الإعدام بحق فتاة قتلت والدها بالرصيفة
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
#سواليف
أصدرت #محكمة_الجنايات_الكبرى حكما، بحق فتاة عشرينية قتلت والدها، بطعنة #سكين في القلب في #الرصيفة، بالإعدام شنقا حتى الموت.
وجرمت المحكمة الفتاة المتهمة، بجناية #القتل_القصد الواقع على أحد الأصول خلافا لأحكام المادة 3283 #عقوبات.
ووقعت الجريمة في آب /أغسطس الماضي، في منطقة الرصيفة، على خلفية #خلافات_عائلية بين المغدور (والد المتهمة) وزوجته (والدة المتهمة)، على إثر ذلك طلق المغدور زوجته.
وغادرت الزوجة على اثر ذلك بيتها وفقا للقرار، وبقيت المتهمة ووالدها المغدور وشقيقها الصغير في المنزل لوحدهم.
وأغلقت المتهمة الباب على نفسها في غرفتها، ولخوف والدها المغدور عليها من إيذاء نفسها، طرق الباب طالبا منها الخروج.
إلا أن المتهمة ولدى خروجها من غرفتها، حدث نقاش بينها وبين والدها المغدور، الأمر الذي دفع بها إلى أخذ سكينة، وطعن والدها بصدره، ما أدى إلى وفاته.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محكمة الجنايات الكبرى سكين الرصيفة القتل القصد عقوبات خلافات عائلية
إقرأ أيضاً:
5 نساء فقط يمارسن هذه المهنة في تركيا
نيلاء توفيكجي، الشابة التي تعيش في دوزجة، قررت السير على خطى والدها الراحل واستلام مهنة إصلاح الساعات، لتصبح واحدة من بين خمس نساء فقط في تركيا يمارسن هذه المهنة التي تعد من التخصصات النادرة للنساء.
توفي والدها مراد توفيكجي، أحد أقدم فناني إصلاح الساعات في دوزجة، العام الماضي. ورغم أن نيلاء كانت تتعلم أصول المهنة بجانب والدها منذ طفولتها، إلا أنها لم تكن تعمل فيها بشكل مباشر. بعد وفاة والدها، قررت الشابة تولي المتجر والاستمرار في هذه المهنة العائلية.
“الناس غير معتادين على فني ساعات امرأة”
أوضحت نيلاء٬ في تقرير ترجمه موقع تركيا الان٬ أنها تواجه ردود فعل متباينة من الزبائن الذين يشعرون بالدهشة لرؤية امرأة تعمل في هذا المجال. وقالت: “عندما يأتي الناس إلى المتجر، يكونون في البداية غير معتادين على فكرة أن تكون امرأة هي من تصلح الساعات. كثيرًا ما يسالوني: ‘هل لا يوجد رجل بجانبك؟ أين والدك أو أخوك؟’. لكن هناك أيضًا من يعبرون عن إعجابهم قائلين: ‘أول مرة أرى امرأة تعمل كفني ساعات’، وهذا يشجعني كثيرًا.”
وأضافت: “بدأت العمل رسميًا قبل نحو عام، لكنني كنت أتعلم المهنة منذ الطفولة. ورغم أن المهنة مليئة بالتحديات، إلا أنني أعتقد أن الصبر والإصرار هما المفتاح لمواصلة العمل فيها.”
“عشاق الساعات التقليدية لا يزالون موجودين”
على الرغم من التطور التكنولوجي وانتشار الهواتف الذكية التي تحتوي على ساعات مدمجة، أكدت نيلاء أن هناك شريحة كبيرة من الناس لا تزال تحب الساعات التقليدية. وقالت: “هناك أشخاص يعشقون الساعات بشكل كبير، ورغم أن الهواتف الذكية أخذت جزءًا من سوقنا، إلا أن الساعات التقليدية ما زالت تحتفظ بجاذبيتها.”