وصل أعضاء هيئة الدفاع عن المخرج عمر زهران لحضور جلسة محاكمته أمام محكمة جنح قسم الجيزة، في اتهامه بقضية الفنانة التشكيلية السعودية شاليمار الشربتلي.

وكانت محكمة الجيزة، أجلت الجلسة الماضية التي انعقدت يوم 3 ديسمبر إلى جلسة اليوم، لاستدعاء المجني عليها شالميار الشربتلي، مع استمرار حبس المتهم.

وحضر عدد من أصدقاء المخرج عمر زهران لحضور محاكمته ومؤازرته.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عمر زهران شاليمار الشربتلي الفنانة التشكيلية السعودية محكمة الجيزة الحوادث

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يبحث إمكانية إنشاء صندوق دفاع مشترك.. ما الهدف منه؟

بدأ وزراء مالية الاتحاد الأوروبي، السبت، محادثات بشأن إنشاء صندوق دفاع مشترك يهدف إلى شراء المعدات العسكرية وامتلاكها وفرض رسوم على الدول الأعضاء مقابل استخدامها، كوسيلة لتعزيز الإنفاق الدفاعي دون تحميل الميزانيات الوطنية مزيدا من أعباء الديون.

وأشارت وكالة رويترز إلى أن فكرة الصندوق، التي تُعرف باسم "آلية الدفاع الأوروبية"، طُرحت من قبل مركز "بروجل" للأبحاث في ورقة بحثية وُضعت للنقاش خلال اجتماع الوزراء، وذلك في محاولة لمعالجة مخاوف الدول المثقلة بالديون من صعوبة تغطية تكاليف المعدات العسكرية مرتفعة الثمن.

وتأتي هذه المبادرة في إطار سعي أوسع للاتحاد الأوروبي إلى رفع جاهزيته لمواجهة أي تهديد محتمل، خاصة من روسيا، في ظل إدراك متزايد لدى دول التكتل بأنها لم تعد قادرة على الاعتماد الكامل على الولايات المتحدة لضمان أمنها.


وقال وزير المالية البرتغالي جواكيم ميراندا سارمينتو، إنها "نقطة بداية جيدة للنقاش".

ولفتت دول أوروبية أخرى إلى دعمها المبدئي للمقترح، موضحة أن إنشاء هذا الصندوق قد يكون من الناحية الفنية بسيطا نسبيا، إذ يمكن أن يعتمد على نموذج "آلية الاستقرار الأوروبية"، التي جرى استخدامها سابقا كصندوق إنقاذ مالي لمنطقة اليورو.

مع ذلك، أشار سارمينتو إلى وجود تحديات متبقية، قائلا "لا يزال أمامنا عدد من المشكلات المتعلقة بالتفويض، والتمويل، والمساهمات، والرافعة المالية في السوق. هناك عدد من التحديات المتعلقة بالتمويل، وكذلك بالجانب العسكري".


ويخطط الاتحاد الأوروبي لزيادة الإنفاق الدفاعي بمقدار 800 مليار يورو (876 مليار دولار) خلال السنوات الأربع المقبلة، من خلال التخفيف من قواعد الانضباط المالي لتسهيل الاستثمار في المشاريع الدفاعية الكبرى واللجوء إلى الاقتراض المشترك.

غير أن هذه الخطوات تثير قلق الدول ذات المديونية العالية، بينما تقترح فكرة مركز "بروجل" بديلا يمكن من خلال استثناء بعض الاستثمارات الدفاعية من حسابات الديون الوطنية، وهو ما قد يسهم في تحقيق توازن بين الأمن والاقتصاد.

مقالات مشابهة

  • توافد كبير للمصلين لحضور قداس أحد الشعانين في دير العذراء مريم بجبل أخميم
  • مش خاين .. المخرج عمر زهران ينجو من تهمة جديدة .. التفاصيل الكاملة
  • الاتحاد الأوروبي يبحث إمكانية إنشاء صندوق دفاع مشترك.. ما الهدف منه؟
  • «القومى للطفولة» يكلف محامي لحضور جلسة محاكمة المتهم بالاعتداء على طفلة العاشر من رمضان
  • ترامب "ينتصر" في قضية محمود خليل.. ماذا قالت المحكمة؟
  • "إسكوبار الصحراء": برلماني سابق يستنجد خلال محاكمته بالفنانة لطيفة رأفت لدعم روايته حول فيلا كاليفورنيا
  • حزب الله مستعد لحوار حول إستراتيجية دفاع وطني
  • أول تعليق من وزير دفاع الاحتلال بعد احتجاج سلاح الجو الإسرائيلي
  • صديق شاليمار كلمة السر.. كواليس مثول هالة صدقي أمام النيابة بتهمة الشهادة الزور
  • محكمة الاستئناف بالكويت تحدد جلسة لمحاكمة فجر السعيد