تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم”: بيان إدانة للقصف الجوي الذي استهدف المدنيين في كبكابية ونيالا
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تُدين تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم" بأغلظ العبارات قصف سلاح الطيران التابع للقوات المسلحة يوم الإثنين ٩ ديسمبر للمواطنين بمدينة كبكابية بولاية شمال دارفور، حيث استهدف الطيران الحربي سوق المدينة، ولقي العشرات من المدنيين مصرعهم فيما خلف القصف عشرات من الجرحى، بعضهم بجروح خطيرة.
كما تعرضت مدن الكومة وطابت الشيخ عبد المحمود، ومسجد الشيخ أحمد في شمبات، وسوق (٦) بجوار مستشفى بشائر جنوب الخرطوم، مما أدى إلى استشهاد عدد من المواطنين.
إنّ هذه الجرائم التي ترتكبها القوات المسلحة السودانية بحق المدنيين العُزل تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، وترقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. إنّ استهداف المدنيين في هذه الحرب سيُعمّق الانقسام المجتمعي الحاد، وسيجعل استهداف مناطق مدنية ليس بها مواجهات عسكرية أمرًا يمكن تفسيره على أنّه استهداف مقصود ومتعمّد، وهو أمر يجب أن تدينه جميع المنظمات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان.
اللجنة الإعلامية لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم"
٩ ديسمبر ٢٠٢٤م.
#حماية_المدنيين #أوقفوا_الحرب #سلام_السودان
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
“عمليات يمنية” تقلب كيان “اسرائيل”.. وهكذا علّق قادة “الاحزاب الصهيونية”
الجديد برس|
علّق وزير الحرب الصهيوني الأسبق “أفيغدور ليبرمان” ساخراً من المجرم “نتنياهو” وحكومته بالقول: “عيد الفصح 2025 ” إطلاقات من غزة واليمن.
مؤكداً أن “ملايين المدنيين يركضون اليوم إلى الملاجئ” خوفاً من صواريخ اليمن .
وأشار الوزير الصهيوني المتطرف الى “عبارة “النصر المطلق” التي اطلقها “نتنياهو” في السابع من أكتوبر لا وجود لها على الأرض بعد اكثر من عام ونصف .
وأعلنت قوات صنعاء عن تنفيذها عمليات عسكريةً نوعية اليوم الاحد ، استهدفت العمق الصهيوني احداها بصاروخينِ بالستيينِ أحدُهما فرطُ صوتيٍّ نوعُ فلسطين2، استهدفَ قاعدةَ “سودت ميخا” في منطقة شرق اسدود المحتلةِ وهي قاعدةٌ صاروخيةٌ لإطلاقِ صواريخِ “اريحا” وبطارياتِ صواريخِ حيتس.
والصاروخُ الآخرُ نوعُ “ذو الفقار” استهدفَ مطارَ بن غوريون في منطقةِ يافا المحتلة.
كما نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً استهدفتْ هدفاً حيوياً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ عسقلانَ المحتلةِ وذلك بطائرةٍ مسيرة.