بعد سحب الجنسية منها.. نوال الكويتية تتخلى عن لقب “الكويتية”
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في أول خطوة لها بعد قرار سحب الجنسية منها، لاحظ جمهور النجمة نوال الكويتية أنها قامت بتعديل اسمها عبر صفحاتها على السوشيال ميديا وقامت بإزالة الجنسية من اسمها، وهو ما تفاعل معه الناس بشكل كبير.
وعلقت المذيعة فجر السعيد على هذه الخطوة من خلال نشر صوراً لصفحة النجمة الخليجية على انستغرام مع الإشارة الى تغييرها لاسمها، وأرفقتها بتعليق يحمل الكثير من عبارات التهكم والسخرية وكتبت فيه “كفو أم حنين هذا الصح.
وكذلك وجهت فجر السعيد رسالة أخرى للفنانة شمس الكويتية، وكتبت فيها “الفنانة الغالية على قلبي حتى لو زعلت مني تظل صديقة عزيزة الفنانة شمس الحقي اختك نوال وشيلي لقب الكويتية من إسمك لإنك مش كويتية ويعتبر هذا تزوير قد تحاسبين عليه.. وبما انك تعشقين نوال وتؤازرينها اتبعي خطواتها”.
واضافت: “للعلم مهما قلتي عني بالرسايل اللي وصلتني صدقيني حلو على قلبي لاني أحبك بصدق وأشوفك شمس كيان مستقل بنيتي نفسك ومش محتاجة للقب مزور يتبع اسمك”.
تفاعل الجمهور بشكل كبير مع تغريدات فجر السعيد وخطوة النجمة نوال التي لا تزال تحافظ على صمتها ولم تعلق على القرار بشكل رسمي ومباشر بل اكتفت بتغيير اسمها عن مواقع التواصل الاجتماعي واستكمال نشاطها الفني بالحفلات والترويج لأغانيها.
main 2024-12-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
جهادي مطلوب لدى الإنتربول يحصل على الجنسية التركية!
أنقرة (زمان التركية) – كشف تورهان تشوميز، البرلماني عن حزب “الجيد” ورئيس الكتلة البرلمانية للحزب، ادعاءات صادمة مفادها أنه تم منح الجنسية التركية لصالح عصام بويضاني، القيادي السابق في التنظيم الجهادي السوري “جيش الإسلام” والمطلوب من قبل الإنتربول.
وأشار تشوميز إلى أن بويضاني غير اسمه إلى عصام بدات أوغلو، وأنه يستثمر ملايين الدولارات في القطاع السياحي بمدينة أنطاليا.
في تغريدة، كشف البرلماني عن تقديمه طلب استجواب لوزارة الداخلية التركية حول هذه القضية، حيث قال: “يبدو أننا منحنا الجنسية التركية لعصام بويضاني، القيادي السابق في التنظيم الجهادي السوري ‘جيش الإسلام’! وقد غير اسمه الآن إلى عصام بدات أوغلو”.
وأضاف تشوميز: “هذا الشخص استثمر عشرات الملايين من الدولارات في مجال السياحة بأنطاليا. وفي الوقت نفسه، تمكنت فرنسا من الحصول على وثائق تثبت تورطه في مجازر ارتكبها في سوريا، وطلبت من الإنتربول إصدار نشرة حمراء بحقه. لكن يبدو أنه يتمتع بحماية في تركيا حيث لم يتعرض للمساءلة”.
وتابع قائلا: “بفضل هذه الحماية والأمان، استخدم جواز سفره التركي الجديد للسفر إلى دبي، لكنه ألقي القبض عليه عند الحدود وتم اعتقاله. لقد وجهت أسئلة إلى وزارة الداخلية حول تفاصيل هذه الفضيحة، وسأشارككم الإجابات إذا ما قرروا الرد”.
تثير هذه الادعاءات تساؤلات جدية حول سياسات منح الجنسية التركية ومدى دقة الفحوصات الأمنية للمتقدمين، خاصة في ظل التقارير الدولية عن تورط بعض الأفراد في أعمال إرهابية. كما تبرز مخاوف حول احتمالية استغلال الاستثمارات الكبيرة كوسيلة للحصول على مزايا قانونية في تركيا.
Tags: إرهابإرهابيينجيش الإسلامحزب الجيدعصام بدات أوغلوعصام بويضاني