لفقدان الكرش.. 5 وصفات لمياه “الديتوكس”
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
يساعد تناول كميات مناسبة من الماء بشكل عام على ترطيب الجسم وتحسين أداء الوظائف المختلفة، حيث يلعب الماء دورًا محوريًا في عملية التخلص من السمية، أو “الديتوكس”، وهي عملية إزالة فسيولوجية أو طبية للمواد السامة من جسم الإنسان، والتي تساعد جسم الإنسان على استعادة التوازن بعد استخدام لمدة طويلة لعناصر غذائية تؤدي إلى تراكم السموم في الكبد.
ومن خلال الجمع بين المكونات المعروفة بتعزيز التمثيل الغذائي والمساعدة في الهضم، يمكن لوصفات ماء التخلص من السموم هذه أن تعزز جهود إنقاص الوزن بشكل طبيعي، وفقًا لما نشرته منصة TATA 1mg الرائدة في مجال الرعاية الصحية.
1. ماء الليمون والنعناع
يساعد الليمون على تطهير الجهاز الهضمي، بينما يساعد النعناع في الهضم. يشكل هذا المزيج مشروبًا منعشًا للتخلص من السموم لبدء فقدان الدهون.
2. ماء الخيار والليمون
إن الخيار منخفض السعرات الحرارية ويرطب الجسم، بينما يعزز الليمون عملية التمثيل الغذائي. معًا، يشكلان مشروبًا مبردًا للتخلص من دهون البطن.
3. ماء الزنجبيل والليمون
من المعروف أن الزنجبيل يعزز عملية التمثيل الغذائي ويساعد على الهضم، بينما يعمل الليمون على طرد السموم. يساعد ماء “الديتوكس” المكون من الزنجبيل والليمون على حرق الدهون بكفاءة أكبر.
4. ماء التفاح والقرفة
تزيد القرفة من حرق الدهون وتقلل الشهية، بينما يوفر التفاح الألياف لدعم الهضم. يساعد مشروب ماء التفاح والقرفة على التخلص من الرغبة الشديدة في تناول الطعام.
5. الشاي الأخضر وماء الليمون
إن الشاي الأخضر غني بمضادات الأكسدة ومعروف بخواصه في حرق الدهون، وعند إضافة الليمون يمكن تعزيز النكهة وإزالة السموم من الجسم.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قيادي بـ حماس عن التعامل مع المحتجزين: هذه أخلاقنا بينما أسرانا في المستشفيات
تحدث وليد الكيلاني٫ القيادي في حركة حماس٫ عن تعامل المقاومة مع المحتجزين، قائلا: “هذه أخلاقيات المقاومة أمام العالم.. والأسرى الفلسطينيين الآن هم فى المستشفيات”.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حضرة المواطن”٫ على قناة “الحدث اليوم”، أن الأسرى الفلسطينيين يعاملون أسوأ معاملة في سجون الاحتلال”٫ لافتا: “من أهم أهداف علمية طوفان الأقصى في ٧ أكتوبر تخليص الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وتابع، أنه يرى اليوم الأسرى الإسرائليين يخرجون من إيدي المقاومة الفلسطينيية وهم بصحة جيدة وحالة نفسية جيدة٫ بينما الأسرى الفلسطينيين يخرجون بحالات مرضية وإلى المستشفيات وهذا يدل على أخلاق المقاومة التي دائما تتمع بها.