بسبب حقن التخسيس.. منى فاروق تعلن إصابتها بأزمة صحية
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أعلنت الفنانة منى فاروق، عن إصابتها بـ شلل في المعدة، وذلك بسبب حقن التخسيس، ناصحة متابعيها وجمهورها بعدم استخدام حقن التخسيس، وأن يبتعدوا عنها بسبب مخاطرها الكبيرة.
إصابة منى فاروق بشلل في المعدةوكتبت منى فاروق عبر ستوري حسابها على موقع «إنستجرام»، قائلة: «الحمد لله على كل حال، توقف مؤقت في الجهاز الهضمي، عندي تهيج قولون مع إمساك وجرثومة معدة ونزيف بسبب شرخ، محتاجة منظار قولون ومنظار معدة يا رب تعدي على خير».
وحذّرت فاروق من استخدام حقن التخسيس، قائلة: «خدوا بالكم من صحتكم، أرجوكم وقفوها، وادعوا لي بالشفاء العاجل».
أعمال منى فاروقوالجدير بالذكر أن آخر أعمال منى فاروق، هو مشاركتها في مسلسل بعنوان «غموض»، والذي يضم عدد من النجوم ومنهم محمد أبو داود، ميدو عادل، من تأليف فتحي الجندي، ومن إخراج حسام سلامة.
وتدور قصة المسلسل حول القضايا والمشاكل التي تواجه الأسرة المصرية في إطار من التشويق والإثارة، ويشاركهم عدد من التيك توكر.
اقرأ أيضاًقرار جديد من النيابة بحق الممثلة منى فاروق في اتهامها بالتحريض على الفسق والفجور
أحمد مهران يكشف تفاصيل تقدمه ببلاغ ضد منى فاروق
نشرة حوادث «الأسبوع»| أب يعذب ابنته حتى الموت.. منى فاروق تتهم شابا بالتعدي عليها في مول شهير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منى فاروق الفنانة منى فاروق مسلسل غموض حقن التخسیس منى فاروق
إقرأ أيضاً:
أصيبت بشلل لمدة 11 عاماً.. سماح أنور تستعيد ذكريات حادث أليم
كشفت الفنانة سماح أنور تفاصيل حادث السير المروع الذي تعرضت له عام 1998، والذي تسبب في خضوعها لعشرات العمليات الجراحية، وأجبرها على الاستعانة بكرسي متحرك لمدة 11 عاماً.
معاناة لسنواتوخلال لقاء إذاعي، قالت سماح أنور: "بعد الحادث، قالوا لي لن تسيري على قدميك مرة أخرى، وخضعت لـ 24 عملية جراحية، لكن كنت حاسة إنهم يتحدثون عن شخص آخر غيري"، مؤكدة أنها رأت "الله" في هذه المحنة بينما كانت تناجيه ليخرجها منها.
وأضافت أنها ظلت فاقدة للتوازن لمدة 16 عاماً، وأن الأطباء أوصوا ببتر أطرافها، لكنها تمسكت بالأمل رغم تأكيد الجميع استحالة شفائها.
ورغم تأكيدات الأطباء بأن الأمل شبه معدوم، إلا أن سماح أنور رفضت الاستسلام، موضحة: "الحادث كان اختباراً بين الحياة والموت، لكن كان لدي يقين أن ربنا أراد لي الحياة، وكان لازم أعيش وأكمل".
لم يكن الألم جسدياً فقط، بل نفسياً أيضاً، حيث كانت ترى تأثير الحادث على والديها الذين عاشوا سنوات من الحزن والقلق، ورغم ذلك، اختارت المقاومة، قائلة: "كنت دائماً أضحك مع من يزورني، حتى لو كان هو يبكي، كنت أحاول أن أهون عليه وألقي الدعابات، حتى أشعر بأني بخير".
وبعد سنوات طويلة من العلاج والعمليات الجراحية، جاءت اللحظة الحاسمة، حين طلب الأطباء من سماح أنور أن تحاول الوقوف، لتروي تلك اللحظة قائلة: "كنت وحدي في المستشفى، أجريت آخر فحص بالأشعة، ثم قال لي الطبيب: (حاولي تقفي)، وبالفعل نهضت على قدمي وعدت إلى البيت".
وأضافت سماح أنور أن مشهد عودتها للمنزل كان مؤثراً قائلة: "عندما رأتني أمي، أصيبت بحالة ذهول، وفقدت القدرة على الكلام من الفرح، ظلت تصرخ وتشكر الله بصوت عالٍ".
تفاقم معاناة النازحين العائدين إلى رفح جراء انعدام مياه الشرب