“تستحق الدعم”.. نادية الجندي تتحدث عن رأيها في منى زكي
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال حلولها ضيفة على الإعلامية بوسي شلبي على هامش مشاركتها في فعلايات الدروة الرابعة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي تحدثت الفنانة نادية الجندي عن رأيها في السينما في الوقت الحالي وأسباب ابتعادها عن الفن وسر حبها للفنانة منى زكي، التي تراها شبيهة لها فكريًا، ولديها فن حقيقي ومن الواجب عليها وعلى الكل دعمها في تلك الأيام التي من الصعب أن نجد بها ممثلًا حقيقيًا مثلها.
قالت نادية: “من كتر ما بقى على الساحة ناس كثير، الواحد لما بيلاقي فنان جاد ملتزم بيدعمه وبيشجعه، لازم نقف جنب الفن الجيد عشان الصناعة تنهض، أنا شايفة إن منى زكي عندها حماس لشغلها واختياراتها كويسة أوي، وفنانة ملتزمة حقيقي”.
وأعربت نادية الجندي عن حبها الشديد لمنى قائلة: “هي شبهي في إنها مش عاوزة تقبل إلا كل ما هو جيد، وده يحسب لها، أنا برفض أدوار كتير أوى مع إنه خسارة عليا مادية، وإصراري إني مقدمش إلا كل ما هو جيد واللي يرضيني ويرضي جمهوري، ده في حد ذاته ميزة كبيرة أوى لأي فنان”.
وعن أهمية الفن ووجود السينمات، قالت الجندي: “السينمات مهمة، أومال إحنا بنعمل العمل ليه لازم يكون في سينمات، لازم يضمن دور عرض وتوزيع وجمهور يقبل على العمل، لأن ده مكمل للعمل، لما شوفت ندوة منى زكي، لقيت طابور كبير أوي من الجمهور واقف، انبسطت أوي حسيت إن في جمهور واعي وداخل يتفرج على ندوة مش مجرد مشاهدة عمل، الندوة دي دليل على إن في جمهور عنده وعي فني وثقافة فنية وبيهتموا بالفن الجيد فعلًا، مش زي ما بيقولوا إن الفن الجيد انتهى بالعكس موجود في كل أوان وزمان والجمهور بيعرف يميز بين الفن الهابط والحقيقي”.
View this post on InstagramA post shared by بوسي شلبي (@boosy17)
View this post on InstagramA post shared by بوسي شلبي (@boosy17)
main 2024-12-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: منى زکی
إقرأ أيضاً:
ترامب: هارفارد مجرد مهزلة ولا تستحق التمويل
جدّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب هجومه على جامعة هارفارد ضمن حملة إدارته على الجامعات التي شهدت حراكا ضد الإبادة الجماعية في قطاع غزة، مهددا بحرمانها من التمويل الفدرالي والإعفاء الضريبي بسبب رفضها الخضوع لإشراف حكومي واسع.
وقال ترامب عبر منصته "تروث سوشيال" للتواصل الاجتماعي إنه "لم يعد من الممكن اعتبار هارفارد مكانا لائقا للتعليم، ولا ينبغي إدراجها في أي من قوائم أفضل جامعات أو كليات العالم".
وأضاف أن "هارفارد مجرد مهزلة تعلّم الكراهية والغباء ولا ينبغي أن تتلقى تمويلا فدراليا بعد الآن".
ورفضت هارفارد محاولات ترامب لإجبارها على الخضوع لإشرافي حكومي واسع، على نقيض العديد من الجامعات الأخرى التي رضخت تحت وطأة ضغط شديد من البيت الأبيض.
وهدد ترامب أمس الثلاثاء بإلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح للجامعة باعتبارها مؤسسة تعليمية غير ربحية بعدما جمّد في وقت سابق معونات لها بقيمة 2.2 مليار دولار.
وطلب ترامب من الجامعة تغيير سياساتها بما في ذلك كيفية اختيار الطلاب والموظفين، وإخضاع برامجها وأقسامها الأكاديمية لعمليات تدقيق.
وأكد آلن غاربر رئيس هارفارد أمس الثلاثاء أن الجامعة "لن تتخلى عن استقلالها ولا عن حقوقها التي يكفلها الدستور".
ويصف ترامب وإدارته الإجراءات بحق الجامعات بأنها رد على ما يعتبرونها "معاداة للسامية" وتأييدا لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في إشارة إلى الحراك الطلابي الواسع الذي شهدته الجامعات للمطالبة بمقاطعة إسرائيل وإرغامها على وقف حرب الإبادة على الفلسطينيين في غزة.
إعلان