مدير تعليم الفيوم يتفقد مدرسة المنشية الإبتدائية الجديدة
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
قام الدكتور خالد قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم بزيارة مدرسة المنشية الابتدائية الجديدة التابعة لإدارة غرب الفيوم التعليمية لمتابعة العملية التعليمية بالمدرسة.
حضر وكيل الوزارة طابور الصباح بالمدرسة ، وأشاد بانضباط وانتظام العملية التعليمية بالمدرسة ، وحضور جميع العاملين بالمدرسة طابور الصباح، وتحية العلم، والإذاعة المدرسية، وتشجيع الطلاب على تنمية قيم الولاء والانتماء أثناء الإذاعة المدرسية.
وقرر تكريم منال أحمد عبدالعزيز سعداوى - معلمة اللغة العربية بالصف الثاني الابتدائي ، للجهد المتميز المبذول في العمل.
وعقب إنتهاء الطابور قام وكيل الوزارة ، بالمرور على عدد من الفصول الدراسية لمتابعة سير العملية التعليمية ومستوى الطلاب والأنشطة الصفية والتقييمات الأسبوعية، وحضر حصة متعدد بالصف الأول الابتدائى، وأشاد بالمستوى المتميز لتلاميذ الصف الأول الابتدائي.
كما تابع الدكتور، "قبيصي" البرنامج العلاجي للقرائية بالصفوف الأولى، وقام بمناقشة تلاميذ الفصل على السبورة للوقوف على مستوى القراءة والكتابة، كما حضر حصة لغة عربية، وناقش التلاميذ للوقوف على المستوى العلمي للتلاميذ فى مادة اللغة العربية.
وتابع دكتور خالد قبيصي، رياض الأطفال بالمدرسة، والتقى مع أطفال الروضة، مشيراً إلى الأداء المتميز للمعلمات برياض الأطفال، واستخدام الأنشطة والوسائل التعليمية التربوية فى عرض دروس رياض الأطفال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور خالد قبيصي التربية والتعليم الفيوم غرب الفيوم التعليمية تكريم معلمة
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم الكوري يؤكد ضرورة دمج التقنيات الحديثة في العملية التعليمية
أكد وزير التعليم في جمهورية كوريا الدكتور جو هولي ضرورة دمج التقنيات الحديثة، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة، في العملية التعليمية، مشيرًا إلى أن مؤتمر مبادرة القدرات البشرية يعد منصة عالمية لتبادل التجارب والخبرات، وداعمًا رئيسًا لتحقيق أهداف تنمية القدرات البشرية، وتعزيز الابتكار في التعليم.
واستعرض في كلمة ألقاها خلال مشاركته ضمن أعمال مؤتمر مبادرة القدرات البشرية المقام حاليًا في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بمدينة الرياض، التجربة الكورية في تطوير التعليم والاستثمار المستدام في تنمية رأس المال البشري، مؤكدًا أن هذا الاستثمار كان حجر الأساس في نهضة بلاده وتحولها من اقتصاد زراعي إلى اقتصاد معرفي وتقني متقدم.