عريس أسفل الأنقاض.. أحد ضحايا عقار العباسية المنهار
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أكد أحد شهود العيان، على انهيار عقار العباسية اليوم، أن من بين الضحايا عريس يدعي “محمد” كان يقوم بتجهيز الشقة للزواج وتوفي بعفش الزوجية أسفل الأنقاض.
رصد موقع صدى البلد عمليات البحث عن باقي سكان عقار العباسية المنهار، بعد انتشال ٧ جثامين وإنقاذ ٦ آخرين من أسفل الأنقاض، حيث يجرى رجال الحماية المدنية عمليات البحث وسط الأنقاض عن ضحايا أو مصابين آخرين.
فيما ارتفع عدد ضحايا انهيار عقار العباسية بالوايلى إلى 7 جثث، فيما أصيب ٦ آخرين حتى الآن، وسط تواجد سيارات الإسعاف وتم نقلهم إلي المستشفى.
وشهدت منطقة الوايلي بالقاهرة، صباح اليوم، حادث انهيار عقار مكون من خمسة طوابق خلف كلية الهندسة بمنطقة العباسية، وما تزال عمليات البحث جارية للعثور على مفقودين تحت الأنقاض، فيما تعمل قوات الحماية المدنية والجهات التنفيذية على السيطرة على الموقف.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة إخطارا من غرفة عمليات النجدة أفاد بورود بلاغا تضمن انهيار عقار سكني في العباسية، وعلى الفور تحركت قوات الحماية المدنية والشرطة والإسعاف إلى موقع الحادث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عريس عقار العباسية المنهار سكان عقار العباسية المنهار المزيد المزيد عقار العباسیة انهیار عقار
إقرأ أيضاً:
سقوط بائع متجول أسفل عجلات قطار “القاهرة / أسوان” في سوهاج
شهدت محطة سكة حديد سوهاج حادثًا مأساويًا، حيث لقي بائع متجول مصرعه عقب سقوطه أسفل عجلات قطار “القاهرة/ أسوان” أثناء محاولته الصعود إليه بعد تحركه من المحطة.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من قسم أول سوهاج، يفيد بورود محضر من قسم النقل والمواصلات بسوهاج، متضمنًا بلاغ الخدمات الأمنية المعينة على رصيف محطة سكة حديد سوهاج.
وأفاد البلاغ بأنه أثناء محاولة المدعو أيمن ن. ر. ش.، 50 عامًا، بائع بمحل، ويقيم بدائرة قسم ثان سوهاج، استقلال القطار [القاهرة – أسوان] عقب تحركه من المحطة، اختل توازنه وسقط أسفل عجلات القطار، مما أدى إلى إصابته ببتر بالساقين من الفخذين.
تم نقله إلى مستشفى سوهاج الجامعي الجديدة، إلا أنه تُوفي عقب وصوله متأثرًا بإصابته.
تم تحرير المحضر اللازم، وتولت النيابة العامة التحقيقات.
الرئيس السوري يتحدّث عن «فترة اعتقاله» ويؤكّد: لن نشارك بأيّ نوع من الحروب الطائفية