4 أيام.. بدء إجازة نهاية الأسبوع المطولة لطلاب المملكة ومنسوبو التعليم
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
مع نهاية دوام اليوم الثلاثاء، يدخل طلاب وطالبات المملكة، ومنسوبو التعليم، في إجازة نهاية أسبوع مطولة، تمتد ليومي الأربعاء والخميس، تضاف إلى إجازة نهاية الأسبوع الاعتيادية يومي الجمعة والسبت.
وتأتي هذه الإجازة ضمن جهود وزارة التعليم لتحقيق التوازن بين التحصيل الأكاديمي والراحة النفسية للطلاب، ومنحهم فرصة لاستعادة النشاط والحيوية، والاستعداد للاستحقاقات الدراسية القادمة.
أخبار متعلقة وزير الإعلام يناقش أهمية توثيق التعاون الإعلامي العربيمصادر لـ"اليوم": استئناف دعم "ريف" للأسر المنتجة مطلع 2025 .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بدء إجازة الأربعاء والخميس لطلاب المملكة ومنسوبو التعليم- مشاع إبداعيبيئة تعليمية محفزة
ويشمل التقويم الدراسي للعام الحالي مجموعة من الإجازات الموزعة بعناية، بهدف خلق بيئة تعليمية محفزة.
فبعد هذه الإجازة المطولة، ينتظر الطلاب إجازة منتصف العام التي تبدأ في الثالث من يناير 2025، تمهيداً لانطلاق الفصل الدراسي الثاني.
كما يتضمن التقويم إجازة نهاية الفصل الدراسي الثاني في العشرين من فبراير 2025، وإجازة يوم التأسيس في الثالث والعشرين من فبراير، تليها إجازة الشتاء التي تبدأ في الرابع والعشرين من فبراير وتستمر حتى الثاني من مارس 2025.احتياجات الطلاب
وتضمن التقويم الدراسي المعتمد للعام الحالي مجموعة من الإجازات تهدف إلى تعزيز بيئة تعليمية متوازنة تلبي احتياجات الطلاب.
يأتي هذا الجدول الزمني المتوازن ليؤكد حرص وزارة التعليم على دعم التحصيل الدراسي للطلاب وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 عبر توفير بيئة تعليمية محفزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة منسوبي التعليم إجازة منتصف العام الدراسي الفصل الدراسي الثاني بيئة تعليمية وزارة التعليم إجازة نهایة
إقرأ أيضاً:
نائب الشيوخ: نحتاج إلى بيئة تعليمية حقيقية تواكب العصر
قال النائب أحمد البلشي، عضو مجلس الشيوخ، إن مراجعة أسلوب تدريس مادة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) داخل المدارس أمر في غاية الأهمية.
وأضاف البلشي، لـ"صدى البلد"، أن التطور التكنولوجي السريع يفرض علينا ضرورة إعداد جيل قادر على فهم أدوات العصر الرقمي واستخدامها بفعالية، وهو ما لا يمكن تحقيقه من خلال أسلوب التدريس التقليدي الذي يعتمد على الحفظ والتلقين.
وأوضح أن الدولة تتبنى رؤية طموحة في مجال الرقمنة والتحول التكنولوجي، متسائلا: "كيف يمكن للطالب استيعاب أصول البرمجة دون وجود معامل مجهزة وأجهزة كمبيوتر متصلة بالإنترنت؟".
وأكد أهمية منح الطالب أدوات التعلم الحديثة التي تمكنه من استكشاف قدراته، لا أن نحوله إلى آلة لحفظ الشفرات الأكاديمية.
ونوه إلى أن “التكنولوجيا ليست مجرد مادة دراسية، بل هي لغة العصر، وإذا أردنا لأطفالنا أن ينافسوا عالميا، يجب أن نوفر لهم بيئة تعليمية تليق بتطلعات الدولة ومستقبل أبنائنا”.