ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية 10 سفن، بينما غادرت 9 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن بالميناء إلى 31 سفينة.
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 25244 طن شملت: 8979 طن يوريا و50 مولاس و6550 طن علف بنجر و502 طن رمل زجاجي و7313 طن أسمنت معبأ و922 طن كلينكر و928 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 41218 طن شملت: 11455 طن ذرة و1500 طن قمح و600 طن سكر و1680 طن زيت طعام و11960 طن خردة و7878 طن حديد و3662 طن فول صويا و1106 طن خشب زان و236 طن ابلاكاش و3839 رأس ماشية (عجول تسمين) بإجمالي وزن 1141 طن.
وبلغت حركة الصادر من الحاويات 67 حاوية مكافئة والحاويات الوارد 112 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1184 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 28645 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 160401 طن.
كما غادر قطار بحمولة إجمالية 1289 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا، وقطار بعد تفريغ 25 حاوية 40 قدم قادم من السخنة، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 6017 حركة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط اول قطار لنقل حاويات
إقرأ أيضاً:
قتلها بعد التراويح.. جثة طفلة ملقاة في حاوية قمامة تهز المغرب
اهتزت منطقة سيدي الطيبي بإقليم القنيطرة في المغرب، على وقع جريمة مروعة، حيث عُثر صباح الثلاثاء على جثة طفلة لم تتجاوز الخمس سنوات، داخل حاوية نفايات، وسط صدمة واستياء واسع بين السكان.
وبحسب وسائل إعلام محلية، تعود الجثة للطفلة جيداء، التي كانت تقطن في الحي الإداري بالقرب من مقر الجماعة ومركز الدرك الملكي بسيدي الطيبي، واختفت عن الأنظار مساء الاثنين أثناء أداء صلاة التراويح.
قطة تشارك الإمام صلاة التراويح في مشهد يخطف القلوب - موقع 24تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق مشهداً إنسانياً لقطة اقتحمت المسجد أثناء الصلاة وقفزت على كتف إمام مسجد مدينة وهران الجزائرية.وبعد محاولات مضنية لإيجادها، نشرت أسرتها صورها عبر منصات التواصل الاجتماعي في محاولة للعثور عليها، لكن الأمل في إيجادها سالمة سرعان ما تبخر مع اكتشاف جثمانها صباح اليوم في مؤخرة شاحنة لجمع النفايات، كانت متوقفة في مرآب بالمنطقة.
وأثارت هذه الجريمة صدمة كبيرة بين أهالي المنطقة، الذين خرجوا للتعبير عن غضبهم واستيائهم من تنامي الجرائم التي تستهدف الأطفال، مطالبين بتعزيز الأمن في محيط المساجد والأسواق والأماكن العامة، خاصة خلال شهر رمضان، حيث تكثر التجمعات ويزداد إقبال العائلات على أداء الشعائر الدينية في المساجد.
وعلى خلفية هذه الواقعة، سارعت السلطات الأمنية إلى فتح تحقيق معمّق لكشف ملابسات الجريمة، حيث تم استدعاء فرق متخصصة لمعاينة مكان الحادث ورفع الأدلة الجنائية، بهدف التوصل إلى هوية الجاني أو الجناة الذين يقفون وراء هذه الفاجعة.