وزير التعليم العالي: 120 ألف طالب وافد من 123 دولة يدرسون في الجامعات المصرية
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن هناك نحو 120 ألف طالب وافد يدرسون في مصر، من 123 دولة، منهم 43 ألفا و824 طالبا إفريقيا، مشددا على أهمية التنسيق الإقليمي لمواجهة تحديات التعليم العالي في إفريقيا.
معالجة تحديات التنمية المستدامةوشدد خلال فعاليات منتدى اليونسكو 2024 حول التعليم العالي في إفريقيا، الذي يُعقد تحت عنوان المحرك لتحقيق التنمية المستدامة في نيروبي، خلال الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر 2024؛ بهدف استكشاف الدور التحويلي للتعليم العالي في معالجة تحديات التنمية المستدامة، بمشاركة وزراء التعليم والبحث العلمي والابتكار من مختلف الدول الإفريقية، وعدد من مسؤولي الاتحاد الإفريقي، وممثلي الجامعات والهيئات التعليمية، إلى جانب خبراء في التعليم العالي والمتخصصين في التعليم الفني وتنمية مهارات الشباب، وعدد من ممثلي القطاع الخاص، والهيئات الحكومية، والمنظمات الدولية، على تعزيز التدويل والتعاون الإفريقي من خلال بنك المعرفة المصري لدعم البحث والابتكار.
وأشار إلى أن مصر لعبت دورًا رئيسًا في تعزيز الاتفاقية العالمية والإقليمية للاعتراف بالمؤهلات في التعليم العالي، مؤكدا دور مصر الرائد في تعزيز التعليم العالي في القارة الإفريقية، لافتاً إلى أن الحكومة المصرية تقدم 570 منحة دراسية لدول إفريقيا لعام 2024/ 2025.
وأكد أن مصر تمنح جوائز سنوية لعلماء الشباب الأفارقة في مجالات العلوم الزراعية والصحية والمياه والطاقة، مشددا على توسيع التعاون بين الجامعات الإفريقية والمراكز البحثية يسهم في تطوير التعليم العالي
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم العالي البحث العلمي وزير التعليم العالي العلوم الزراعية التعلیم العالی العالی فی
إقرأ أيضاً:
2،424 طالبًا وطالبة في جمعية "كرام" لتحفيظ القرآن برفحاء خلال عام 2024
بلغ عدد الطلاب والطالبات الملتحقين بالجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمحافظة رفحاء "كرام" خلال عام 2024م، 2،424 طالبًا وطالبة، يدرسون في 126 حلقة.
وأوضحت الجمعية أن عدد الأوجه المحفوظة بلغ 36،029 وجهًا، فيما بلغ عدد المتطوعين 466 متطوعًا ومتطوعة بساعات تطوعية بلغت 16،790ساعة، و58 فرصة تطوعية، فيما بلغ عدد الخاتمين 36 خاتمًا وخاتمة.
وتهدف الجمعية من خلال برامجها إلى إتقان المستفيدين وتشجيعهم لتلاوة كتاب الله ونطقه نطقًا صحيحًا حسب قواعد التلاوة المعروفة في فن التجويد، وتهيئة الجو المناسب لهم، وغرس خُلق القرآن