"التجمع" يعقد مجلسه الوطني في 11 يناير محتفيا بنتائجه في الانتخابات الجزئية
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أعلن حزب التجمع الوطني للأحرار، الثلاثاء، عقد اجتماع مجلسه الوطني في 11 يناير المقبل بالرباط.
ويصادف هذا اليوم ذكرى تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال.
يأتي هذا الاجتماع بعد سلسلة من الانتخابات المعادة التي نظمت بعدد من الدوائر. وعبر المكتب السياسي للحزب في بلاغ، عن « اعتزازه الكبير بالنتائج المتميزة التي حصل عليها مرشحو الحزب »، والتي تعكس بحسبه، « ثقة المواطنين في مرشحيه، وتؤكد أن سياسة الإنصات والقرب من المواطنين التي دأب الحزب على نهجها هي ما بوأه هذه النتائج المستحقة في مختلف الاستحقاقات الانتخابية ».
وصادق المكتب السياسي على تعيين عبد الله بولغمير، منسقا للحزب بـدائرة أكادير المدينة، وعبد الله مسعودي، منسقا للحزب بـالدائرة التنسيقية بجماعات إداوتانان.
كلمات دلالية أحزاب الأحرار التجمع المغرب سياسيةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أحزاب الأحرار التجمع المغرب سياسية
إقرأ أيضاً:
هاريس تهاجم سياسات ترامب وقد تصبح مرشحة رئاسية في الانتخابات المقبلة
دعت نائبة الرئيس الأمريكي السابقة كامالا هاريس الشعب الأمريكي إلى الاتحاد معا ضد الرئيس دونالد ترامب وما أكدت أنه "أكبر أزمة اقتصادية من صنع الإنسان في تاريخ الرئاسة الحديث".
أدلت هاريس بهذه التعليقات أمس الأربعاء في أكبر خطاب لها منذ مغادرتها منصبها، فيما يعد عودة سياسية لمرشحة الحزب الديمقراطي للرئاسة في الانتخابات 2024 والتي خسرتها أمام ترامب.
ويذكر أن هاريس وهي أيضا مرشحة قوية لمنصب حاكم كاليفورنيا العام المقبل، قد تصبح منافسة رئاسية مرة أخرى، بحسب ما نقلت وكالة "رويترز".
وفي حديثها بمناسبة مرور 100 يوم منذ تولي ترامب منصبه، قالت هاريس إن الرسوم الجمركية، التي تشكل السمة المميزة لسياسته الاقتصادية، "تؤدي بوضوح إلى ركود اقتصادي".
وقالت إن سياسات ترامب استفاد منها الأثرياء، ووصفت سياسته بأنها "رؤية ضيقة أنانية".
وألقت كلمتها أمام حشد من سكان مدينتها الأم في منطقة خليج سان فرانسيسكو، في فعالية نظمتها "إميرج أمريكا"، وهي منظمة تعمل على انتخاب نساء الحزب الديمقراطي في الكونجرس.
وبحسب تقرير لصحيفة "التايمز" البريطانية، فإنّ: "الأمريكيين يرون أن ترامب فشل في إعادة ثراء أمريكا"، وذلك وفقا لاستطلاع رأي أجرته "يوغوف" لصالح الصحيفة.
وجاء فيالتقرير أن كامالا هاريس تحظى بدعم 28 بالمئة من الديمقراطيين والمستقلين ذوي الميول الديمقراطية لترشيح الحزب الديمقراطي لعام 2028، يليها بيت بوتغيغ، وزير النقل في حكومة بايدن، بنسبة 9 بالمئة، ثم السيناتور كوري بوكر، وعضو الكونغرس ألكسندريا أوكاسيو كورتيز، وغافين نيوسوم، حاكم ولاية كاليفورنيا، بنسبة 7 بالمئة لكل منهم".