كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [123]
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
الثورة مستمرة : سر بالنا وزادنا قناعة أن ثورات الشعوب
متى نضجت وأستوى عودها تفجرت في وجه المستبدين
والثورة مستمرة لن تتوقف مسيرتها حتى تحقق أهدافها
والجيش السوري للثكنات ومليشيا الجولاني للحل .
الثورة مستمرة : سر بالنا وزادنا قناعة أن ثورات الشعوب
لو جاء آخرون بالذخيرة الحية وأقتحموا قصر المستبدين
والثورة لن تتوقف مسيرتها السلمية حتى تحقق أهدافها
والجيش السوري للثكنات ومليشيا الجولاني للحل .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
من الثورة السودانبة إلى الثورة السورية :
حين يكون لقاؤه الأول بالشعب السوري من المسجد الأموي
يعني ذهب الأسد وجاء آل الأسد فالقادم هي الدولة الدينية
والثورة مستمرة بالسلمية وإلا الإستبداد قائم وقادم
من الثورة السودانبة إلى الثورة السورية :
حين يكون لقاؤه الأول بالشعب السوري في القصر الجمهوري
يعني ذهب الأسد وأنقلع آل الأسد فالقادم هي الدولة المدنية
الثورة مستمرة بالسلمية وإلا الإستبداد قائم وقادم .
[لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
تقدم : لازالت برهانية التشبه بعنوان معارضة الأمر الواقع
وهي لم تستمد شرعيتها بعد من باقي قوى الثورة .
معارضة اليد الواحدة لا ولن تصفق لتنتصر الثورة .
تقدم : لازالت برهانية التشبه بعنوان معارضة الأمر الواقع
وهي لم تستمد شرعيتها بعد من باقي قوى الثورة .
تؤشر يسار الثورة ثم تتجه يمين إلى أعداء الثورة .
تقدم : كيف تُكَّوِن حكومة منفى ورقية بسمى الأمر الواقع
وهي لم تستمد شرعيتها بعد من باقي قوى الثورة .
حكومة المنفى الورقية لا ولن تصفق لتنتصر الثورة .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [4]
اليوم التالي لوقف الحرب إلى تقدم إنتبهوا :
لحلحلة المشكل السوداني بأيدي سودانية دعوة لمؤتمر مخابراتي
جامع دون إستثاء لأحد .. !! .
وتاني .. حليمه لي قديمه .. وإصرار على إجهاض الثورة العظيمة .
اليوم التالي لوقف الحرب إلى تقدم إنتبهوا :
من أشعل الحرب كيزان وموزاب ولهم الدعوة لمؤتمر مخابراتي
جامع دون إستثناء لأحد !! .
وتاني .. حليمه لي قديمه .. وإصرار على إجهاض الثورة العظيمة .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الثورة مستمرة والدولة مدنیة نعم للسلام لا للحرب
إقرأ أيضاً:
مصطفى كامل في قلب العاصفة|هجوم طارق الشناوي على تكريمه ورد ناري يُثير الجدل
في خطوة أثارت الجدل وأشعلت وسائل التواصل الاجتماعي، تم تكريم الفنان مصطفى كامل خلال فعاليات "يوم الثقافة" بدار الأوبرا المصرية، هذا التكريم لم يمر مرور الكرام، بل كان محط أنظار الجميع، خاصة بعد أن شهدت الساحة الفنية هجومًا من الناقد الفني طارق الشناوي على هذا الاختيار، ما جعل القصة تتصدر محركات البحث، ورغم الانتقادات التي طالته، جاء رد مصطفى كامل ليزيد من سخونة الموقف، ليفتح بذلك باب النقاش حول كيفية اتخاذ قرارات تكريم الفنانين وأثر هذه القرارات على العلاقات داخل الوسط الفني.
عبّر الناقد الفني طارق الشناوي عن استيائه من تكريم مصطفى كامل، معتبرًا أن ترشيح النقيب لنفسه للتكريم يعد انتهاكًا لمبادئ العدالة والموضوعية، وكتب عبر حسابه الشخصي عبر الموقع الأشهر فيسبوك: "كان ينبغي لوزير الثقافة د. أحمد هنو أن يتدخل لمنع تلك المهزلة، نقيب الموسيقيين مصطفى كامل يرشح مصطفى كامل للتكريم من خلال النقابة التي يرأسها".
وأضاف: "مجلس إدارة النقابة الخنوع لم يعترض أحد منهم على القرار بتكريم مصطفى إلا أنه لا يجوز قانونًا، أن تصبح لاعبًا وحكمًا في نفس الوقت"، وأشار إلى أن هذا التكريم "لوث الثوب الأبيض" ويجب على وزير الثقافة التدخل لإزالة "البقعة السوداء".
من جانبه، رد مصطفى كامل على انتقادات طارق الشناوي، مؤكدًا أنه سيقف مع زملائه ضد نقد الشناوي، وأنه لا يتعلم من أخطائه.
ودافع عن نفسه موضحاً أن التكريم هو تكريم كشخصية فنية، ولا يجب أن يتم تقييمه وفقاً لآراء شخصية، مشيراً إلى أنه ليس غريباً على المهرجانات الكبرى وأنه يقدر التقدير الذي حصل عليه.
وقال في تصريحات سابقة: "أتمنى عدم وجود أي علاقة فنية بيننا.. كرسي النقابة يمنعني من الرد على طارق الشناوي".
تُعد فعاليات "يوم الثقافة" مناسبة سنوية تحتفل بإنجازات المبدعين في مختلف المجالات الثقافية والفنية، وهذا العام تم تكريم عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم مصطفى كامل، الذي شغل منصب نقيب المهن الموسيقية.
ورغم الانتقادات الموجهة لتكريمه، إلا أن الحدث شهد حضورًا لافتًا من الفنانين والنقاد، مما يعكس أهمية الاحتفاء بالمبدعين في المجتمع المصري.
ما بين الهجوم والردود، تبقى الأسئلة حول العدالة في هذه التكريمات وحقيقة المعايير التي يتم على أساسها اختيار الشخصيات المكرمة.
رحاب الجمل.. من تحديات الوزن الزائد إلى التألق بجلسة تصوير مبهرة سلاف فواخرجي ووائل رمضان يتصدران التريند وفيلم "سلمى" يعرض تحديات المرأة السورية ريم سامي بإطلالة جريئة تخطف القلوب وتتصدر حديث السوشيال ميديا طريقة تحضير الفتوش بلمسته الأصلية اللبنانية نجوم الفن في مواجهة السرطان.. قصص أمل وتحدٍ تلهم الملايين "السوسيس" تحت الحظر في كوريا الشمالية.. قيود ثقافية صارمة ضد التأثيرات الغربية تامر حبيب: أحتفل بـ«الأم» فى فيلم سينمائى.. و«تيمور وشفيقة» أصعب أعمالى سونام كابور تُبرز سحر الألوان المحايدة| دليلها للأناقة من العاجي إلى الأسود "الدشاش".. هل يعيد محمد سعد إلى القمة أم مجرد حلاوة روح؟|طارق الشناوي يوضح (خاص) خاص| المخرج أمير رمسيس: السينما القصيرة هي منصة للإبداع والتجديد الفني