نتنياهو يمتنع عن الإدلاء بتصريحات إعلامية في أولى جلسات محاكمته بالفساد
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل الإعلام العبرية، صباح اليوم الثلاثاء، بوصول رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قاعة المحكمة المركزية في تل أبيب، قبيل بدء الإدلاء بشهادته في قضايا الفساد.
ووفقا لوسائل الإعلام فقد امتنع نتنياهو عن الإدلاء بتصريحات لوسائل الإعلام في بداية المحاكمة.
ولدى دخوله القاعة، صافح أعضاء الكنيست والوزراء والمؤيدين الذين حضروا الجلسة أيضًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل بنيامين نتنياهو قضايا الفساد المحكمة المركزية في تل أبيب
إقرأ أيضاً:
افتتاح أولى جلسات مؤتمر تدريب الأساقفة التابع لكنائس نصف الكرة الجنوبي |صور
افتتح اليوم رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، أولى جلسات مؤتمر تدريب الأساقفة التابع لكنائس نصف الكرة الجنوبي “global south “، بحضور رئيس الأساقفة جاستين بادي رئيس مجلس إدارة global south، ورئيس الأساقفة استفين كازيمبا رئيس أساقفة أبروشية أوغندا، والمطران الفريد الوا قائد المؤتمر، وذلك بالقاهرة.
المحبة والقلب النقيوتحدث رئيس الأساقفة سامي فوزي في كلمته قائلاً: يذكر بولس الرسول في رسالته لتيموثاوس بأن الهدف الأساسي من التعليم المسيحي هو المحبة، وهي محبة تنبع من قلب نقي، وضمير صالح، وإيمان صادق (تيموثاوس الأولى ١ : ٥). فالتعليم المسيحي الحقيقي لا يؤدي إلى الانقسام، بل يعزز الوحدة، ويقوم على الإخلاص.
واستكمل: في حياتنا اليومية، نحن مدعوون لعيش قيم المحبة، بحيث تعكس كلماتنا وأفعالنا المحبة. فبهذه الطريقة، نحافظ على جوهر الإنجيل الحقيقي، ونتجنب التعاليم التي تشتت الإيمان، وبدلاً من ذلك نركز على بناء بعضنا البعض في الحق والنعمة.
وأضاف: يؤكد بولس الرسول في رسالته على أهمية قياس كل التعليم على ضوء الكتاب المقدس، لأنه هو المصدر الوحيد للتعاليم الصحيحة.
واختتم رئيس الأساقفة كلمته مصليًا: ساعدنا يا رب أن نظل أمناء لكلمتك، وأن نحيا بالمحبة، ونشارك بخبر خلاصك مع العالم. ليكن كل ما في حياتنا لمجد اسمك.
الجدير بالذكر أن مكتب نصف الكورة الجنوبي افتتح في مصر العام الماضي تحت إشراف ميراندا منير المدير التنفيذي للمكتب، وتهدف لقاءات كنائس نصف الكرة الجنوبي إلى تعزيز التعاون بين الكنائس الأسقفية ومعالجة القضايا المشتركة، كما يوفر فرصة للأساقفة وممثلي الكنيسة لمشاركة الخبرات والتجارب مع بعضهم البعض.