«التربية»: إعادة فتح تسجيل الطلبة المستجدين للصف الأول
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أعلنت دائرة خدمات المراجعين التابعة لوزارة التربية والتعليم عن إعادة فتح باب تسجيل الطلبة المستجدين بالصف الأول للعام الدراسي القادم 2023 / 2024، لأولياء الأمور الذين لم يتمكنوا من تسجيل أبنائهم.
وأكدت أنه سيعاد فتح صلاحية التسجيل في أقسام خدمة المراجعين بالمديريات التعليمية بالمحافظات ابتداء من يوم الأحد 27 من أغسطس 2023م إلى يوم الخميس 7 من سبتمبر 2023 م.
وبلغ عدد الطلبة المسجلين بالصف الأول للعام الدراسي القادم 2023/ 2024م في المدارس الحكومية حوالي 69693 طالبا وطالبة وبلغ إجمالي الذكور 35222 طالبا والإناث حوالي 34471 طالبة، منهم (10846) من محافظة مسقط و(10424) من محافظة الداخلية.
كما بلغ عدد الطلبة المسجلين في الصف الأول من محافظة شمال الباطنة (14485)، و(9826) طالبا وطالبة من محافظة جنوب الباطنة، وفي محافظة الظاهرة (4422) طالبا وطالبة، و(6081) طالبا وطالبة من محافظة جنوب الشرقية و(5548) من محافظة شمال الشرقية، بينما بلغت أعداد الطلبة المسجلين من محافظة البريمي (1223) طالبا وطالبة، وتم تسجيل (5436) طالبا وطالبة من محافظة ظفار و(703) طلبة من محافظة مسندم و(699) من محافظة الوسطى.
وفي المدارس الخاصة بلغ عدد المسجلين بالصف الأول للعام الدراسي 2023/ 2024 م حوالي 5181 طالبا وطالبة وبلغ إجمالي الذكور 2707 طلاب والإناث حوالي 2474 طالبة، منهم (2690) من محافظة مسقط و(464) من محافظة الداخلية ومن محافظة شمال الباطنة (740)، و(357) من محافظة جنوب الباطنة، ومن محافظة الظاهرة (62) طالبا وطالبة، و(178) طالبا وطالبة من محافظة جنوب الشرقية و(43) من محافظة شمال الشرقية، بينما بلغت أعداد الطلبة المسجلين من محافظة البريمي (88) طالبا وطالبة، وتم تسجيل (525) طالبا وطالبة من محافظة ظفار و(31) طالبا وطالبة من محافظة مسندم و(2) من محافظة الوسطى.
وقالت وزارة التربية والتعليم إن النقص الكبير في عدد الطلبة للصف الأول في المدارس الخاصة يعود لعدم اكتمال التسجيل بها حتى الآن في جميع المحافظات، مشيرة إلى أن البيانات ستستقر مع بداية العام الدراسي.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: من محافظة جنوب
إقرأ أيضاً:
دير الزور تستعيد نبض الحياة وسط تحديات إعادة الإعمار
ووفقا لتقرير مراسل الجزيرة عمر الحاج عادت الحياة إلى شوارع المدينة بوتيرة أسرع من المتوقع، رغم التحديات الكبيرة التي تواجهها.
وتقف أمام المدينة تحديات عديدة، أبرزها مصير المناطق التي لم تدخلها بعد قوات حكومة تصريف الأعمال، خاصة تلك الواقعة تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية في شمال نهر الفرات.
وتعاني المدينة من دمار واسع النطاق، حيث تعرضت معظم أحيائها البالغ عددها 27 حيا لدمار كبير، باستثناء 3 أحياء فقط ظلت مأهولة خلال السنوات الماضية. ويجعل هذا الدمار من الصعب الحديث عن عودة قريبة للنازحين والمهجرين البالغ عددهم نحو 800 ألف شخص، نصفهم يقيمون في شمال البلاد.
19/12/2024