موعد حفل إليسا وتامر عاشور في دبي
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحيي كل من النجمة إليسا والنجم تامر عاشور حفلًا غنائيًا في دبي، يوم 23 يناير، ومن المقرر أن يقدم كل منهما باقة من أجمل الأغاني المحببة للجمهور.
وكانت إليسا قد طرحت مؤخرًا ألبوم "أنا سكتين"، والذي ضم 12 أغنية.
وكانت قد عربت إليسا عن رأيها في سقوط نظام بشار الأسد، بعد هروبه من سوريا، وقالت عبر اتصالًا هاتفيًا لها ضمن برنامج «صار الوقت»: «مبروك لكل الناس إللي عانت من ظلم بيت الأسد لأن الكل كان يربط سوريا بسوريا الأسد، وهي أبعد ما يمكن أن تكون سوريا مربوطة باسم حافظ الأسد أو ابنه».
وأضافت: «أنا مش مبسوطة لأنه بشار الأسد سافر وهرب واستقبل بموسكو كلاجيء سياسي لدواعي إنسانية لأن أنا بدّي ياه يتعذب ويتحاسب على كل نقطة دم وكل نقطة عذاب عذبهم للمعتقلين تبعتا وللشباب يالي خطفهم للكل إنسان ولكل شهيد ولرفيق الحريري».
وتابعت إليسا: «حضرت الروبورتاج والأخبار ما كان يخلص على قد ما في ناس ماتت وغتيلت، وناس معتقلة مش معروفة هي وين».
على صعيد آخر طرح النجم تامر عاشور أحدث أغانيه "وداع وداع" على موقع يوتيوب وجميع المنصات الغنائية والأغنية كلمات محمد جشم باشا، وألحان مصطفى إبراهيم، وتوزيع عمرو الخضري، وميكس ماستر صقر، جيتار مصطفى نصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إليسا الفنان تامر عاشور
إقرأ أيضاً:
فرنسا: الاتحاد الأوروبي يتجه لرفع بعض العقوبات المُوقعة على سوريا
صرح وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لو دريان، اليوم الأربعاء، بأن الاتحاد الأوروبي قد يرفع قريبًا بعض العقوبات التي فرضها ضد سوريا، وتعرقل وصول المساعدات الإنسانية إليها.
توغل جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي في ريف القنيطرة جنوب سوريا فيدان: أنقرة لا ترى أي محاولات لزعزعة استقرار الوضع في سوريا
وأشار وزير الخارجية الفرنسي، إلى أن الاتحاد الأوروبي قد يتخذ قرارا مماثلا قريبًا دون أن يحدد توقيتا محددًا، موضحًا أن رفع المزيد من العقوبات السياسية سيعتمد على كيفية تعامل القيادة السورية الجديدة مع عملية الانتقال.
الولايات المتحدة تخفف بعض العقوبات على بعض الأنشطة في سوريا
كشفت الولايات المتحدة، اليوم الإثنين، عن إعفاء إضافي من العقوبات على بعض الأنشطة في سوريا خلال الأشهر الستة المقبلة لتسهيل الوصول إلى الخدمات الأساسية بعد إطاحة بشار الأسد من الحكم.
وقالت وزارة الخزانة الأميركية إنها أصدرت ترخيصا عاما جديدا لتوسيع الأنشطة والمعاملات المسموح بها مع سوريا في حين تواصل واشنطن مراقبة التطورات بعد تولي إدارة جديدة الحكم.
وأوضحت الوزارة في بيان أن هذه الخطوة جاءت "للمساعدة في ضمان عدم عرقلة العقوبات للخدمات الأساسية واستمرارية وظائف الحكم في جميع أنحاء سوريا، بما في ذلك توفير الكهرباء والطاقة والمياه والصرف الصحي".
وأضافت أن إجراءات الإثنين تبني على التفويضات القائمة التي تدعم عمل المنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية والجهود الإنسانية و"جهود الاستقرار" في المنطقة.
وقال نائب وزيرة الخزانة والي أدييمو إن "نهاية حكم بشار الأسد الوحشي والقمعي، المدعوم من روسيا وإيران، توفر فرصة فريدة لسوريا وشعبها لإعادة البناء"
وأضاف "خلال هذه الفترة الانتقالية، ستواصل الخزانة دعم المساعدات الإنسانية والحكم المسؤول في سوريا".
ويأتي القرار الأميركي في ظل جهود حثيثة تبذلها الحكومة الانتقالية في دمشق لرفع العقوبات.
لكن المجتمع الدولي يبدي ترددا في رفع القيود، حيث قالت دول عدة ومن بينها الولايات المتحدة إنها تنتظر لترى نهج السلطات الجديدة في الحكم.
وأكدت وزارة الخزانة الأميركية أنها لم ترفع الحظر عن أي ممتلكات أو مصالح أخرى لأشخاص أو كيانات مدرجة حاليا على لائحة العقوبات.
وتشمل اللائحة الأسد ورموز نظامه والمقربين منه والبنك المركزي السوري وكذلك هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا قبل فكّ ارتباطها بتنظيم القاعدة).
وذكرت الخزانة الأميركية أن القرار لا يسمح أيضا "بأي تحويلات مالية إلى أي شخص يخضع لعقوبات باستثناء تحويلات معينة مسموح بها للمؤسسات الحاكمة أو مقدمي الخدمات المرتبطين بها في سوريا.