الاتحاد الدولي للكاراتيه يُجدد الثقة في الزعابي
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
جدد الاتحاد الدولي للكاراتيه الثقة في الحكم الدولي جابر الزعابي عضواً بلجنة الحكام الدولية للعبة، وذلك في خطاب رسمي تلقاه الاتحاد الإماراتي من نظيره الدولي.
تضمنت رسالة الاتحاد الدولي تهنئة حكمنا جابر الزعابي، والذي يعتبر أحد أبرز الحكام في الساحة الدولية، بفضل مسيرته الحافلة بالإنجازات.
يُذكر أن الزعابي يشغل منصب رئيس لجنة حكام بالاتحاد الإماراتي، عضو لجنة الحكام في الاتحاد الآسيوي، وقاد العديد من البطولات الدولية والآسيوية، بالإضافة إلى مشاركته في لجان اختبارات الشارة الدولية والآسيوية، وقيادته لأقوى النهائيات في بطولات العالم.
من جانبه، أعرب الزعابي عن شكره للواء «م» ناصر عبدالرزاق الرزوقي، رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي، نائب رئيس الاتحاد الدولي، على دعمه المستمر لمسيرته، مؤكداً أن هذا الإنجاز لم يكن ليتحقق من دون الدعم الكبير الذي أجده حالياً. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اتحاد الكاراتيه الاتحاد الدولي للكاراتيه الاتحاد الدولی
إقرأ أيضاً:
مصدر نيابي: الارتياح الدولي لتشكيل الحكومة مقدمة لثقة المجلس النيابي
كتبت" الانباء الكويتية": قال مصدر نيابي هال إن «تشكيل الحكومة بمدة وجيزة هو إنجاز يشهد له ولما قام به الرئيس نواف سلام بتعاونه مع رئيس الجمهورية العماد جوزف عون، رغم أن الأمل كان بانضمام جميع القوى السياسية في الحكومة ليكتمل المشهد الإصلاحي في البلد».
واعتبر «ان الكتل النيابية تترقب البيان الوزاري وما سيتضمنه من بنود، وهذا مرهون بإعطاء الثقة أو حجبها، على الرغم من أن كل المعلومات تشير إلى أن الثقة ستمنح للحكومة، شرط ألا يتضمن البيان الوزاري بنودا تكون محل خلاف مما يعرقل مسار العمل الحكومي».
ورجح المصدر «ان صياغة البيان الوزاري ستستغرق حتى نهاية الشهر الجاري، أي قبيل حلول شهر رمضان المبارك، لانطلاق عمل الحكومة بقوة وفعالية، على رغم ان تحديات كبرى تواجهها الحكومة، التي ستشهد معارضة من الذين لم يتمثلوا فيها من قوى إسلامية سنية ومسيحية».
وتوقع أن تبدأ الحكومة عملها في إنجاز العديد من المشاريع، «وفي طليعتها تحديد مواعيد الانتخابات البلدية والاختيارية، وإيجاد حلول ولو جزئية في قضية المودعين بالإضافة إلى مكافحة الفساد في مؤسسات الدولة، وإطلاق مشاريع تنموية وإعماريه بدعم عربي وأوروبي».
ويعول المصدر «على الزيارة الأولى التي سيقوم بها رئيس الجمهورية العماد جوزف عون إلى المملكة العربية السعودية، والتي ستكون منطلق تحركه الخارجي في المساعدة ودعم لبنان إعماريا وتنمويا.»
ولفت إلى أن «الارتياح العربي والدولي الذي تمثل بتشكيل الحكومة، يعطي الثقة قبل ثقة النواب في المجلس النيابي، ما يؤشر إلى ان لبنان يسير في المسار الصحيح، وسينعكس ذلك إيجابا على اللبنانيين في البدء بالخطوات الأولى نحو نهوض الدولة ومؤسساتها، وانكفاء دور الدويلات التي كانت عائقا دائما لبناء دولة المؤسسات».