد من المؤشرات ضعفًا في هذا المجال"، مضيفا أن "الدين المحلي، الذي يعد الآن أكبر عبء على كينيا، لا يزال مكلفًا وله آجال قصيرة نسبيًا كما تواصل الأهداف الضريبية غير المحققة تقويض جهود الانضباط المالي ما يتطلب تعديلات على ميزانية الإنفاق".